~ أحبك لو طالت المسافات ‏ واه...

By s__32hg

559K 12.3K 1.2K

حسابي انستا : s__32g تشرفوني More

الشخصيات :
Part 1
Part 2
Part 3
Part 4
Part 5
Part 6
Part 7
Part 8
Part 9
Part 10
Part 11
Part 12
Part 13
Part 14
Part 15
Part 16
Part 17
Part 18
Part 19
Part 20
Part 21
Part 22
Part 23
Part 24
Part 25
Part 26
Part 27
Part 28
Part 29
Part 30
Part 31
Part 32
Part 33
Part 34
Part 35
Part 36
Part 37
Part 39
Part 40
Part 41
Part 42
Part 43
Part 44
Part 45
Part 46
Part 47
Part 48
Part 49
Part 50
Part 51
Part 52
Part 53
Part 54
Part 55
Part 56
Part 57
Part 58
Part 59
Part 60
Part 61
Pert 62
Part 63
Part 64
Part 65
Part 66
Part 67
Part 68
Part 69
Part 70
Part 71
Part 72
Part 73
Part 74 The End

Part 38

6.4K 151 6
By s__32hg

وقفت عند عتبة الباب ، وضغطت على قلبها ، تدخل الغرفه ، شافته كيف كان مستعد يطلع من الشباك ، وابتسمت تستفزه ؛ ولد جابر .
رفع جسمه يتركه على الشباك ، ونزل ؛ ياعينه .
تقدمت هي ، هي تعرف انه مو خايف ابداً منها ؛ بخليها تفقد الشوف .
هز راسه بالنفي ؛ ما تسويها بنت فيصل ، صح حرقتي معمل بنات ، كسرتي يد طالبه ، لاعبتي الاسد ، ركبتي سياره وصرتي سواقها ، لكن كله كوم ، وانك بتذبحيني كوم ثاني ، ما تقدرين .
هزت راسها بالاسى ؛ شكلك ما تعرفني ، كسرت يد طالبه ، حرقت معمل ، حرقت مقصف ، طلقت زوجه من زوجها ، قومت كل الحاره على رجل وحده ، علشان ما اعطو رتيل الي تبيه ، كل هذا صار ، كل الي سويته مو هيّن ، لجل مشاكل بتنحل ، بأبسط الحلول ، ظنك بيهون علي اذبحك وانت قاتل ابوي ؟
وتقدمت تهز راسها بالاسى ؛ ما تعرفني ياولد جابر .
وضحك هو وقت سمع صوت الانفجار ؛ شكل ولد نايف مات .
ما تنكر انها ماتت في ارضها ، لكن ما تقدر تفوت لحظة موت عزام ، شافته كيف يركض ، ظن منها انه بتنشغل بالانفجار ، وثبتت سلاحها ، عليه ، تطلق رصاصه ، رصاصه اخترقت خصره ، وطاح على الارض ، واطلقت رصاصه غيرها ، تخترق رجله ، تمنعه من المشي ، وتأكدت انه م صار يتحرك ، ما تدري هو مات ولا لا ، وركضت تطلع تشوف صوت الانفجار ، شافت الحريق قدام عينها ، وصرحت بكل قوتها تركض ؛ فهد !
قيدها منصور ، من شافها بتقرب من الانفجار ؛ يابنتي .
هزت راسها بالنفي ، تحاول تفك نفسها منه ؛ فهد ، تكفى فهد .
وصرخت تنهار اعصابها ، كل شي تجمع عليها الحين ، ندمت وحيل وقت سكتت ، وقت ما نطقت بأنها تقبل بحب فهد ؛ قولو له خلاص رضيت والله رضيت ، بس تكفون لا يروح .
وحاولت تفك نفسها ، وقامت من مكانها تركض ، تتجه للسياره ، سيارة فهد ، وكانت بتقرب منها لكن ، استوقفتها يد تمنعها ، تحاوطها ، تركها تتوسد ضلوعه ، شدها علي ، هو شاف خوفها ، شاف انهيارها بينهم وصراخها ، شدت عليه بكل قوتها ، حست فيه ، فهد ولا غير فهد ، ودفنت وجهها بصدره ، هي ما قدرت تتحمل فكرة موت فهد ، وابتعاده عنها ، عرفت غلاه عندها ، عرفت انها تحبه ، وتأكدت من ذا الشي وقت ، ما شافته بينهم ، وقت شافت حريق سيارته ، وتخيلت انه فيها ، مسح على راسها يهديها ؛ قدام عينك انا ، ليان .
هزت راسها بالنفي ، هي ودها تستوعب اول ، انه قدامها ، وشد عليها يدفن راسه في شعرها ؛ معك انا لا تخافين .
ما ينكر انه ، فوق الغيوم الحين ، كونها بين احضانه ، والاحلى انها هي الي بادلته هالمره مو هو ، وابتعد عنها يشوف وجهها ، وناظر فيها يعرف انها فيها شي ثاني ؛ وش صار ؟
هزت راسها بالنفي ؛ ذبحته .
صدمته بكلامها ومسك كتوفها ؛ ليان ، تكذبين صح ؟
هزت راسها بالنفي ؛ ما اكذب ، قتلته ، هو ورا البيت ، ما اعرف اذا مات ولا لا ، بس ما صار يتحرك .
شدها لحضنه ، يمسح على راسها ؛ اخذ جزاه ، واخذتي حقك ، واخذت انا حقي .
رفعت راسها له ؛ وش صار ؟
كانت يدينه محاوطه خصرها ، ومثبتها في حضنه ؛ بكيت ضلوعه .
رفعت نظرها من شافت منصور ؛ ليان وش صار ؟
رفعت اكتافها بعدم معرفه ؛ يمكن مات .
ناظرها منصور بصدمه ؛ مو وقت مزحك ليان .
نزلت نظرها على فهد من مسك كفها ، ورجعت ترفعها على منصور ؛ صدقني ما امزح ، احتمال مات ، لان ما كانت له حركه .
وقرب منصور ، لكنه رجع خطوه وقت شاف فهد يقترب ، وهو يعرف غيرة فهد ؛ وين صوبتي فيه ؟
تأففت تناظره ؛ ما اعرف ، يمكن في رجله ، خصره ، قلبه ، راسه ، اي مكان .
وحاوطها فهد من جنب ؛ اهدي شفيك .
ناظرته ، ونزلت نظرها على كف يدها ؛ برجع البيت .
هز راسه فهد بالايجاب ؛ مين يردك انتي ؟ .

كانت طول الطريق ، ساكته ، وهذا الشي يوتر فهد بالحيل ، وده يقول شي طبيعي ، وانها كذا ، ما تتكلم ، لكن صار يشك ، بأبسط تصرف منها ، لان الوقت هذا يكون حساس ، صح ما يدري للحين ، سبب موت ابوها ، ولا يدري هي وش عرفت ، ناظرها يثبت يدها بيده ؛ ليان .
ما كانت ترد ، لانها مو حوله حتى ، كانت يدها على فمها ، وصاده بوجهها للشباك تناظر ، لكن ما كان الطريق ، كثر ما كانت تناظر ابوها ، تسترجع وقته معاها ، وقت كانت صغيره ، وقت كانت تلعب معه ، وقت كانت تسمع امها تقول لها '' ليان لا تعورين ابوك '' وقت كان يرد ابوها على امها " ما يجي وجع من بنت فيصل " ، هي تحبه اكثر ، لانه الشخص الوحيد الي م كان يردها ابداً ، كان كل شي هي تبيه يجيها ، وقت تزعل هو الوحيد الي يحسب لزعلها الف حساب ، ويتضايق من ضيقها ، نزلت دمعه منها ، لأول مره ، وفوراً مسحتها ، هي مو كذا ، هي ما تنزل دموعها ، ولا ودها تنزل بعد ، رفعت نظرها من وصلو للبيت ، وناظرت في فهد من تكلم ؛ ليان انتي بخير ؟
هزت راسها بالايجاب ، ونزلت تدخل البيت ، وناظرت بأمير ورتيل الموجودين في الصاله ، وقفت رتيل تناظر ليان ؛ وين كنتي ليان .
ما ردت عليها ليان تدخل غرفتها ، تقفلها ، ترمي عبايتها ، جكيتها ، تاخذ حريتها في البدي ، ناظرت نفسها بالمرايه ، ذبول وجهها ، بدأ كل شي يعيد في ذاكرتها ، حياتها مع ابوها ، مع بدر ، مع امها ، موت اهلها ، عنف بدر لها ، تشتتها ، موت حليمه ، احتراق عمارتهم ، عيشتهم هنا ، حب فهد ، ملكة رتيل ، موت العزام ، اخوها الجديد ، سبب موت ابوها ، كل شي بدا يتآكل في مخها ، واخذت زجاجه العطر ترميها على المرايه بكل قوتها .

استغربت رتيل عدم رد ليان ، وناظرت في فهد ؛ شسالفه ، وين كنتو .
اخذ نفس يناظرهم ؛ تتذكرون وقت جاتكم رساله ان احنا بالشرقيه ، ما كانت منا ، كنا مخطوفين ، الي خطفنا هو نفسه الي قتل ابو ليان و.. بدا يسرد لهم كل الي صار من لحظة خطفهم الى اصابة العزام ، والي وصلهم انه مات ، وقف في نص كلامه من سمع صوت التكسير ، وركض للغرفه وحاول يدخل لكن كانت مقفله ، وصرخ بصوته ؛ ليان فكي الباب .
ما سمع منها رد ، وكان يوصله فقط صوت التكسير ، ورفع صوته ؛ ليان فكي الباب قبل لا اكسره لك .
نفس المره الاولى ما سمع منها رد ، وطلب من رتيل تبعد شوي ، وبكتفه هو صار يضرب على الباب بكل قوته ، المره الاولى ، الثانيه ، الثالثه ، الرابعه ، والخامسه انكسر الباب فيها ، دخل شافها واقفه وعينها على زجاج المرايه  ، وبيدها قطعة زجاج ، تقدم هو لكنها صرخت ؛ لا تقرب ، لا تقرب فهد تكفى .
هي ما ترجته الا انها صدق خايفه عليه ، هي تعرف انها مو قادره تتحكم في نفسها ، وخافت انها تأذي فهد ، تجاهل كلامها يقترب منها ، وشافها تبعد منه ، ووقف مكانه من شاف دموعها ، وانصعق ، عرف انها وصلت مرحله سيئه من نفسيتها ، هذي اول مره يشوف فيها دموعها ، سمعها وهي تتكلم وباين في صوته الرجفه ؛ ذبحهم فهد ، هو ذبح اخوه .
هزت راسها بالنفي ، مو قادره تصدق ابداً ، وطاحت على ركبها ، تضغط على يدها ، وقطعة المرايه فيها ، لكن ما كانت تحس بالالم ولا بنزيف ، كانت دموعها مثل الشلال ، تنهمر ولا هي قادره توقفها ، ناظرت في فهد ؛ خلاهم يتركوني ، عيشني بالعذاب فهد ، تركني وحيده مالي احد ، تعبت فهد والله تعبت ، ليته ذبحني معهم ، ولا تركني اعيش ذا كله لحالي .
شهدت عينه على انهيارها ، قدام عينه ، واعتصر قلبه الم من شوفتها ، وتقدم هو ينحني على ركبته لها ؛ معك انا ، ما تعيشين لحالك من اليوم هذا ، بجنبك انا .
ابتعدت عنه ، ترجع على ورا ، وتقدم هو لها ، يمسك كفها ، ياخذ قطعة المرايا منها ، وشاف كفها الغرقانه بدمها ، وناظرها ؛ اذيتي نفسك على حساب ناس راحت .
ناظرته بدموعها ؛ ذبحته ، صرت نفسه فهد ، صرت قاتله .
هز راسه بالنفي ؛ مو قاتله ، ذبحتيه بحق ، مو نفسه قتل على غير حق .
ناظرت كفها ؛ ليش تركني ، ليش ما ذبحني مثلهم ، ليش خلاني اعيش مرارة فقدهم .
شدها ناحيته ، يحضنها بكل قوته ؛ احمد ربي الي حفظك لي ، علشان اشوفك ، علشان احبك انتي مو غيرك .
شدت على ثوبه من ورا ، ودفنت راسها في حضنها ، هي تحتاج هالحضن وكثير ، لاحظ سكونها في حضنه ، وقبض قلبه بخوف وناظر فيها ، وبعدها يشوف وجهها مايل للون الاسود ، دليل اختناقها ، وغمض عيونه بشده يحملها من بين يدينه يصرخ على رتيل ؛ اعطيني شي اغطيها فيه .
وركضت رتيل للدولاب تاخذ شال طويل ، وركضت ناحية فهد الي ركب ليان في السياره ورجع مقعدها على ورا ، واخذ الشال يغطيها فيه ، يستر جسدها ، محد يحق له انه يشوفها كذا غيره ، ولا احد غيره ، وركب جنبها ، يحرك سيارته ، وتقدم امير لرتيل الي كانت تبكي بدون صوت ، وحاوطها ، وشافته ، ترتمي في حضنه ؛ والله اني حسيت ، مو ليان الي اعرفها امير ، اول مره اشوفها تبكي ، من لحظة ما عرفتها ، وانا م شفت دمعتها ، ليش يصير معها كذا امير .
شدها يحضنها بشده من سمع شهقاتها ؛ بيصير حالها احسن صدقيني .

~ في المستشفى ~
دخل وهي بين يدينه ، واختناقها بدا يزيد ، وصار يصرخ يناديهم يجون يساعدونها ، اخذوها من بين يدينه ، يدخلونها غرفة الانعاش ، وثواني فقط ، راحت من عنده ، وبقى هو لحاله ، يعيش هاللحظة مع طيوفها ، اخذ نفس من داخل اعماق ، يحاول يدخل الاكسجين داخل رئتيه ، رفع راسه لفوق ، يحاول يتناسى الي صار ، هو يعرف انها ما صارت كذا الا بعد موت العزام ، نفسيتها صارت اسوء من قبل ، تنهد بقوه ، اول مره يشوف دموعها ، يعرف انها ما تنزل على هيّن ابداً ، وانها الان انزاحت كل قوتها ، لان هذي شخصيتها ، شخصيه ليان قبل موت اهلها ، م كانت كذا ، كانت على اتفه سبب تزعل ، تتضايق ، لكن من بعد موت اهلها ، عاشت اوقات اكبر من عمرها ، موت اهلها ، سبب لها صدمه ، حتى انها ما عاشت طفولتها ، حالها حال اي طفل ، اقترب من الغرفه يشوفها ، يشوف نومها على السرير الابيض ، والاكسجين على وجهها ، شاف تغميضة عيونها ، ثاني مره يشوف حواجبها على طبيعتها ، بدون عقد ، بدون ضغط ، وكأنها ارتاحت هالمره ، يعرف انها بترجع تعيش الحادثه من جديد ، بعد ما تقوم ، وهو مستعد ، عاهد نفسه ، انه بيكون معها ، لو هي رفضت حتى ، مو مهتم ، اهم شي هي عنده ، رفع نظره على الدكتور من طلع من الغرفه ؛ شصار معها ؟ فيها شي ؟
هز راسه الدكتور بالنفي ؛ بخير هي ، لكن الي صار معها ، انهيار في الاعصاب ، حالتها الجسديه بخير ، لكن النفسيه ، بيكون دكتور خاص في هذي الحالات ، قدامها العافيه .
وابتعد الدكتور عنه ، ورجع يناظرها ؛ ما رحموك والله لا يرحمهم .
غمض عيونه بوجع عليها ، ومرت ساعه عليهم ، ساعه عيشت فهد بمرارة شعور ليان ، ساعة فهمته كيف كانت هي تعيش ، بدون اهل ، بدون ام تنام في حضنها ، بدون اب يكون سند لها ، رفع نظره على دكتور اخر ، يدخل غرفة ليان ، وقبل لا يدخل ، سحب فهد كتفه ؛ على وين يالطيب .
هز راسه الدكتور ؛ انت مرافق مع المريضه ليان ؟
هز فهد راسه بالايجاب ، واستكمل الدكتور ؛ انا دكتور نفسي ، وصلني انها تعرضت لانهيار في الاعصاب ، وودي أتأكد ان حالتها النفسيه بخير ، وصلني علم انها صغيره ، واتمنى من قلبي ما تتأثر نفسيتها .
هز فهد راسه ، ودخل الدكتور ، وهو بقى في الممر لحاله ، ما وده يدخل ويسمعها ، يعرف انها تتوجع وهو ما وده يزيد وجعها ، يعرف انها لا شافته ، بتعاني ، بين قلبها وعقلها ، وهو ما وده يكون هو والدنيا عليها .

مرت ساعه على صحيتها ، وحتى انها كانت مغمضه عيونها ، ما ودها تفتحها ، وتقتحم الحادثه ذاكرتها من جديد ، هي تعرف انها انهارت ، وهذي لحالها توجع قلبها ، لانها ما كانت كذا ، هي تأقلمت على شخصيتها هذي ، الي تعرفت عليها قبل عشر سنين ، ما ودها بشخصيه السبع السنين ، هي تعايشت مع الشخصيه الي اخذت من عمرها الكثير ،
ويكفيها الي جاها ، فتحت عينها من حست بدخول شخص ، وما كان الا الدكتور ، ورجعت غمضتها من جديد ، تقوم تعدل جلستها ، تكره تكون في جسد الضعيفه ، وناظرت فيه وقت تكلم ؛ بنتي ليان ، تحسين نفسك احسن من قبل ؟
اكتفت انها تهز راسها بالايجاب ، واكمل الدكتور ؛ طيب حكيني وش تحسي فيه ، وش شعورك حالياً .
نزلت نظرها على الارض ، هي مو قادره تكلم نفسها ، كيف تقدر توصف الي داخلها ، واكتفت بالصمت ، وهز راسه الدكتور ؛ ليان سبق وتعرضتي لصدمه في حياتك ؟ وقت كنتي صغيره يعني ، حدث مو قادره تنسيه ؟
ما كانت ترد على اسئلته ابداً ، وتنهد الدكتور يطلع من الغرفه ، ووقف فهد اول ما شافه ؛ صار شي ؟
هز الدكتور راسه بالنفي ؛ ما تتكلم معي ، سألتها اكثر من سؤال لكنها ما ترد ، اذا انت تعرف حالتها ، ترا بتساعدها وكثير ، سبق وتعرضت لصدمه وهي صغيره ؟ صدمه قويه يعني ؟
هز فهد راسه بالايجاب ؛ وقت كانت صغيره ، ماتو اهلها .
ناظره الدكتور بفرح ، قدر يحدد مشكلتها ؛ كمل ، صار شي لها ، بكيت ، انهارت ، جلست لحالها كيف وش صار معها بالضبط .

1800 كلمه + قراءه ممتعه 🤎
التفاعل والنشر ياحلوين ، رأيكم بالبارت يهمني ✨
[ بقطع فتره وبنرجع بدفعة حلوه للبارتات ، برتب وضعي ، علشان اكون فاضيه تماماً لكم 🩶
وفي فترة غيابي حاولو ان يكون في نشر ، الروايه تستحق اكثر من ذي المشاهدات ، ساعدوني بالنشر ياحلوين 🤝🏻 ]
حساباتي ؛
انستا ؛ s__32g
تيك توك ؛ s__32g
تشرفوني حياكم 🍂

Continue Reading

You'll Also Like

219K 6.7K 34
ثالث بحوري. : ليت صوتک ينشرب واقول صبّه . - لين ما تروى عروقي من : حنانه . الكاتبه ناي الـ احمد ✍🏻 كُتبت ب قلمي
1.6M 32.6K 83
اشد الجروح الما ليست التي تبدو اثارها في ملامح ابطالنا بل التى تترك اثر ا لا يشاهده احدا فى اعماقهم. هي✨ لم تخبره بمخاوفها ...ولكن نقطه نور فى اعم...
109K 5.2K 27
الأبـحار الثاني 🇸🇦. كُتبــت بـتاريــخ : 15 أكتوبر - 2023 . - بقـلم الكـاتِـبة : ثُــريــا 🐆 . الحساب انستقرام | @3hnaw.t
623K 20.9K 35
فتيـات جميلات وليالــي حمـراء وموسيقـى صاخبة يتبعهـا آثار في الجسـد والـروح واجسـاد متهالكـة في النهـار! عـن رجـال تركوا خلفهم مبادئهم وكراماتهم وأنس...