ابنة الدوق تروض إد

By vminve

109K 9.9K 708

الوصف والغلاف في الفصل الأول 💙💙💙 More

0-مُقدمة
1-روح الكتكوت لعائلة الدوق
2-هل مِنَ المقبولِ الزوّاجَ من الشرّير؟
3-تحولت البطة القبيحة إلي بجعة؟؟!
4-عندما يكون الرجل الذي تختاره الابنة هو الشرير
5-عندما يكون الشرير لطيفًا
6-الشرير دائمًا ما يكون حذرًا
7- لِنُلقي نظرَة
8-وَالد زوجَتي ، أَعطِني اِبنتك
9-حان وقت الهروب
10-الشرير متعطش للمديح
12-علي الرغم من أنها كرة صغيرة من الريش الآن!
13-الانطباع الأول وردي
11-عرين الشرير
14-بعد كل شيء هو الجاني!
15-هذا يكفي لتباهي ، أليس كذلك؟
16-لنروضه من خلال اليم يم
17-كشف الجواسيس
18-اول ظهور لبطل الرواية الأصلية
19-ما هذه الهدية الغير معقولة؟
20-سأرفض هذا الهوس
21-لماذا هي جميلة جدًا فجأة؟
22-من هذا الشخص الوسيم؟
23-أتوسل إليكِ لا تذهبِ!
24-لماذا يطاردني؟!
25-من فضلك ، اضربه!
26-سأعتني بكَ حتي تظهر البطلة !
27-ما هي هذه الهدية القيمة!
28-هناك رجلان وسيمان في الغرفة.
29-البطل الذكر ، أسرع وخذ الطُعم.
30-ندم أليكسيس.
31-أنا هنا لأضع حدًا لـ 20 عامًا من الهراء!
32-حتي الشرير يكره البقاء وحده.
33-خفايا الماضي
34-هل يمكنني عبور هذا الخط؟
35-أريني هذا فقط
36-عندما يلتقي بطل الرواية والشرير.
37-هل تريدين فعل ذلكَ الآن ؟
38-لقد أردتِ فعل ذلك!
39-حنان أخي.
40-إد غريب
41-قبل حفل الزفاف
42- شخص غير مرغوبٍ فيه
43-لماذا لا أغوي خطيبة أخي؟
44-أخ خطيبي مجنون
45-انا هنا لإرجاع خطيبتي.
46-متزوجة من رجل يكرهني
47-لم يكرهني؟
48-سر زوجي
49- لم أكن أريدكِ أن تعرفي حتى النهاية.
50-لماذا لا يمكنني تجاهل طلبكِ؟
51- الأمير النائم
52-عندما كان زوجي صغيرًا.
53-حتي الشرير بلغ سن المراهقة
54-ما هذا التفكير!
55-تذكر من أنا
56- لن تكوني سعيدةً .
57-سأعمل بكل سرور كموقد بيولوجي لكِ.
58-هل أنا متشكك؟
59- بجانب زوجتي رجل مشبوه.
60-سيدتي ، هل حقًا نمتِ؟ ، سيدتي!
61-زوجتي مريضة!؟
62-لحظة لا تُنسي
63-حتى لو كنتِ تكرهيني ، افعلِ ذلكَ في منزلي
64-أرني ، إذن.
65-حتي الشرير سيصبح ابًا في يوم من الأيام
66-لا يمكنكِ الذهاب!
67-ماذا تفعلين لزوجتي!
68-ماذا كنتُ لكِ؟
70-دعينا نفكر في كيف يمكننا الأقتراب بدلاً من ذلك.
71-أوعديني ، أنكِ ستبقين أمام عيني في جميع الأوقات
72-دم!
73-تحظي ببركة الحاكم.
74- الشرير لا يعرف الكلل
75-لم أعد طفلًا.
76-سأجعلُكَ تبكي.
77-لا تعبثي مع زوجتي!
78-لم أقصد السقوط أمام عينيكَ.
79-ما رأيتهُ عند الفجر.
80-إد جرو
81-ما تغير بسببي
82-صاحب الرداء الأبيض
83-دعيني أقابلُ والدتكِ
84-إنهُ اجمل مني
85-المستقبل حيثُ تموت.
86-إذا كنتِ تريدين قتلي.
87-أعدكِ بأنني لن أموت بين ذراعيكِ.
88- فكرتُ ذات مرة في إعادة الزمن إلى الوراء
89-مثل الشرير أكثر من الشرير
90- نهاية الأشرارهي الموت.
91-ساقومُ بتدميره.
92-كشف جزء من الحقيقة.
93-كان الوقت قد فات.
94-من أنتَ؟
95-أثنان من إد.
96- إد الحقيقي أمامكِ مباشرة
97-ضعي النصل بشكلٍ عمودي علي صدري
98-نحن على الأرجح الأشرار
99-الإهانة باللحم والدم
100-حقيقة ذلكَ اليوم.
101-لقد كانوا في يوم من الأيام أشرارًا ولكنهم تحرروا من قيودهم.
102-النهاية.
كلام مهم

69-هل يمكنكِ الجلوس هناكَ بهدوء؟

815 83 2
By vminve

69.

باختصار ، كان إد يقول ، "إذا مر شابان بمحنة معًا ، فسيعجبان ببعضهما بشكل طبيعي -"عندما رأيت إد يحاول ربط تارا ولوكاس بهذه الطريقة ، شعرت برغبةً في طرحِ هذا السؤال.

أتريد أن تجعل الشياطين بلا وظيفة ......؟

لكن في النهاية ، لم أستطع إدانة عدم أخلاقيتهٌ. على الرغم من أنها كانت خبيثةً ، بدت وكأنها فكرة جيدة في ذلكَ الوقتِ ، دون أي خيارات أخرى. واصلتُ التفكير ، وأخيراً سألتُ إد هذا السؤال.

"كيف؟"

"حسنًا ، هناكَ قصر أمتلكهُ بجوارِ المنجم. تم بناؤه بواسطةِ أحد النبلاء القدامي كملاذ ، لذلكَ تم نصب الكثير من الفخاخ الممتعة. فلنستخدمهُ."

كان إد سعيد جدًا وهو يقول ذلكَ.

بالطبع، ليس لي الحق الآن في انتقادِ إد.

كنتُ قد وافقتُ بالفعل على خطتهِ  الشريرة وسحبتُ تارا ا ولوكاس إلى هذه القصر المشبوه المليء بالفخاخ.. إذا كنا سنفعل هذا ، فلنفعلهُ بشكل صحيح! - - بهذه الكلمات قمتُ بتشجيع نفسي وابتسمتُ ابتسامةً عريضةً لتارا ولوكاس.

"قيل لي إن الغرفة في نهاية الممر هي أكبر وأنظف غرفة في هذا القصر، أليس كذلكَ، يا زوجي؟"

"نعم."

وقفتُ أنا وإد متبادلين النظرات بشكل سري ووقفنا أمام الباب حتى يتمكن الأبطال من الدخول أولاً. دخل كلاهما الغرفة دون أي شكوك، وفي تلكَ اللحظة السريعة، قام إد بغلق الباب بالمفتاح. بعد فترة وجيزة ، شعرت تارا بالغرابة ، لذا قامت بالطرق علي الباب من الداخل.

"صاحبة العمل؟! أعتقد أن الباب مغلق الآن... ؟! "

"آه، أعتذر، تارا! يبدو أن قفل هذه القصر القديم فيه مشكلة!"

صرخت من الجانب الآخر من الباب ، وصرخ إد وهو يضع مفتاح الغرفة في إصبعه.

"سأحضر المفتاح، لذا انتظروا حتى ذلك الحين! أو يمكنكما أن تفعلان ما بوسعكما للخروج بأنفسكما! على أي حال، هناك وجبة معدة على الطاولة في حالة كنتما جائعين، استمتعوا بها على الأقل!"

"ماذا؟!"

صرخت تارا ، وصوتها ملئ باليأس ، وعدنا إلي الممر ، ثم سألت إد.

"لا يوجد شيء خطير حقًا هناك ، أليس كذلك؟"

"لقد قمت بفحص الغرفة مسبقًا ، ولا توجد أفخاخ خطيرة. هناك جهاز ممتع ، حيث عند الضغط عليه يتدفق الماء من السقف ، أو تخرج دميه مرعبة ، أو. ..... شئ مثل هذا."

بعد قول هذا ، قال شيئًا كما لو أنه نسي.

"بالطبع ، يختلف تعريف كل شخص للمتعة ، لذلك قد لا يكون ممتعًا بالنسبة لهم."

"نعم ، بالتاكيد......."

عندما تخيلتُ الماء يتدفق من السقف ، شعرتُ بالقلق.

ربما يكون الأمر مثل لعبة الهروب التي كنتُ ألعبها في حياتي السابقة.....؟ بعد كل شيء ، من المفترض أن يقتربوا من بعضهم البعض كما في الرواية الأصلية.

لم أكذب على تارا. كنت أتمنى بصدق أن تكون سعيدة.. أردتها أن تشعر بهذه المشاعر الدافئة التي شعرت بها. لا أعرف لماذا. على أي حال ، مع هذا القلب اليائس ، تحدثت إلى إد مرة أخرى.

"أكثر من ذلك-"

"......؟"

"بينما يقترب كلاهما ، لدينا أيضًا عمل يتعين علينا القيام به."

* * *

عندما غادر لينيا وإد القصر لفعل شيء ما. كان لا يزال هناك صمت محرج بين تارا ولوكاس ، الذين تُركوا وحدهم.

"..."

"..."

كان الصمت كثيفًا لدرجة أن تنفسهم كان مسموعًا. اعتقدت تارا أنها قد تختنق في الصمت ، فبحثت بلا جدوى عن شيء تتحدث عنه. هذا عندما رأت ذلك. ولفتت أنظارها وجبة كاملة على الطاولة.

"هممم؟ انظر ، أليست هذه الوجبة ...... تبدو غريبة بعض الشيء؟"

عندما سألت ، تحرك لوكاس أخيرًا ووقف بجانبها. أشارت تارا إلى الوجبة بتعبير جاد على وجهها.

"إذا كانت هذه هي الوجبة التي أعدها لنا القائم بأعمال القصر ، فيجب أن تكون لأربعة أشخاص ، فلماذا هي لشخصين فقط؟ وكأنه يعلم أنه سيكون هناك شخصان محاصران. .... "

في مواجهة هذا الظرف المشبوه ، فكرت تارا في إد. لم تستطع التوقف عن التفكير في التحديق اللئيم لإد عندما بدا أنه يخفي شيئًا ما. ما زالت لا تعرف السبب ، لكنها تساءلت عما إذا كان قد حبسها هي ولوكاس عمداً. لوكاس ، الذي سمع كلمات تارا ونظر إلى الوجبة ، تحدث ببطء.

"...... أنتِ عادة تأكلين كثيرا ، أليس كذلك؟"

صُدمت تارا بتعليق لوكاس غير المتوقع.

"ماذا أنا؟"

"نعم ، يمكن لأي شخص أن يرى أن كمية الطعام تكفي لأربعة أشخاص ، لكنكِ قلتِ إنها لشخصين فقط. "

"..."

خدشت تارا خدها. لقد نسيت أنها تميل إلى تناول الطعام أكثر من معظم الناس. الآن بعد أن ذكرها لوكاس ، أدركت أن الوجبة كانت في الواقع لـ أربعة أشخاص وفقًا للمعايير العادية.

"هممم ، إنه أمر مريب بالتأكيد على أي حال. لقد كنت أحاول استدعاء روحي منذ وقت سابق ، وكنت أفكر في كسر الباب للخروج ... ولكن مهما حاولت ، لا أستطيع."

"......؟"

"هل تعتقد أن هناك تعويذة أو شيء من هذا القبيل؟"

حتى لو كانت مخطئة بشأن الوجبة ، فقد كان من الغريب أنه لا يمكن استدعاء الأرواح. أغلق لوكاس عينيه ، هذه المرة بجدية ، وحاول أن يشعر بالسحر.

"بالتأكيد ، يمكنني أن أشعر بوجود أثر للسحر في مكان قريب ، خاصة على الأرض."

وبينما كان يرفع السجادة ليفحص الأرض ، توقف فجأة عن الحركة ، وسألته تارا ، التي كانت تراقبه ، بهدوء.

"ما هو الخطأ؟"

"هناك مقبض باب هنا."

بناءً على كلمات لوكاس ، انحنت تارا ونظرت إلى الأرض ، حيث كان هناك حقًا مقبض مريب. سحبه لوكاس ، وفتحه ليكشف عن مساحة مخفية. التقط اللوح وقرأ النقش.

"هناك شياطين يختلف عددهم حسب درجة الحرارة. إذا كانت درجة الحرارة أعلى من 20 درجة مئوية، يتضاعف عددهم في 24 ساعة، وإذا كانت أقل من ذلك، فإنهم لا يتكاثرون. وعلى مدى 20 يومًا، ارتفعت درجة الحرارة عند 25 درجة مئوية ثم انخفضت مرة أخرى... هل هذه مسألة حسابية؟"

وعندما قرأ لوكاس السؤال، ضاقت عينيه بالشك. اللغز نفسه كان بسيطًا وليس صعبًا، لكن اللغز هو لماذا هو هنا؟ في هذه اللحظة، أشارت تارا مرة أخرى إلي اللوح.

"هناك أربعة مفاتيح هنا ، واللوح يقول" احصل على الإجابة الصحيحة وستحصل على المفتاح الأول ".

"مفتاح؟... لنجرب أولاً."

أغلق لوكاس عينيه وبدأ في الحساب الذهني. قامت تارا أيضًا بإحضار قلم وورقة بالقرب منها لحل السؤال. انتهت حساباتهما في نفس الوقت، وكان أول من فتح فمه هو لوكاس.

"الإجابة هي الرقم 1."

"ماذا؟ انتظر، بالنسبة لي الإجابة هي الرقم 2."

"......؟"

"انظر."

عرضت تارا ورقة الحل الخاصة بها على لوكاس. وبينما نظر إليها، لاحظ شيئًا.

"يبدو أن هناك خطأ في الحساب هنا...."

- لم يكمل لوكاس جملته حتى النهاية. ففي هذه الأثناء، قامت تارا بالضغط على الزر رقم 2، وفي غمضة عين، تدفقت المياة من السقف.

ذلك كان أحد أفخاخ القصر، عقاب يُلقى على من يُجيب بإجابة خاطئة. ومع ذلك، في هذه المرة، بدلاً من تارا التي ضغطت على الزر الخاطئ، أصبح لوكاس الذي كان قريبًا من تلك المنطقة هو ضحية هذا العقاب.

"..."

لوكاس الذي تبللت ملابسه في لحظة من نظر إلى تارا بإستياء. تألمت تارا بشكل واضح من تلك النظرة المليئة باللوم.

"أنا... لم أكن أعلم أن الماء سوف يتدفق..."

"....."

"أنا... أعتذر. سأحصل أيضًا على العقاب بالطبع، لذا من فضلك لا تنظر لي بهذا الشكل."

ابتسمت تارا ابتسامتها المشرقة المعهودة. ثم ضغطت على زر رقم 2 مرةً أخرى، لكن لم يحدث شيء.

"همم؟ لماذا لا يحدث شيء؟"

ضغطت على الزر 2 مرة أخرى ، والذي لم يستجب ، ثم ضغطت على الزر 3.. ضغطت على الزر الثالث ، وكما هو متوقع ، وقع شيء من السقف. لم يكن ماء ، لقد كان كومة من روث الحصان كريه الرائحة. ومرةً أخرى، أُصيب لوكاس بروث الحصان.

"..."

"لماذا؟"

"..."

"كان يجب أن يكون خزان المياه وخزان فضلات الحيوانات في مواقع مختلفة...."

"هل يمكنكِ الجلوس بهدوء هناك؟ من فضلكِ ".

"نعم......."

جلست تارا بخنوع على الأريكة وهي تراقب لوكاس، وكان الجو بينهما محرجًا كما كان في المرة الأولى. كان الاختلاف هو أن رائحة روث الحصان منتشرة في الهواء بينهما هذه المرة.

* * *

"صاحبُ السموِ ، نحن في ورطةً! يقول لوكاس إنه سيُلاحق إيزيس بمفرده ، بدون مساعدة تارا!"

في وقت سابق ، بعد حبسهم في غرفتهم ، ذهبتُ أنا وإد إلي منجم ويستيل ، لـإلقاء نظرة على الشيطان ، ولكن لسبب ما لم يظهر. بحلول الوقت الذي عدنا فيه الي القصر ، كان لوكاس وتارا قد هربوا أيضًا بأمان من الغرفة ، بعد أن حلوا المشاكل والفخاخ. إذا سارت الأمور كما هو متوقع ، لكان من المفترض أن تعزز المحنة علاقتهم.

"الآن بعد أن فكرتُ في الأمر ، لا أعتقد أنني أحتاج إلي أن يتم مساعدتي من قبل تلكَ المرتزقة".

لقد صدمتُ من لوكاس ، وأخبرتُ إد للتو بموقف لوكاس. كان إد يجلس بشكل هادئ في غرفة نومنا ورد بصوت متسائل.

"حقًا؟"

"نعم! لم يسألني حتى عن مكان تارا! لا أستطيع أن أصدق هذا ، وبدلاً من الاقتراب ، لقد جرحوا مشاعر بعضهما البعض! "

خلافًا لي ، كان إد لا يزال هادئًا ، وتمتمَ بهدوء.

"هل كانت هذه المحنة صغيرة.....؟"

هززتُ رأسي ، بدا إد حريصًا على منحهم المزيد من المحن.

"لا ، لا أعتقد أن هذا سينجح ، أعتقد أنه سيتعين علينا التفكير في شيء آخر ، هممم ...... ماذا سنفعل؟"

"لكن سيدتي ، في هذه المرحلة ، أتساءل أيضًا ، هل يستحق الأمر وقتنا؟"

"ماذا......؟"

"أعني ، لقد سمحنا لهم بالالتقاء ولم يحدث شيء ، لقد حبسناهم في مساحة صغيرة معًا ولم يحدث شيء ....... يبدو الأمر وكأنهما لا يتناسبان معًا."

عندما استمعتُ إليه ، تذكرتُ الرواية الأصلية.

"ولكن على حد علمي ، هذان الاثنان هما بالتأكيد.... "

"نعم، زوجتي العزيزة تؤمن بقوة أنهما رفيقا القدر. وإذا كان ذلك صحيحًا فليس لدينا حاجة للقلق أكثر من ذلك."

"لماذا......؟"

"لأن-"

فجأةً ابتسمَ بشكلٍ مؤذ وقامَ من السرير. ثم حملني. عندما فتحتُ عيني المغلقتين شعرتُ بالوسادة المريحة تلامس ظهري.

"......!"

ضغطَ جسده على جسدي. كنا قريبين جدًا لدرجة أننا شعرنا بكل جزء من بعضنا البعض ، وهمسَ في أذني.

"ليس من الضروري أن نقوم بربطهم بالقوة، سينجذبان بعضهما البعض بطريقة طبيعية. مثلنا الآن."

══════ •『 ♡ 』• ══════

‏ثقل ميزانك بذكرالله :

- سُبحان الله 🌿

- الحمدلله 🌸

- لا إله إلا الله 🌴

- اللهُ أكبر ☀️

- سُبحان الله و بحمدهِ ✨

- استغفرالله 💜

- اللهُم صلِ على نبينا محمد 🌠

Continue Reading

You'll Also Like

4.3M 118K 41
روايتي الثانية مُكتملة ✍🏻 ~ كُتبت بواسطة : الجُّود بِنت آل مطّلق 🌟 ~
16.5K 474 10
رغبتي بك وغيرتي عليك أشد من ان تتحمليها.
371K 14.8K 30
يَا فاتنِ العيَنينُ إنيَ أحبكَ بقدرَ غراميَ لعيناكَ" الروايه مثليه اي حب بين ولد ولد.. مايعجبك دون كلام.. اي تعليق سلبي بلوك جونغكوك :توب تاي:بوتوم...
84K 4.7K 47
فتحت عينيها ببطء ورأت شخص يركع أمامها على ركبه ونصف وينظر لها بصدمه شديده لتقول بغباء -ايه يا عم قاعد كده ليه هو انت هتتقدملي نظرت حولها لتجد نفسها...