_
_
__
_
_
عند غيهب و مهيب
غيهب : متأكد شي آمن ناخذ هالزعاطيط ويانه؟
مهيب : لاتخاف عليهم كبار ترا
غيهب : ان شاء الله مثل ما تكول
ويلا خويه روح نام ورانا گعده
مهيب : هاهيه ، وانت هم ف لا تتعب نفسك
غيهب : امرك عيوني
ثاني يوم ع الساعه 4:30 ص.
،
ريان واقف قدام غرفة ازيف ويدق الباب بقوه
ريان : خلاص يبوي ابلشتنا ترااك اصحى!
ازيف من ورا الباب : اصبرر بس البس حذائي
انزل جوه شويه و اجيكم
ريان رفس الباب : بسرعه!
نزل ريان و وقف قدام مهيب و غيهب و كان بيتكلم فجأه نطق غيهب
غيهب : الغرف لو ما بيها عوازل صوت جان لكيتوا يائيل بتربع بالنص هسه
ميهب : صدك متجيبه ويانه؟
غيهب ناظره : تحجي صدك انت؟
مهيب : اي والله يعني من كل عقلك عايفه وحده بالبيت
غيهب : اسلام وياه
مهيب : اسلام نفسه يرادله حراسه
ريان : منجدكم تاركين ذول البزران لحالهم؟؟!!
غيهب : اني نفسي ممقتع بالفكره بس اكو حراس برا لاتخافون
بعد ثواني نزل ازيف و توجهوا لسياراتهم
بعد مسافة الطريق الي كانت شبه قليله
وصلوا للمكان المطلوب
ويلي كان عباره عن ملهى دعاره و اغتصاب و كل شي سيء ممكن تشوفه على وجه الارض
دخلوا و استقبلهم سكرتير الجنرال و رافقهم معه
بعد ثواني وصلوا للغرفه الي كان جوها و اثاثها سودوي و غامق لدرجه
دخلوا الاربعه مع السكرتير فجأه توقف
السكرتير ( ارين ) : الجنرال طلب يشوف مستر غيهب و مستر مهيب بس ، البقيه تفضوا وياي لغير غرفه
توقف غيهب ومسك كتف ارين : من كل عقلك انت اخليك تاخذهم؟
ارين : سيدي انفذ الاوامر بس
مهيب تقدم و حط يده على مؤخرة راس ارين و ناظر بعيونه
مهيب : لو ما رجعتهم بيدك عيونك الحلوين ذول اشيلهم من مكانهم
اومئ ارين براسه بتوتر و توجوا مهيب و غيهب لغرفة الجنرال
بينما اخذ ريان و ازيف لغرفه ثانيه وسألهم عن جوهم بالبنات
ارين : اكو مواصفات محدده؟
ازيف : اوف جيب احلى وحده هنا
ريان ناظر ازيف : ازيف لا تتمنيك ، -حول انظاره لأرين- وانت توكل مانبي شي
ابتسم ارين و رد بهدوء : المستر طلب و كلامك ما يخليني ألغي طلبه ، مستر ازيف شوي وتكون عندك
طلع ارين تارك ريان الي تنرفز من اسلوبه و ازيف الي طار متحمس وهو ينتظر البنت الي بيجيبوها له
،
،
بمكان ثاني عند مهيب و غيهب و الجنرال
مهيب يتنرفز ويضرب الطاوله بقبضة يده : تحترم نفسك لا اسحلك وحگ عيونك الحوله!!
ضحك الجنرال و رد عليه : افا مهيب هسه صارت عيوني حوله؟
وبعدين شنو قلة الادب هاي اگعد بويه
غيهب ابتسم وتكلم بنبره هاديه : استفزيته و ممكن يطلع من مهيب اكثر اذا كملت ، ما انصحك
الجنرال يرفع حاجبه وينبس وهو يناظر غيهب : واني انصحك تگله يگعد ويحترم وجوده عندي لا اتصرف غير تصرف
رفع غيهب حاجبه وكان بيقوم الا و يوقفه مهيب ماسك كتفه و مندفع بقوه ناحية الجنرال ماسكه بقوه من رباط قميصه
ويتكلم بحده وانفاسه مندمجه بأنفاس الجنرال
مهيب : وربك انيچك لا عبالك لان شايب وطيزك مترهم ويلعب النفس اعوفك لا بويه اني حتى الحيوانات تمشي عدل وياي !!!
ابتلع الجنرال ريقه وابتسم غيهب وهو يناظرهم
غيهب : مهيب اهدأ ما يسوى
زفر مهيب بوجه الجنرال تركه عدل الجنرال ملابسه وجلس
الجنرال بصوت خافت : تشه ، قلة ادب
مهيب :تسكت لا قسم بربي ارجع افرك حلگك سنونك اكسرهن بي
طبطب غيهب بخفه على فخذ مهيب بمعنى اهدأ
غيهب : نرجع للنقطه الي مضرطت بيها و كلت مهيب ماخذ نص الحزمه ، مو؟
الجنرال : اي
مهيب : وجعي ما تتوب انت !؟
غهيب : مهيب اعصابك! ، وانت يالشايب شنو دليلك ؟
الجنرال : تچذبني!!
غيهب : اي طبعا اچذبك تخيل اچذب اخويه و اصدك راعي ملاهي و گحاب؟
ضحك الجنرال و رد : تجارة المخدرات اسوأ ترا حبيبي؟
غيهب : ما كتلك قيم بويه ، وهسه انت شتريد
ناظر الجنرال بالساعه و ابتسم لما شافها تأشر على 7:22
الجنرال : راح اتنازل هالمره بس المره الجايه ما اريد اي قصور!!
غيهب رفع حاجبه و ناظره بحده : قصور؟
الجنرال : اي ، والمره الجايه من تجي لا تجيب هال...
مهيب تقدم منه كم خطوه و تكلم بحده : اي كمل !!!؟
الجنرال حس بخزف بس مابين : ما اريد اكمل وخر من طريقي
تقدم مهيبمن الجنرال اكثر وحط يده على وجهه وجلس يتسس نزولًا للاسفل لين وصل قضيبه
تقرب مهيب اكثر وصلق جسمه بجسم الثاني و مسك قضيب الجنرال بقوه ونقط بحده : شايف؟
الجنرال حاول يدفعه بس جسمه المترهل مقارنه بجسم مهيب الرياضي ولا شي
مهيب : جنروله ، والله اگصه الك اذا متمشي عدل
بعد الجنرال بسرعه عن مهيب وطلع من الغرفه
،
بذي الاثناء عند ازيف و ريان
ازيف وهو يناظر ريان الي منسدح على الكنب
ازيف : انت ما تمل ليل و نهار نوم؟
ريان : منتظر مهيب و غيهب امتى يطلعوا انقرفت وانا جالس قدامك
ازيف : شبيه يكلب غير اجنن
ريان : ايوا ايوا تجنن، بعدين كنت تبي بنت صح؟ كيف بتنيك برجلك المكسوره ذي؟
ازيف : ماعليك اعرف اعرف
بعد ثواني و اثناء كلامهم...
دخلت امرأه بيضه بشعر اشقر و كان شكلها يبين انها ثلاثينيه او بنهاية العشرين
رفع راسه ريان ناظر و ما اهتم لين اشر لأزيف
ريان : يمكن قحبتك وصلت
ازيف لف راسه : هاه ؟؟!!!؟؟!؟؟
المرأة : انت شلون تتجرأ تحجي هيج !
ريان ناظرها بطرف عينه و عدل جلسته و تكلم بملل : اقول مب فاضي لك ترا توكلي ذا يبيك
ناظرت ازيف و تقربت منه و مسكت وجهه : ياروح امك انت جنت مشتاقتلك هواي!!
ريان من الصدمه كان بيقوم يعدل وقفته وبدون ما ينتبه طاح من الكنب : اهخخ كسم ذا الوضع ، وبعدين وش روح امك!
تقربت منه و كانت بتبوس خدوده وبعدها عنه و وجه انظاره لريان : ريان ، هاي المفروض زوجة غيهب ، و امي بنفس الوقت
المرأه ( كارلين) : اخيرا اعترفت بيه امك؟
ازيف ناظرها بقرف : لا يع
كارلين : الظاهر ابوك ما عرف يربيك!!
ازيف : اي وهسه شنو راح تاخذيني لزوجج الداعر يربيني مثل ما رباج تمصين زبه؟
كارلين : ازيف !!!
ازيف : ممچذب ترا عفتي ابويه بس علمود هالگواد!؟
كارلين : حبيبي افهمني جنت حامل بأبنه ما كدرت اعرفه!
ازيف بحده : يعني تعترفين فوك ما خنتي ابويه جايه تگولين عفتك انت و ابوك و اخوك علمود طفل جنتي تكدرين تخلصين منه بعملية اجهاض؟ ولو الطفل ماله ذنب بمگودتكم ،انتي حره روحي تنايجي وياه شكد ما تريدين
دفع ازيف كارلين عنه و هي مسكت يده بقوه
كارلين : ابني بس خليني اشرحلك الي صار!!
تنرفز وصرخ بعصبيه وحده عليها : شتشرحين يعني تفاصيل ليلتكم القذره!!!؟
بذي الاثناء دخلوا غيهب و مهيب على اصواتهم ودخل من الغرفه الثانيه الجنرال
غيهب شافها عقد حاجبه وتقدم منهم
غيهب بحده مسك كتفها وشدها : شتسوين هنا ويه ابني!!!؟
الجنرال تقدم بعصبيه يبغى يحمي زوجته (كارلين) ومسك يدها وسحبها من غيهب وهي باقيه تشد بيد ازيف
ازيف : عوفيني اريد اطلع!
غيهب : شتريدين منه بعد كل هالمگحبه الي شافها منج؟
كارلين : اريده ، يبقى ابني !
ماكو لا ابنج ولا شي ، سحب غيهب ازيف بقوه و حمله بين يده نظرًا لرجل ازيف المكسوره
اخذه و طلعوا و لحقوهم ريان و ومهيب و كانوا واقفين بساحة المقر الي كان سقفها مكشوف والبنايه باينه بوضوح
كارلين لحقت غيهب وبقت متسمكه فيه يترك ازيف عندها شوي
غيهب : الولد ما يريدج كافي!!
نزل غيهب ازيف على الارض و استند بريان
،
استمر كلامهم و جدالهم بدون ما يدرون بالعيون الي تراقبهم من الطابق الرابع
كان ماسك السيجاره بيده ويناظرهم بهدوء لين لمح ازيف....
رفع سيجارته و يده الثانيه بنفس الوقت و غرزها فيها لين طفت
تجاهل الألم و الشعور الي حسه و نزل للساحه بخطوات بطيئه
،
اشر مهيب لريان يدخل ازيف بالسياره و هو بقى يحاول يقنع غيهب يسحب عليها ويدخل
مهيب : عوفها تتمگحب وحدها امشي
الجنرال : ما اسمحلك تتكلم عن زوجتي بذا الشكل !
مهيب ناظره ببرود : والله اگصه
ابتلع الجنرال ريقه و حاول يسحب زوجته ويقنعها ترجع
فجأه وقبل ما يدخل غيهب للسياره و قبل ما يتقفل الباب من الجهه الي جالس فيها ازيف
بينت لهم صوت الخطوات البطيئه و بعد ثواني بين لهم صاحب الهيئه الضخمه يتقدم بهدوء بملابسه الرسميه يلي كانت عباره عن قميص اسود بأول أزرار مفتوحه مع جاكيت وبنطلون بنفس اللون
ناظروه و عم الصمت لثواني لين تقرب من مكان وقفتهم
الرجل بنبره هاديه : كافي منيچه ، بعدين ازيف يرجع برجله هنا كافي.
ناظروه مستغربين ونطق مهيب بحده : مو هيه بكيفك وبكيف هالگحاب؟
الرجل : مو بكيف هالگحاب ، بكيفي.
كارلين : راسيل شقصدك من كلت يرجع؟
تكلم راسيل و ناظر للسياره الي بداخلها ازيف و اول ما حط انظاره على عيون ازيف رجف ازيف ونزل راسه
راسيل : عندي طريقتي.
مهيب : ابقوا تنايچوا ، يلا غيهب
غيهب ركب السياره : يلا
،
رجعوا و كان الكل حاط براسه كلام راسيل ، يدرون انه اخو الجنرال و يدرون انه المسؤول عن نص عمليات الخطف وبيع الاعضاء بس ايش قصد لما قال بيرجع ازيف برجله
بعد دقايق وصلوا للبيت
وكان الصمت سيد الساحه
ما اهتموا و دخلوا للقصر لين.....
شافوا الاثاث مبعثر و الفوضى بكل مكان
انصدم الكل من المنظر و تذكروا فجأه اسلام و يائيل
رجف قلب ريان و توجه بسرعه لغرفة يائيل
صعد الدرج و اول ما وصل لباب الغرفه شافه كيف مخلوع و نقاط دم على الارض
جن جنون ريان وطاح على الارض و ما قدر يتحرك
صرخ بسرعه لغيهب الي كان متوجه له بعد ما شاف اسلام مو بالغرفه صعد ليائيل
صعد غيهب بسرعه و شاف ريان كيف منهار و شاف نقاط الدم بباب الغرفه و ركض بسرعه لين وصل...
شاف الفوضى بكل مكان ما لقى اي تفسير للي صاير غير انها عملية خطف
تنهد غيهب بتعب وتوجه لريان الي كان منهار حرفيا
غيهب : ريان گوم ، صدگني ارجعهم
ريان : غيهب و آثار الدم..
اكيد مأذيه.....
رفع غيهب ريان و سنده على كتفه : لا تخاف وعد ارجعه
بعد ثواني وهم يشوفوا وضع الحراس الي انقتل بعضهم و الخدم الي كانوا سليمين
اجى اتصال مفاجئ لجوال ازيف رفعه و كان الرقم مجهول
بعد عن البقيه عشان يتكلم براحته و فتح الخط
ازيف : منو تفضل؟
راسيل : سبرايز حلو؟.
ازيف صرخ بخوف : اسلام ويائيل يمك!!!
راسيل : نصي صوتك ، اي.
ازيف : من الاخير شرايد !!!
راسيل :......
،
،
،
،
،
التكلمه البارت الجاي
توقعاتكم ؟؟
اعتذرر ع السحبه بس والله واجهتني ظروف
سلكوا للاخطاء كتبتها بسرعه