~ أحبك لو طالت المسافات ‏ واه...

By s__32hg

560K 12.3K 1.2K

حسابي انستا : s__32g تشرفوني More

الشخصيات :
Part 1
Part 2
Part 3
Part 4
Part 5
Part 6
Part 7
Part 8
Part 9
Part 10
Part 11
Part 12
Part 13
Part 14
Part 15
Part 16
Part 17
Part 18
Part 19
Part 20
Part 21
Part 22
Part 23
Part 24
Part 25
Part 26
Part 27
Part 28
Part 29
Part 30
Part 31
Part 32
Part 33
Part 34
Part 35
Part 37
Part 38
Part 39
Part 40
Part 41
Part 42
Part 43
Part 44
Part 45
Part 46
Part 47
Part 48
Part 49
Part 50
Part 51
Part 52
Part 53
Part 54
Part 55
Part 56
Part 57
Part 58
Part 59
Part 60
Part 61
Pert 62
Part 63
Part 64
Part 65
Part 66
Part 67
Part 68
Part 69
Part 70
Part 71
Part 72
Part 73
Part 74 The End

Part 36

6.2K 134 4
By s__32hg



ناظر بالكيس الي على الطاوله ، الي ما طلع الا علشانه ، واخذ نفس يتجه ناحية غرفتها ، يدق الباب ، وثواني ووصلها صوتها ؛ رتيل ؟
رفع فهد صوته ؛ بنت فيصل .
ناظرت بنفسها ، وحمدت ربها انها استوعبت ، وما فتحت الباب ولبسها كذا ؛ دقيقه فهد .
رجع بخطاويه ، يتوسط الصاله ، وثواني وطلعت له ليان ، ولابسه بلوفر اسود ، تستر فيه جسدها ، اشر لها تجلس ، وتنهدت تجلس مثل ما طلب ، وثواني واخذ الكيس يمده لها ، عقدت حواجبها ، واخذت الكيس تفتحه ، ورفعت حاجبها تطلع منه كرتون ، علامته آبل ، واخذته تفتح ، وبان لها شاشته ، جوال جديد ، غير عن جوالها ، كانت عينه على كتفها الواضح ، عنقها ، عظمة الترقوه البارزه ، والبدي الي كان كتفه رفيع ، كانت واضحه نتيجة البلوفر الواسع ، م عرف كيف يتكلم بشكل طبيعي ، لانها تجيبه من اقصاه ، مع كل انحناءه لها ، وقت اخذت الكيس ، لحظة فتحها للكيس ، وقت رفعت الكرتون ، وما قدر يتكلم واقترب منها ، يرفع البلوفر لها ؛ كذا اقدر اتكلم .
نزلت نظرها على البلوفر الي ارتفع وصار يسترها بشكل كامل ، وخجلت لانها ما كانت نيتها كذا ، خجلت اكثر من داهم لها فكرة ان فهد يظنها متعمده ، لكنها طردت كل الافكار من جاء في بالها ، ان فهد مستحيل ينظر لها بنظرة الرخص هذي ، ورفعت نظرها له من تكلم ؛ جهاز جديد ، غير عن الي انكسر ، نقلت كل بيانات جوالك الاول لثاني ، هديه مني .
هزت راسها بالنفي ، ما تقدر تقبله منه ، لانه واضح انه غالي ، وهذا اخر شي تتمناه فهد يقدمه لها ؛ اعذرني ، م اقدر اخذه .
مسك كفها بحنيه ؛ صدقيني ، ما اهديته لك الا انك غاليه علي ، مثل ما اهديتيني بلوفر ، اهديك نفس ما سويتي .
هزت راسها بالنفي ؛ هديتي بسيطه فهد ، مو نفسك ، افهمني .
اقترب منها ؛ الهديه مو بقيمتها .
بلعت ريقها من اقترابه ، وهزت راسها بالايجاب ؛ عادي اكلمك في موضوع ؟
جلس على الكنب يهز راسه ؛ كلي لك ، سمي ي بنت فيصل .
مررت نظرها على ارجاء الصاله ؛ تعرف بموضوع زواج رتيل وامير صح ؟
هز راسه بالايجاب ، واردفت ؛ بنروح للعزام بكرا ونخلص من كل شي ، قبل ملكتهم .
صعق تماماً ، هو توقع انها بس بتقول العميد منصور عن الي صار ، وانتهى الموضوع ، ما توقع انها بحد ذاتها بترجع له ؛ ما بعد بعت عقلي علشان اخليك تروحين له .
قامت من مكانها تقترب منه ؛ الي ماتوا اهلي ، صعب اني اشوف حقهم يضيع قدام عيني وما اسوي شي ، فهد افهمني .
قام ومسك كتوفها ؛ انتي الي افهميني ، منصور بيخلص كل شي وبياخذ حقهم لك ، شتبين اكثر من كذا ؟
هزت راسها بالنفي ؛ منصور متى بيتحرك ؟ بيتحرك بعد اسبوع ، انت سمعته وقت قال انه ما جاء لهم شخص مطلوب اسمه عزام ، يعني سهل انه يهرب ، افهمني فهد تكفى .
م كان رفضه لطلبها ، الا خوف عليه ؛ انتي الي افهمي ، عزام هذا وده بموتك ، وده يخليك تلحقين ابوك ، ما اقدر اخليك افهمي .
هزت راسها بالنفي ؛ ما بيصير شي والله ، بس تكفى ، انا متأكده في اشياء كثير تخص اهلي ، ومحد يعرفها غير العزام ، تكفى فهد .
بدأ يقتنع بسبب رجاءها له ؛ طيب بنروح ، ورجال العزام علي .
خافت من كلامه ؛ كيف يعني ، وش يعني عليك ؟
رفع جواله يجري اتصال ؛ علي لا تخافين .
وثواني ووصله صوت ذراعه اليمين من رجاله " فارس " ؛ سم ياطويل العمر .
فهد ؛ ابي منك تجمع كل الرجال ، ورجال امير معهم ، في شغل بكرا .
هز راسه فارس بالإيجاب ؛ نفس ما تبي طال عمرك ، متى تبيهم جاهزين ؟
ناظر فهد في ليان ؛ بعد صلاة العصر تكونون جاهزين ، برسلك كل شي على الواتس ي فارس .
وثواني وقفل منه والتفت عليها ؛ ارضيتك الحين ، واعرف انك تردين المعروف وتجازينه ولا ي بنت فيصل ؟
هزت راسها بالايجاب ، واقترب منها ، يهمس في اذنها ؛ مايضر لو لامس هالمبسم خدي ؟
ناظرته بخجل ، وتلون وجهها باللون الاحمر ، وضحك هو يقبّل خدها ؛ م عليه هالمره انا ، المره الجايه انتي .
تحس ان الهواء انقطع من حولها ، م عاد للأكسجين وجود ، ورفعت نظرها له ، هي ما تنكر ان قبّلاته لها بدت تأثر عليها ، تتمنى انها تكون مثل السراب ، تمر داخله وتختفي ، بس م تأذيه .

~ بعد صلاة العصر ~
تجمعو نفس ما طلب منهم فهد ، كان عددهم كبير ، ممكن يكونون اكثر من رجال العزام ، وهذا الي اذهل ليان ، صحيح انها توقعت انهم ممكن يكونون كثير ، لكن مو بالكثره هذي ، التفتت على فهد من تكلم ؛ ارسلت موقع المكان على كل سياره ، رجال العزام مسلحين ، وانتم كل واحد سلاحه بيده ، ما ودنا بالقتل ، ودنا انها تكون عرضيه ، فقط آلم .
هزو روسهم بالايجاب ، والتفت فهد على ليان ، واشر لها تركب السياره ، كان طول الطريق ، وهو يحسب عددٍ الرجال العزام ، وتأكد انهم اقل من رجاله بكم شخص ، وهذا الشي يفرق وبكثره ، كانت عينها تراعيه ، تراعي ثوبه الكحلي الغامق ، الي اول مره عينها تشهد ، على هذا اللون ، لان بالعاده ما يلبس غير الابيض ، وان غير يكون ، الاسود ، والي كان هالمره بدون شماغه ، شافت سلاحه على التكايه ، والي كان الكاب الاسود يغطيها ،نزلت نظرها على لبسها ، كانت متلونه بالاسود ، ما تلونت فيه الا انها صدق ودها تلون حياة العزام بنفس اللون ، كان بدي اسود ، وجاكيت اسود ، وبنطلون بنفس اللون ، مر الوقت ولمحت قصر العزام يوضح لها ، كل ما زاد اقترابهم منه ، وقفت سيارة فهد ، ومرت سيارات رجال فهد من جنبهم يتوزعون في مواقعهم ، وناظر فيها من كانت هاديه جنبه ؛ دقايق ، يكلمني فارس بعدها تدخلين .
رجع يده على ورا ، في المقاعد الخلفيه ، وبالجيب الخلفي الي كان ورا مقعده ، سلاح مرخص ، اخذه وتركه في حضنها ؛ ان لمسك احد منهم ، لا تترددين واطلقي عليه .
هي تفهمه ، تعرف مقصد كلامه ، وانها ما تذبحه بالمعنى الحرفي ، وانها بس تأذيه ، مو اكثر ، تنفست بعمق ، لأول مره تخاف ، لان يمكن هالمره مواجهتها بتكون عن ابوها ، ومتعلقه فيه ، هي تعرف كيف ترجع طفله بعمر 7 سنوات وقت يجي طاري ابوها ، وهذا الشي الي حاولت قد ما تقدر انها تعطيها حقه في الشعور ، لكن م تقدر ، من تعرضت لصدمة اهلها ، وهي وقت تحتاج تعبر عن مشاعرها بالدموع مو قادره ، في شي يمنعها ، ويضايقها في نفس الوقت ، رفعت نظرها على فهد ، الي فتح الدرج الي قدامها ، وطلع منه سماعتين بلوتوث ، وعطاها وحده والثانيه حطها في اذنه ؛ ما تنزلينها من اذنك ليان ، بتبقى تواصل بينا ، وان عرفت نزلتيها صدقيني ، بزعلك .
هزت راسها بالايجاب ، وحطتها في اذنها نفس ما طلب ، ونزلت نظرها على رسالة فارس الي كان على جوال فهد " كل شي جاهز طال عمرك ، تقدر تمر "
فتحت باب السياره ، بدون فهد ما يقول ، مافي شي الحين ، غير موت العزام بعينها وهذا هي الي تبيه ، نزلت عبايتها ، تتركها في السياره ، بتاخذ حريتها هالمره ، لفت بطرف عينها ، وكانو وراها 6 رجال ، عرفتهم ، رجال فهد ، وواحد منهم فارس ، وتعرف انه الشخص الوحيد ، الي يثق فيه فهد ، وتركها معه هو بالذات ، سلاحها بيدها ، ومشت تدخل قصر العزام ، بشموخها ، بجبروتها ، لفت بنظرها على رجال العزام الي كانو مقيدين ، والسبب رجال فهد ، لفت بنظرها على فهد ؛ رجال العزام علي ، دربك خضر ي بنت فيصل .
هزت راسها بالايجاب ببتسامه ، واتجهت هي تمشي تدخل للقصر من داخل ، وسلكت الدرج فورا ، وطلعت للدور العلوي ، تحديدًا جناح العزام ، فتحت الباب ، وكان سلاحها مصوب على العزام ، الي ما يخفي عليه مشاعر الصدمه ابداً ، والي كان اخر شي توقعه ان ليان بحد ذاتها تجيه ، هو توقع هروبها وخلاص ، ما راح تشهد عينه على شوفها ، لكن اليوم صار كل شي عكس الي توقعه ، سلاحها المصوب عليه ؛ تو ما نور جناحي ي بنت فيصل .

ما ردت عليه ، تأشر لرجال فهد ، يقيدونه ، وفعلاً قيدوه ، وتركوه على الكرسي ، ناظرت فيه بهدوء وبابتسامتها المستفزه له ؛ ودك نعيد الذكرى في كل الي صار ؟ انا الصراحه ودي .
ولفت بنظرها على طاوله كانت بعيده شوي ، وكان عليها جهاز الصعق الكهربائي ، وابتسمت تترك سلاحها على الطاوله ، واخذت بين يدينها الصاعق الكهربائي ، وتقدمت بكل هدوء وثبتت نظرها عليه ، وعلى ملامحه الي كانت ما تبين غير الخوف والصدمه وتجاهلت كلامه وقت قال ؛ ما تسوينها ي بنت فيصل .
هزت راسها بالنفي ؛ اسويها وانا بنت فيصل.
واقتربت منه ، تترك الصاعق يخلص شغله ، شافت انتفاضه قدام عينها ، وللحينها ما برد خاطرها ، ورفسته برجلها ترميه على الارض ، تصعقه من جديد ، وانتفض للمره الثانيه ، وشافت وقت صار مو معها ، وانه داخ ، واشرت لهم يجلسونه ، واتجهت لمكتبه بالضبط ، واخذت فلاش تثبته في جهاز لابتوبه ، تنقل كل المجلدات الي توضح اعماله غير القانونيه ، وجرائمه ، واخذت الفلاش بعد ما انتهت من كل شي ، وحطته في جيبها ، شافت دولاب في جناحه والواضح انه ماله فتره هنا ، واتجهت له ..

1500 كلمه + قراءه ممتعه 🤎
التفاعل والنشر ياحلوين ، رأيكم بالبارت يهمني ✨
احتمال يتغير وقت التنزيل ، حياكم انستا ، وارسلو لي حتى اقدر اشاوركم اذا كنتو موجودين 🤝🏻
حساباتي ؛
انستا ؛ s__32g
تيك توك ؛ s__32g
تشرفوني حياكم 🍂

Continue Reading

You'll Also Like

4.8K 124 6
حسابي على الإنستقرام rawaicii التيك توك rawaicii التويتر r_rawaicii
181K 5.7K 27
مارح اطول عليكم تفضلوا بالقراءة..🤎 حسابي الانستا للرواية : rioolpme حسابي التيك توك : rioolpme
901K 89.4K 30
في وسط دهليز معتم يولد شخصًا قاتم قوي جبارً بارد يوجد بداخل قلبهُ شرارةًُ مُنيرة هل ستصبح الشرارة نارًا تحرق الجميع أم ستبرد وتنطفئ ماذا لو تلون الأ...
15.7K 364 1
روايه عائليه كوميديا رومانس موجوده بحساب rx._rwaiat بالانستقرام