مكفهر

By 11kvll

152K 3.9K 2.5K

قصه خاليه من الاحداث المنطقيه عاميه ، مثليين سعوديه و عراقية اللهجه لو ما يعجبك ذا النوع من الروايات تفضل... More

-1-
-2-
-3-
-4-
-5-
-6-
-7-
-8-
-9-
-10-
-11-
-12-
-13-
-14-
-15-
-16-
-17-
-18-
- الشخصيات -
-19-
-20-
-21-
-22-
-23-
-24-
-25-
-26-
-27-
-28-
-29-
-30-
-31-
-32-
-33-
-34-
-36-
-37-
-38-
-39-
-40-
-41-

-35-

2.4K 84 56
By 11kvll

"و أنَني أرغبُ بِكَ حُبًا و عِشقًا و هَوسًا لا نِهايه لَهُم"

_

_

تنهد و كان بيدخل الا ويوقفه صوت جاي من ورا

: لك غيهب هاي ليش تصيح على مرتي

لفوا عليه و ركض له اسلام و حضنه
وبعدما خلص صبع له

اسلام : مو مرتك

مهيب : لا مرتي

غيهب تنهد وهو تكه ويفقد اعصابه

: كسك انت ومرتك

تقدم مهيب منهم و سلم عليهم بعدين انتبه لهيئة الشخص الي حامله غيهب

مهيب : مشتغلين بي تعذيب من الله كايللهم بس كسمهم

تنهد غيهب بخفه و اومئ وبعدها دخلوا للبيت

،

تسريع الاحداث

' بعد مرور شهرين '

رجعوا للعراق وكان من المفروض ريان يروح للسعوديه بس بقى معاهم و عاش بقصر غيهب مع البقيه

نفس الشي لعاصف الي كنسل قراره بالرجعه لأربيل و بقى بالعاصمه مع البقيه

تحسنت حالة ازيف الجسديه و النفسيه شوي اكثر عن السابق

رجع و رجعت سوالفه و ضحكاته مع اهله بس اكيد مو مثل زمان
بقى راسيل براسه دائما

كان تارك فيه اثر كبير و مشاعر بين الكره و الشوق

اخر ايام له مع راسيل حس انه تغير مره و كأنه عوضه عن الايام السوده الي عاشها معه

من الجهه الثانيه كانت تمر الايام على راسيل بالسجن كأنها سنين

كل تفكيره و انشغاله بصاحب الهيئه الناعمه الي انرسمت براسه

كان جالس و مستند بظهره على الحايط و استمر يتخيل شكل ازيف براسه بعد كل هالفتره

بين افكاره الي تذكره فيه تذكر انه اول ما شاف ابوه كيف فرح و كأنه نازل له من السما

عقد راسيل حواجبه و شد على قبضته بقوه

راسيل تنهد بعمق ونبس بصوت خافت : شسوه بيه هالازيف هذا

،

بعد مرور الايام و الاشهر

حس ريان انه ابتعد مره عن يائيل و ضعفت علاقتهم بس لسا باقي يقنع نفسه انه يحبه زي زمان

جالس بغرفته يناظر السقف و يحس براسه الف فكره وفكره

ريان : يلعن ذا العاصف ما جالس يطلع من راسي

.... يائيل باقي يحبني؟..

ما احسه مهتم كثير كأن الي كان بيناتنا مجرد ليله عابره

ويمكن هي جد كذا

،

بمكان ثاني

يائيل و هو متمدد على السرير و منزل راسه لتحت : لازم نقنعهم بالفكره

اسلام  وعيونه على الجوال : لو يجي مدري منو هم ما يقتنعون

يائيل اعتدل بجلسته قدام اسلام : اهوو ترا هيه مجرد سفره

اسلام : بخصوص مهيب ما اعتقد يحب هالسوالف و اما ابوي ما يطلع هيج ويانه لان يخاف علينا

يائيل : يخاف عليكم؟

اسلام : تاجر شتريد يعني يصفكوله؟

يائيل : خرب ، زينن اسمع خلي نحجي ويه غيهب و نتفق على مكان امن بدال لا نختار المكان بكيفنا و اخير شي ميقبل

اسلام همهم بخفوت : همم بصراحه ما فكرت بهالشي من قبل

نجرب امشي و بالطريق خلي ناخذ ازيف ويانه

انطلقوا الاثنين متوجهين لغرفة ازيف الي كان جالس على البلكونه وبيده كاسة العصير الي واضح للحين ما شارب منها شي

كان سارح وكأنه مهموم بشي لين دخلوا اسلام و يائيل مثل الرصاصه

اسلام و يائيل مره وحده : ازززيفففف

فز ازيف بسرعه وقام من مكانه و هو مصدوم

ازيف بخوف : وجع خرعتوني شبيكم!

اسلام : اوي انت من لمن رجعت من ذاك المنيوج ليهسه صاير تفز هواي شجاك

يائيل رفس رجله : الوضع ما جان سهل عليه كلخرا

المهم ازيفي اسمع

اسلام : بختصار امشي ويانه نقنع غيهب ياخذنه بعطله لان طلعت روحي واني مگابل خلقكم وكاعد

ازيف : اي تكدرون تقنعوه سويه اني شعليه بالنص؟

اسلام تقدم منه و جلس يسحب بيده : دكلخرا لك شنو تريدلك الجاهز

يائيل تقدم و جلس يسحب باليد الثاني لأزيف : اول مره اتفق ويه هالحيوان يلا!

اسلام : ادبسز منو الحيوان شو انت صاير فد مره لا اخلاق ولا صخام

يائيل : عايش وياكم شتريدني اصير؟

اسلام : بيت ترا مو بتاوين

ولو نايم بغرفة غيهب شترجى منك

يائيل : كلخراا ترا ميسوي شي والله!

اسلام : اي اي صح ، المهم ازيف يلا گوم لا تتعبنا

ازيف تأفأف بملل و قام : الله يطيح حظكم
وخروا راح اكوم

،

بمكان ثاني كان غيهب و عاصف جالسين و يتناقشون بموضوع لين دخلوا الثلاثه بعد ما رفسوا الباب

ازيف : الظاهر قاطعناكم؟

عاصف : قاطعتونا؟ لا ابد حبيبي بس نجتوا السالفه نيج

ضحك غيهب بخفه و اشر لهم : اي يحلوين شعدكم جاييني؟

تقدموا و نطق يائيل : غيهبب اسمع نريد نفاتحك بموضوع و اتمنى ما ترفض وانت عاصف اتمنى من كل قلبي ما تبعص

عاصف : لسانك يرادله گص  من جذوره ادبسز

غيهب : دعوف الولد خلي يكمل كلامه

اي بويه اسمعك

يائيل : لك فديت ، اي فشنو نريد نطلع

غيهب : وين؟

يائيل : ما محددين انت اختار بس نريد مكان نخلص بي عطلة ال20 يوم

اسلام : وياريت يكون مكان شبابي يعني

ازيف : جديات يابه اخر مره طلعتنا جان المكان يشبه المصحه النفسيه من وقتها تبت اطلع وياك

يائيل عقد حواجبه بستغراب : غيهب ذوقك عجيب

ابتسم بجانبيه و هو يسترجع ذيك الاحداث : زين اسمعوني

اكو منتجع و اكو فندق اختاروا و راح احزه مدة عشرين يوم بس الكم

ازيف : اصوت للمنتجع

اسلام : دسكت يمعود الفندق احلى!

يائيل : شيجي من الله انعم الله بس كون مكان حلو

غيهب : بصراحه الفندق احلى بهواي و افهم بس قاعات رياضه و مسابع و صالات رياضه و بولينغ

ازيف : على اساس هالسوالف مموجات هنا؟

غيهب : موجودات بس هناك بشكل اضخم

ازيف : اهو بكيفكم

اسلام : هاي هيه يعني الفندق؟

غيهب : شرأيك عاصف؟ وخذتوا رأي ريان و مهيب هم؟

عاصف همهم بهدوء و نبس : لا ، اسمع ادري ريان ما يحب هالاماكن ف شرأيك نروح سفره اني وياه للسعوديه؟

انصدموا الحضورو ناظر غيهب عاصف بتمعن : صدك؟

عاصف : شايفني اشاقه؟

عرفت عنه هواي هالفتره و من كد ما يحجيلي عن مدينته و اصدقائه القديمين واضح على عيونه الشوق الهم

غيهب : هاي هيه اخذ رأيه اذا قبل اخذه و روح

والبقيه مهيب وانتوا الثلاثه نروح سويه للفندق تمام؟

الثلاثه بوقت واحد : تم

،

بعد مرور يوم كامل من التحضيرات و التجهيزات و بعد ما انطلقت طياره ريان و عاصف للسعوديه الكل صار جاهز عشان يتوجهون للفندق

غيهب : اسمعوا مقدما ما اريد اي مشاكل ، حجزت الفندق كامل مو لسواد عيونكم حبايبي بس ما اريد يطلع احد بوجهي فجأه نطلع اعداء و محد ياكل خرا غيركم ف صيروا اوادكم و حدود الفندق مالتنا لا تتخطوها

اسلام بأستغراب : غريب هالتحذير؟

ازيف : صدك هو فندق واحد قابل ليش نطلع؟

غيهب تنهد بخفه وتكلم بملل : مهيب اشرحلهم عجزت

مهيب : قصده الفندق الي رايحيله عباره عن مدينه شبه ضخمه مليانه فنادق و واحد بضف الثاني ف احتمال تقابلون هواي ناس اذا طلعتوا بس بحدود الفندق ماكو احد

يائيل : اهاا هيج الوضع ، سهله

ازيف : غريب وضعه ، بس هاي هيه

غيهب : يلا نتوكل

،

بعد مرور ساعات لين وصلوا للفندق

سلم مهيب الاغراض للنادل و كل شي تم و راح كل واحد لغرفته

انتبه مهيب ان اسلام رايح بأتجاه مختلف عن غرفته

عقد حواجبه وراح سحبه من يده

اسلام : خيرر؟

مهيب : تاكل خرا و رجلك على رجلي يلا

اسلام : اهو شهالسالفه هاي

مهيب : گدامي وبحلگ ساكت هم

اسلام : بويه افتهمت اعصابك

توجهوا مهيب و اسلام لغرفتهم و بقى غيهب و يائيل و ازيف يناظرون بعض

غيهب : متمشون لغرفكم؟

يائيل : هسه رايح بس مخليني وحدي مو؟

غيهب : اي ولو تخاف تعال يمي

ازيف ابتسم بخبث و هو يناظر ابوه : لا يابه ميحتاج خليه يمي

غيهب : ازيف لا تگود خليه يمي احسن
ويمكن حتى انت اخليك يمي شو ما مأمن اعوفك وحدك هيج

ازيف ضحك و نفى : لا يابه شنو السالفه لا تخاف عليه و بخصوص يائيل خليه اليوم بالغرفه وحده اذا ما عجبه الوضع عوفه يمك

غيهب : هاي هيه ، تمام يائيل؟

يائيل : تم سهله

،

وبعد ما راح كل واحد لغرفته

دخل ازيف لغرفته و رمى جسمه على السرير بتعب

ازيف : خرب والله مابيه حيل ابدل

تنهد بتعب و قام ينفتح ازرار قميصه وبعد ما غيره فك الجينز وبقى بالبوكسر بس لين سحب بيجامة النوم و كان بيلبسها الا وينتبه على الوشم الي بفخذه

جلس يناظره بهدوء تام ويتحسسه بأصابعه

همهم ازيف و هو يكلم نفسه :

هسه هذا هم ينشال؟

تنهد بخفه و سحب عليه بعد ثواني و قام توجه للحمام عشان ياخذ شاور ع السريع و يغير ملابسه وينام بعد الرحله الطويله بالسياره

،

بمكان ثاني عند ريان

ريان : الحين منجدك انت بتبقى بالسعوديه؟

عاصف رفع اكتافه بلا مبالاة : اي وشبيها؟

ريان : لا بس صراحه مستغرب انك جيت معاي تلبيه لطلبي بالرجعه للسعوديه

عاصف : عادي حبيبي جنت ناوي اجي من زمان لان اصلا هنا جان نص شغلي قبل اربع سنوات ، وهسه راح اثبت هنا بالرياض

ريان : خليك فبيتي

عاصف : فكرت بيها بس ما اريد اثگل عليك واني سبق و اشتريت شقه هنا

ريان : مافيها شي اسحب ع الشقه وتعال عندي انا ابيك هنا!

ابتسم عاصف بجانبيه و نقر على انفه : لا تعلي صوتك لا لسانك اگصه

ريان : خير لو بقيت تهدد كذا رح لشقتك هههههههههههههههههههه

عاصف توجه للباب ومثل انه بيفتحه : اوك يلا رايح

ريان فزع ومشى وراه بخطوات سريعه : لاا لا امزح وربي خليك

عاصف : والله عليك سوالف ، اذا ما عجبني الوضع اروح لشقتي
واخذك وياي هم

ريان : عفوا ليش؟

عاصف : تريد تبقى وحدك مثل المسودن هنا يعني؟ طبك طوب

ريان : استغفرالله خلاص فهمتك

،

بمكان ثاني عند غيهب ، بعد مرور الوقت صارت الساعه 10 ليل

طلع غيهب من الفندق و كان ناوي يطلع من المدخل الرئيسي لمجمع الفنادق الا ويلاحظ شي خلاه يوقف مستغرب لثواني

غيهب عقد حاجبه ونبس بخفوت مع نفسه : هذا التنظيم القيادي شيسوي هنا ، والكارثه ذاك وياهم لو لا

اذا قديس وياهم السالفه انلاصت صدك

فجأه صادفه رجال و كان لابس لبس نادل وكان واضح انه رايح بأتجاههم

وقفه وهو يحاول يفهم منه ذول ليش هنا او اذا كان قَديس للحين يحكمهم

غيهب : عفوا

النادل : تفضل؟

غيهب : اني عقيد تگدر تكول هالتنظيم العصائبي شيسوي هنا؟

النادل : حاجزين فندق كامل بالوقت الحالي هنا

غيهب : بس همه عصابه على اي اساس ياخذون مكان تابع للدوله هيج و يكعدون بي بكل اريحيه؟

النادل : صعب احجي التفاصيل بس همه حازيه حاليا و لفترة محدد مدتها اسبوعين

غيهب : حلو ، عندك اسم القيادي الحالي الهم؟

همهم النادل بخفه بعدين تذكر : همم اهاا اي اسمه قَديس
حسب ما اتذكر

تنهد غيهب بخفه و اومئ : تمام تگدر تروح

بعد ما راح النادل توجه غيهب للكراج وركب بسيارته و جلس يهمهم بتفكير : الكارثه الاكبر لو عرف بيه هنا

،

بعد مرور الوقت ، ثاني يوم ع الساعه 11:00 ص

مهيب ضرب الطاوله بقوه و عيونه تتمركز بعيون غيهب

مهيب : هالگواد شجابه هنا؟؟!

غيهب :  حظنا المصخم ، المهم السالفه تبقى بيني وبينك ما اريد اخرب ع الولد طلعتهم تدري صارلهم هواي ما متونسين و تعرف الي عاشوه مو هين بالاخص ازيف

مهيب : اعرف بس انت تدري اذا شافك قديس او شافني راح يحرك الفنادق علينا؟

سجنا ابوه و تنفذ بي حكم الاعدام

ما اتوقع راح ينسى هالشي

تنهد غيهب بضيقه وحك راسه : لو ابوه ما مات جان لكيت الامة محروگه هسه ، بربك هو اخوه آدمي؟

مهيب : فاهمك بس مادام المنيوج موجود لا تخليه يشوفك ولا حتى يلمحك وحاول ما تخليه يشوفك ويه واحد من الولد ازيف او اسلام او يائيل ، هو ما يعرفهم واخر مره شاف ازيف جان عمره 12 سنه و ازيف تغير هواي ف ما اتوقع يتذكره

غيهب : شي ايجابي هذا هم بس ابقى حذر ، الاجازه مو الي و الك مهيب

مهيب : حريص لا توصي خويه بس انتبه من هالعله

اومئ غيهب بخفه وسند ظهره على الكرسي بتعب

غيهب : والله گواده يعني الواحد جاي يرتاح يطلعله هذا بوجهه

راسيل و اخوانه الگحاب اهون ع الاقل ماكو حقد

مهيب : لا تعذرهم ، ماكو حقد و راسيل هيج مسوي بأزيف لعد لو  اكو شلون؟

غيهب : الله اليعلم ، ع العموم سد السالفه و ابقى حذر

مهيب : هاي هيه

غيهب : الولد لا تقيدهم خليهم براحتهم ، بعد كلشي الفندق الي حجزوه بعد عنا بأربع فنادق ف الوضع آمن تقريبا

،

بعد مرور اسبوع والوضع كان بأتم هدوئه

ما لاحظ قديس اي احد من مهيب او غيهب  ، ولا قدر يتعرف على واحد من الاولاد

،

يوم الجمعه الساعه 8:30 مَساء

كانوا الشباب مجهزين عشى مع حفلة العاب بالحديقه العامه للفندق

بدون علم غيهب و مهيب

جهز ازيف و اسلام و يائيل كل شي من العاب و تحديات و اكل و مكسرات على الطاوله الي بزاوية الحديقه الي كانت تطلع على منظر هادئ و جميل و من الجهه الثانيه تطلع على باقي الفنادق

نادى ازيف ابوه و عمه و انصدم غيهب بعد ما شاف التحضيرات و الترتيب يلي كانوا مجهزيه

ابتسم بعد ثواني ادرك ان مكانهم مكشوف وبقوه ف جلسوا و صار الكل يتبادل اطراف الكلام و ضحك و مزح بيهم الا غيهب كان يتلفت كل دقيقه عشان يبقى حذر

انتبه له مهيب و تنهد بضيق : شرأيكم نكمل السهره جوه بقاعة الاحتفالات

ازيف : خيرر لاا مستحيل مليت من الجو جوه اريد اطلع شويه

مهيب : اهخ منك

غيهب : مهيب خليه لا تخاف

استمروا بسوالفهم وضحكاتهم بدون اي علم منهم من الي يراقبهم فوق بعيون مليانه حقد و سم

: اهخ يا غيهب اجيت برجلك اليه....

بعد ما كانوا جالسين حس ازيف ان في شي طاح منه بس نزل راسه و حرك يده بدون وعي منه سكب كاسة العصير على ملابسه

لعن حظه و استأذن منهم

غيهب : ابقى من نخلص روح بدل

ازيف : لا يابه تلعب نفسي واصلا شكله واضح لان القميص ابيض هسه بس  اغسل و ارجع ما اطول

غيهب : انتبه لنفسك و ارجع بسرعه

ازيف استغرب من حذر ابوه و اومئ : تدلل

قام ازيف من مكانه و هو متوجه للحمامات الي كانت خارج الفندق و عامه لكل الافراد

دخل وكانت فاضيه ما اهتم و بدأ يغسل بقميصه

وكان بيخلص الا ويحس بالانفاس الي جنب اذنه.....

: خلصت؟

.....

ع البارت الجاي

اسف ع السحبه بس اختبارات يونو

سلكوا للأخطاء نعيد و نكرر

و توقعاتكم ايش؟؟

Continue Reading

You'll Also Like

1.3M 40.4K 41
- عن قصة واقــعـيـة. حرب شرسة بين قبيلتين، دام صراعها لأكثر من خمسون عاماً حتّى شُبهت بحرب الأوس والخزرج، تموت قصص حب وتحيا أخرى في هذهِ الحرب. الح...
792K 38.3K 32
حين تنتقل جايد الى مدرسة داخلية بسبب طردها من مدرستها السابقة لتجد ان اشهر فتى فى تلك المدرسة يكرهها بشدة لسبب لا تعرفه ويبدأ فى التنمر عليها فماذا س...
1.1M 89.7K 47
عندما تجمع الحياة القطع المكسورة معاً... روبين أوستن و إيريكس باركر ، شخصيتان مختلفتان بكل شيء انهما الأقطاب المختلفه ولكن الجميع يعرف ان الأضداد...