" أيجوز أن يُحب المرء مدينه ، لأن قلبه في احد احيائها؟"
_
_
_
،
،
،،
نزل مهيب يده ومسك السلسله وجرها بقوه خلت اسلام يقوم بسرعه وبشكل لا ارادي لحضن مهيب
اسلام بصدمه : لحظه شجاي تسويي ، وخر عني لا يجون
مهيب و هو محاوط اسلام بيده : واذا اجوا؟
اسلام : مهي....
قاطع كلامه مهيب الي قرب اكثر و مزج ثغره بثغر الاصغر
ومستمر يعض ويمص شفايف اسلام ويدخل لسانه اكثر ويلحس باطن خد اسلام
محاولات اسلام بدفع مهيب عنه فشلت ف قرر يستسلم للامر الواقع و تخدر بيد مهيب
نزل مهيب يمص رقبة اسلام بقوه خلت اسلام يقشعر بالكامل
اسلام حط يده ضد صدر مهيب
اسلام بصوت خافت : م..هيب كافي توجعني..
بعد مهيب عنه بعد ما ترك علامه بشكل واضح على رقبته
رفع اسلام يده على رقبته يتحسس مكان العضه
اسلام : عفت اثر مو؟
مهيب ببتسامه جانبيه يهز راسه بالنفي
اسلام : خوش لعد روح صيح واحد من الكواويد خلي يفتحلي السلاسل ايدي ورمت
مهيب قام متوجه لبرا ينادي هيت بينما اسلام بقى جالس يناظر بالفراغ ،
مروا كم دقيقه و حس الباب افتح مره ثانيه كان بيقوم بس انتبه ان صاحب الهيئه الي دخلت مو مهيب
دخل هيت و تقدم من اسلام
استغرب اسلام من عدم وجود مهيب مع هيت
بس ما اهتم و ابتسم بخبث و هو يسلم ايده لهيت منتظره يفك قيده
رفع هيت راسه وهو يناظر اسلام بتعالي
قرب منه و مسك يده وسحبه بقوه
اسلام ابتلع ريقه وناظره : خير؟؟!
هيت تقرب اكثر و همس بأذنه بخفوت ناهي كلامه بعضه خفيفه لشحمة اذن اسلام
هيت : يجي يوم و تندم صدكني
اسلام حاول يرجع لورا و يدفعه عنه
اسلام : هيو مشتهي!؟
ابتسم هيت و سحب يد اسلام بقوه و فتح السلاسل
هيت : كلش مشتهيك
ولعلمك بعد كل جلده تاكلها من جماعتي اكعد اسمع اهاتك من الألم
اسلام يناظره بغثى : يع
يبعده عنه و يتوجه للباب قاصد يطلع من البيت كله
ويصادف مهيب ناوي يرجع للبيت
اسلام : ها ليش راجع
مهيب : تأخرت جنت تتنايج ويامن؟
اسلام : ويه كسم هيت
امشي خلي نطلع لعبت نفسي
حط مهيب يده على كتف اسلام متوجهين للسياره
ركبوها و وجه اسلام انظاره لمهيب : وين رايحين؟
مهيب وهو يشغل السياره : لبيت ابوك
صرخ اسلام وحط يده بسرعه فوق يد مهيب : لااا بربك ما اريد اروح اكيد هسه غيهب متحلف بيه
سكت مهيب وناظر يد اسللم يلي فوق يده وبعدين وجه انظاره لعيون اسلام : منيوج ابوك هذا شنو تسمي بأسمه ، وبعدين لا تخاف اني وياك ماراح يسويلك شي
اسلام : وعد؟
مهيب دفع يده و شغل السياره و تحركوا : اي اي يلا
،
بمكان ثاني
ازيف بصراخ : ابنن الخراا توجعع شيلل ايددكك
الدكتور : اصبرر خلصناا
ريان يناظر ببرود : من قلك اكسرها اجل
ازيف بألم : ريان جيب ايدك بسرعه
ريان بأستغراب : شتبغى فيها؟
ازيف : جيبهاا بس بربك
تقدم ريان و اعطى يده لأزيف و الثاني سحبها و عضها بقوه
صرخ ريان بألم و حاول يسحب يده بقوه : يااقحبه فك يدي فكهااا
الدكتور : الله ياخذ اليوم الي صرت بي طبيب كافي سدوا حلوگكم خلصت!!!
يسحب الطبيب المقص ويقص الزياده من قماش التضميد
الدكتور : خلصنا يلا انقلعوا برا
ترك ازيف يد ريان و رجع راسه ورا بتعب : نجت جدي من الوجع
ريان يناظر يده يلي صار لونها احمر و آثار اسنان ازيف طابعه فيها : الله ياخذك وياخذ ابوك يلي قال اطلع غير جو معك ياقحبه
ازيف : انجب ريان هيه بكيفي والله جانت نيتي اطلع اغير جو بس هذا الثور(الطبيب) الي كدامك اتصل بأبويه و السيد غيهب غصبني اجي وانت لان ما اكدر اعوفك وحدك جبتك وياي
رفع ريان جابه : بزر قدام الي خلفوك انا؟
الدكتور طقت معاه و طردهم برا و قفل الباب : لا ادب ولا احترام
،
ازيف بعد ما طردهم الدكتور : هذا شبي وجع شگلنه
ريان : امشي بس انقرفت وربي
ازيف : يلا
،
بمكان ثاني عند يائيل و غيهب
غيهب وهو جالس يلعب بخصلات شعر يائيل الي منسدح بحضنه
غيهب : تعبت ؟
يائيل : مليت و اريد انام ما خلصت فحوصاته؟
غيهب : ما باقي شي يروحي تحمل
يائيل : مو روحك بعدين وخر ايدك
بذي الاثناء دخلوا ريان و ازيف للغرفة يلي فيها يائيل و غيهب
استغربوا من الوضعيه وتقدموا
ازيف : واو
ريان ترك ازيف الي كان مستند عليه و راح عند غيهب
ريان وهو يحاول يسحب يائيل : خيرر يخوي حبيبي ترا؟
غيهب بصوته العميق : حبيبي اني
طفش يائيل و قام من حضن غيهب بعد ما كان حاط راسه بحضنه
يائيل : اوك لعبت نفسي اريد اطلع
ازيف : ما خلصتوا ؟ حتى اني اريد اطلع الي هنا مناويج حتى اسلوب ما عدهم
يائيل : اي والله اخيرا واحد يفتهم
ازيف يناظر بفخر : شعبالك لعد
ريان يتكلم بخفوت : يليل ذول وش محسبين نفسهم
غيهب ينتبه لريان ويبتسم
يقوم و متوجه للباب
غيهب : يائيل تكدر تمشي وحدك؟
ازيف : يابه اني رجلي مكسوره تراا
غيهب : هو بطنه مأذيته و بعدين هو مبين عليه متأذي انت ولا عبالك رجلك مكسوره حتى البنيه من ينكسىلها اظفر تلطم اكثر منك
ازيف يناظر يائيل ويبتسم بخبث : بطنك جانت توجعك؟
يائيل يستغرب من نظراته ويجاوب : اي؟
ازيف : اي شطلع ولد لو بنيه؟
ريان : ازيف وقف لا تمص ضايقته
يتنهد يائيل و يسرعه بخطواته متوجه لسيارة غيهب
،
*تسريع الاحداث*
بعد رجعة غيهب و الي معاه للبيت ريان و يائيل بغرفهم و غيهب تحت بالصالون مع ازيف الي كان ماسك جواله و ما يدري بنفسه وين ، تحديدا الساعه 10:00 م.
بعد دقايق
رن الجرس طلب غيهب من ألبرت يفتح الباب
،
مهيب : شبيك اكلت ايدي اكل بويه !!
اسلام : راح يشرب من دمي اخوك شكو جايبني هناا
رجعني يم هيت ارحملي والله
لف مهيب و قابل وجه اسلام و رفع يده و حطها تحت فك اسلام
اسلام بقى ثابت بدون اي حركه لين شد مهيب على فكه بقوه
تأوه اسلام بألم و رفع ايده ضد صدر مهيب يحاول يبعده عنه
اسلام : ااه توجع مهيب...
حس مهيب انه زودها قام فك اسلام و انتظر الباب ينفتح بعد ما رن الجرس مرتين
بعد ثواني استقبلهم البرت و دخلوا
تقدم مهيب و اسلام كمل مشي وراه يحاول يخفي نفسه بجسم مهيب الضخم
رفع راسه غيهب وبين له صاحب الهيئه و ابتسم بجانبيه
غيهب : والله كفو مهيب ، وانت يحلو ترا شايفك
تنهد اسلام وطلع من مكانه
ازيف رمى جواله و تقدم من اسلام و حضنه بقوه : منيوججح مشتاقلك والله
اسلام و هو يبادله بخفه : واني هم بس على كيفك كسرت عظامي!
ضحك مهيب على مشهدهم و نطق رد على كلام اسلام موجهه لأزيف
مهيب : صح ازيف خلي شويه عظام لأبوك
ابتلع اسلام ريقه و ناظر مهيب مبتعد عن ازيف : مو كلت تحميني!
قام غيهب من مكانه و حضن اسلام من ورا وحط ايده على خصر الاصغر وشد عليه بقوه وهمس بأذنه : اليوم حتى الموت الاسود ما يخلصك مني
اقشعر جسم اسلام محاول ينظم انفاسه
اسلام : بابا بس خلي نتفاهم
غيهب شد على خصره بقوه اكبر : كواد هسه صرت بابا ؟
بقى ازيف يناظرهم عادي لانه متعود ع الوضع ذا
ضحك مهيب بخفه و تقدم من اسلام و صار مواجهه من الامام وغيهب من الجهه الثانيه وراه
رفع ايده و مسح فيها عيون اسلام : غيهب مبين خايف ، ناوي تعاقبه؟
غيهب : شتكول
مهيب : شنو نوع العقاب ؟
غيهب : بعدني ممقرر بس براسك واحد؟
مهيب هز راسه بخفه وتكلم بنفس نبرة الصوت : اي
ابتسم غيهب و دفع اسلام لمهيب و توجه لغرفته : تصرف بي براحتك
تنهد اسلام براحه بعد ما شاف نفسه صار بيد مهيب : الحمدلله عدت على خير
قرب مهيب منه و حط فكه على كتف اسلام : وين الخير بالموضوع؟
على الاقل هذا ابوك ما يمسك اما اني ما عندي لا قانون ولاشرع ولا مبدأ امشي بي.
فتح اسلام عيونه بصدمه : لحظه لحظهه شقصدك؟
مد مهيب يده بخفه يتلمس فيها جسم و حلمات اسلام
ازيف : لحظه اجيب شي اكله و ابدوا !
مهيب : تاكل خرا و تنجب ما انيجه كدامك
وانت دورك بغير وقت ما انسالك عملة المي وربك
ازيف يحاول يغير السالفه : شسمه لازم انام تأخرت يلا بايبايي
اسلام ما اوصيك لا تموت هههههههههههههههههههه
ابتسم مهيب و ضرب ظهر اسلام بخفه : يلا اسلامي
اسلام : مهيب ما اريد!
مهيب : ارجعك لأبوك يعني؟
اسلام : لاا ، ابويه من كلمة انغث منه ما اكدر ، ماكو طريقه ثانيه بربك
اريد عقاب غير هذا!!
همهم مهيب و تكلم بنفس نبرة صوته العميقه : همم ، عرض؟
اسلام : مستحيل !!!!
( الي ما يعرف ايش يعني عرض ، يعني يجبر اسلام يتجرد من ملابسه و يتلمس جسمه قدامه وهو يبقى يناظره بس ، بختصار الشي الي ما تقدر تسويه قدام حد بيجبرك تسويه قدامه )
مهيب يمسك يد اسلام بقوه ويسحبه لغرفته : لا تتعب صوتك من هسه
اسلام : عمي بربك عوفني يااخي راعيني شويه انت اربعيني و اني توني عشرين راح تدمر جسمي يمعودد
مهيب : عبالك ما سويتها من قبل و تحملت؟
اسلام : وبقيت اسبوع ما اكدر امشي؟
مهيب : هالمره اخليهن اسبوعين علمود تتربى ، يلا حبيبي
خفض اسلام راسه و مشى مع مهيب و دخلوا للغرفه و.....
،
،
،
البارت الجاي متحمس له اكثر منكم
توقعاتكم؟
سلكوا للاخطاء الاملائيه