ذاَ عينا المحيط الدافئه. ♡

By bjveiv68uv0

29K 2.7K 789

تحكى قصة عن فتاة... ربيت على يداي والداها المحبين لها ... ولكن كان هناك أنمي تفضله هي ووالدها .... لقد كان... More

البارت الاول
البارت ٢
البارت ٣
البارت ٤
البارت٥
البارت ٦
البارت ٧
البارت ٨
البارت ٩
البارت ١٠
البارت ١١
البارت١٢
البارت ١٣
البارت ١٤
البارت ١٥
البارت ١٦
البارت ١٧
البارت ١٨
البارت١٩
البارت ٢٠
بارت ٢١
بارت٢٢
بارت ٢٣
بارت٢٤
بارت ٢٥
بارت ٢٦
بارت ٢٧
غيرةٌ غير متوقعه بارت ٢٨
بارت ٢٩
بارت ٣٠
بارت ٣١
بارت٣٢
بارت٣٣
قصة حُب أميرةٍ بريء ولطيف... ٣٤
٣٥
٣٦
٣٧
٣٨
٣٩
٤١
٤٢
٤٣
٤٤
٤٥
٤٦
٤٧..... عدو ..... وحليف..... و وعد....
٤٨
٤٩
٥٠
٥١ اللقاء المنتظر
52 صديق ....
53
ألينور ... 54
55
الجزء الأخير .....56
خبر خطير جداً للمهتم بقصص من كتابتي❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥❤️‍🔥

٤٠

386 45 23
By bjveiv68uv0

بعد ٦ سنوات...._

تغير الكثير والكثير  في القريه ......

فمنذ ذهاب ناروتو....

تقاعد جدي حينها  وأتت تسونادي  لتصبح هوكاجي خامساً...

فكنت سعيدةً قائله..
" من الجيد أنه لم يتغير الأنمي كثيرا "

فعشنا أنا وجدي معاً  بسعادةً طيلة ٣ سنوات....

نطبخ معاً....

نأكل معاً...

نتدرب معاً ...

نتنزه معاً...

لقد كان غارا يزورني في كثيراً من الأحيان...

على الرغم من أن ناروتو من المفترض أن يعود بعد سنتين ونصف....

ألا أنه لم....يعد أبداً....

لكن في يومٍ من الأيام...

أتى طبيب وقال لي....

عندما كنت في ١٥ من عمري..

وعندما كنت قد أخذت جدي  احمله على ظهري...

للمشفى في الساعه ١٢ ليلا..

بسبب أغمائه المفاجئ....

{ أن ... أن الهوكاجي السابق....مريض بورم في رئته اليسرى ...}

نظرت للطبيب حينها مصغراً بؤبؤي غاضبه ...وقلت
" أنت تكذب يا حقير .. أتريدني أن أعلمك الطب مرة أخرى !!"

قال حينها الطبيب وهو يرتعد ويريني الأشعه...

"  حاشا أن أكذب عليكِ شيزاكي ساما ..لكنه بالفعل في ٧٥ من العمر ... وبعد أن قاتل بالفعل أروتشيمارو...أصابه بختم برئته .."

نظرت له حينها  بحدة والدمع يخرج من عيناي...

وقلت وأنا أضغط على الورقه بقوه ..

وتخترق أظافري راحة يدي مسببه سيلان دمي...

" وأنت..... مأدراك بهذه التفاصيل !!"

قال حينها باكي...وهو يلتفت للبعيد بوجهه رمادي..

" لقد كان يزورنا دائماً.... من أجل الألم في صدره... ونبهنا بأن لانخبرك أبداً .."

نظرت حينها للأعلى....

وأنا أتذكر وهم يأخذونه ألى العنايةِ المركزه.....

فبكيت بصمت  مغمضةً عيناي.... مفكرة..
* جدي.... مالذي حدث لك وأنا لا أعلم...*

أنزلت رأسي وأنا أمسح دموعي ...

ثم نظرت للطبيب  وأبتسمت ...

وأنا أضع صور الأورام على صدر ذلك الطبيب...

قلت
" لا تخبره بأنني أعلم ... لابأس انها فقط أورام سنجد علاج "
...

* سأكمل حياتي مع جدي بشكل طبيعي!!.. وانا أبحث عن علاج له *

أبتسم الطبيب حينها.. وعندما كان على وشك الرد..

_____

  أتت ممرضه تبكي بسرعة ...

تبحث عن طبيب صارخه ...

" المريض في الغرفه  ٢٤٣  يحتاج ألى الطبيب ...ساعدونا أرجوكمم!!!"

... * هاه ؟؟*...

قلت حينها.....

  ويداي تسقط من غير تحكمي...

وأنا أسمع تلك الممرضه تقول ...

رمز غرفة جدي ..

"جدي؟.."

ألتفت حينها لأركض مسرعه.....

ولأصل لغرفة جدي...

وأنا أمسك الباب وأفتحه بقوه....

" جددديي!!... هل انت بخير"
 

قال حينها وهو ينظر لي يبتسم  بفمه الدامي...

وهو بقوة يحرك رأسه ناحيتي..

ووسادته ممتلئه بالدماء..

" بأتم الأحوال ههه..كح..كح."

    وصلت عنده مسرعة أبكي...

وأمسكت يداه...

 
وضعتها على جبهتي قائله

" جدي لماذا ..لم  تخبرني...من قبل... ألا تحبني.."

أزاح يده ووضعها على رأسي...

وقال وهو يحاول مقاومة أغماض عيناه العسليه...

بدفئ ينظر لي بأعينه التي أحببتها بسبب لطفها...

قالها وهو يلامس وجهي  ..
" كيف لا أحبك وكنتي عالمي كله..."

نظرت حينها منذهله بمشاعر لجدي ..
" اهه...ج.."

حينها بدأت الأجهزه الطبيه  بأصدار اصوات غريبه..مقاطعتني..

  نظرت له حينها...مجفله...

ومضيقة عيناي الحمراء أبكي... لأبتسامته...

قلت حينها وأنا  أمسح دموعي...

وأنا أنظر له وهو يغلق عيناه ببطء شديد..

" لا تتركني...جدي... أنت أيضاً.."


حينها  نظر لي  ... قائلا...

  وهو يضع شعري الأسود خلف أُذني ......

ويغلق عيناه بأبتسامته الدافئه حينها...

{ لقد ...كنتي....يا... حفيدتي. كنزاً قد ورثته ...ف..حا..فظي.. ..

عليه ..جيداً ..}

نظرت له حينها مصغراً بؤبؤي.....

* عائلتي.... الأخيره...*

قلت حينها وأنا أرى يداه تسقط من على رأسي وخدي....

" جدي....لقد تعبت...حقاً.."

نظرت لأراه  مات وهو يبتسم... ضحكت باكيه وقلت.

" .ههه...أذهبت لتقابل ألبين من دوني أيها الخائن..."

__حينها..فتح الباب لتدخل مجموعة دكاتره بسرعه_

قائلين
" أين المريض!!"

نظرت حينها لهم بفراغ.....

وأبتسمت وأنا أتقدم نحوهم..

وأنا أعيني تصبح حمراء فارغه...

وسيوف من دم جدي....

تتكون ورائي ...

حينها مددت يدي ..

قائله
" أهلا ... وسهلاً.. بالمتأخرين ."

لحظتها ....

فأذا بسيوف  تطعنهم....

تقطعهم....

تقتلهم...

لم أشعر بشيء حقآ...

خرجت من الباب حينها

أفكر
* أين سأذهب....*

  خرجت من المشفى....

لأرى فتى أحمر يركض للمشفى مسرعاً...

قائلا ...
" شيزاكيي !!!"

نظرت حينها له بفراغ قائله..

أمشي ناحيته وأنا أقاوم السقوط...

وأنا أرى يداه تبدأ بالأحاطه بي...لمنعي من سقوطي..

قلتها وهو يضع رأسي على أكتافه العريضه....

" .غ. غَارا...جدي...قد مات أمامي..."

قال حينها منصدم..
" هاه... سارتوبي..ساما....؟"

نظر لي مصغراً بؤبؤه لدم جدي الذي على خدي...

قائلا وهو يبعدني عنه بقوه..

وينظر لي بأعينه الفضية الجميله...

لداخل أعيني الحمراء الباهته...

" أختي  ..هل أنتي بخير..!!! "


قلت حينها  وأنا أبكي كطفله أمامه....

" لا لست بخير.... أحتضنني رجاء"

نظر لي حينها....

فبدموع تخرج من عيناه حينها..

وهو يضع يده على رأسي ويضعه على صدره قائلا..

" أسف... على تأخري... شيزاكي .."


قكرت حينها وأنا أغمض عيناي...

وأنا أكاد  أسقط مغمي علي...

* المفترض.... ليس ...أنت من يقولها بل ذلك الأحمق....ألأصفر..*

...._ بعد عزاء جدي الذي لم أصدق ألا الأن بأنه مات _

بدأ غَارا حينها ... بمساعدتي والأعتناء بي...

في صباح أحد الأيام...

بعد مرور سنه على موت جدي  ..

نظرت لغارا  وهو ينظف البيت مرتدي المريله الورديه بشكل مضحك ...

نظرت له حينها وأنا أضع يدي على خدي ..

أبتسمت عندها وقلت
" أسفه...  غارا فلا أعلم  أن أخت جيدةً لك أو لا ..لأخ طيب مثلك"

نظر لي حينها بأعينه الفضية....

وأبتسم قائلا بدفئ
" أيتها الحمقاء  لقد كنتي أكثر من جيده هههه"

نظرت حينها له وقلت بحزن أنظر للأرض..

" غَارا...متى سيعود..؟" 

أجفل حينها...

  رفع رأسه  بثقه وقال
" سيعود ... وعندما يعود سأضربه بقوة على رأسه "

   نظرت له حينها منذهله ...

وقمت بالضحك بعد فترةٍ طويله....

  طرق الباب ليفتحه غَارا ...

  نظرت حينها ... لأرى وجهه غَارا يتبدل للجاد...

ولأرى شينوبي قرية الرمل...

  أصغر بؤبؤي متوقعة سبب وجودهم....

قلت حينها وأنا أقوم من فراشي...

" تفضلو."

جلس عندها كنكرو وقال مباشره...
" سأستعيد أخي "

قال حينها غارا بغضب وحده  وعروق وجهه تبرز..
" أتشتهي موتك ياصاحب الدمى!"

رفعت يدي لغارا لأوقفه...

ونظرت لكنكرو قائله...

نظرت له بحده قاتله وأنا أضغط بهالتي عليه لأخافته...

" لماذا ..؟"

قال حينها بحزم ... وهو يقاوم الأعياء..
" أنه  الوحيد..... من يستطيع ان يصبح الكازيكاغي ... وستسقط قرية الرمل هكذا ..!! "

أجفلت حينها متذكره....
* أن في الأنمي سيصبح رئيس قرية الرمل بعد وفاة والده..
   لقد كانت أنانيةً مني أن أنسى شيء مهم في حياته كهذا..*

  أغمضت عيناي...  لتختفي هالتي...

وليبدأ باقي الشينوبي الأخرون وكنكرو بالتنفس...

أبتسمت حينها  لكنكرو .وقلت وأنا أشرب الشاي.

" حسنآ يمكنكم أخذه... أذاً"


أصغر بؤبؤ غارا حينها ينظر لي ....

بخيبةِ أمل قائلا
" أختي !!... مالذي تقولينه.."

قمت حينها ...

ليجفل ويرتعد الشينوبي ومن معهم...

متوجهةٍ لغارا ...

فمددت  يداي  لذلك الفتى ذا الشعر الأحمر  ...

ورفعت من قدمي قليلاً... فلقد نما جيداً وأصبح طويلاً...

قلتها وأنا أبتسم ....

وأنظر له بدفئ وعمقٍ شديدٍ....

وأنا أضع يداي على خداه ...

{  غَارا.... طائري الأحمر الصغير.... قد تظن بأنني قد تخليت  
عنك تواً..... لكنني أقسم.. بأنني أحُبك جداً .. جداً...}

  فأرتفعت  وأنا أحتضنه وأضع فكي على أحد أكتافه....

أجفل حينها محمراً أُذناه...

وأنا أحتضنه بعمق....قلتها..

{ فأنتَ أخي الصغير .... ولست خادمي ... }

بكى حينها.....

وهو يمد يداه ويحتضنني....

واضعاً  وجهه الباكي على أكتافي ليخفيه...

  قائلاً....
" أنا.... أنا ..لست صغيراً أختي   ....فأنني سأدخل ١٧ عشر قريباً.."

   نظرت حينها لشعرها الأحمر بمشاعر....

قلتها ضاحكة أمسح على شعره الاحمر 
" يوش ..يوش... أنك كبير اذاً ههه"

_  عند الباب مرافقةٍ غارا والشينوبي الرمل  ...._

قال حينها غارا  وهو يعطيني المريله   ...

وهو يشير بأصابعه لأمور كثيره.
" أولا ... لاتنسي بأنه يجب عليك الأفطار كل يوم ...  ويجب عليك الأكل كل يوم .... ويجب عليكي زيارتي دائما ...و"

أكمل كلامه وهو ينظر بحزن لي...

" ويجب.. عليكي ... الأبتسام دائما..."

نظرت حينها لوجهه.... وأبتسمت بأشراق...

ضاحكه وقلت
" طلباتك أوامر ههه"

نظر لي حينها ...

وأبتسم ...

قائلا

بشكل  مضحك ومشكلا ضربه مليئه بالتشاكرا..

" عندما يعود أضربيه بقوة جداً على رأسه مثلما قلت لك"

قلت حينها وأنا أرفع قبضتي ضاحكه ..

" لا عليك...سأضربه من أجلك "

نظر لي وعندما كان على وشك التكلم...

أغلقت الباب حينها قائله
" هيا.. هيا  لقد كنا نصف ساعة هنا "

وأغلقت حينها الباب..كاملاً...

ذهبت لثلاجه ....

وأخذت كولا...

وجلست بالمعيشه قائله بضحك  ...
" أذاً لقد أصبحت وحيده فهذه الشقه الضخمه "

نظرت حينها..... للكولا...

وأنزلت رأسي على الطاوله ...

قائله بدموع تخرج من غير أرادتي..
" هذا رائع..."

_ بعد نصف ساعه _

ضربت وجهي وقلت...

" يكفي حزناً لنذهب عن عمل أو أي شيء "

فعلاً  في اليوم التالي ذهبت للبحث عن عمل ...

لقضاء وقت فراغي بالرغم من ثروة جدي التي أعطاها لي بأكملها..


فذهبت لمحل قريب مني وكان محل مشويات....

وقبلت به بسرعه ...

لحسني وجمالي الذي يجذب الزوار....

فكرت حينها
* أنه سبب محرج قليلا..*

فأستمررت على هذه الحال سنتين ...

سنتين من الوحده في المنزل ...

والعمل في محل االمشويات والمقليات .....

وأصبح عمري 19 سنه ...

تواعداَ ساسكي وساكورا....

فلم يذهب ساسكي ألى أورتشيمارو أبداً....

غريبُ حقاً...

فعند سؤالي عنه لهما ...

أجدهما يسألان عنه أيضاً...

ألا أن أنقطعا في يومٍ من الأيام عن السؤال وكأنهما نسياه ..

عرفتْ حينها بأن القصه قد تغيرت تماماً....

لو نحسب قليلا فقد مرت فعلاً....

6 سنين وأنا أنتظر .. أصفري ....

لا أكذب عليكم بأنني بدأت أفكر بأنه قد مات...

قد لا يعود وقد نسى أمري....

هل تزوج هيناتا ؟؟؟... لا أعلم فلم أقابلها بحياتي هذه قط..

حسنآ......

نظرت للأرض بفراغ ..مفكره ..

-بدأت مشاعري في كل شيء وحتى نفسي تختفي...-

..يتبع.



  في الساعه 10 ليلاً  بعد عودتي من العمل...

ودخولي لمنزلي وأستحمامي ...

قلتها ....

وأنا أضع المنشفه على كتفي ....

مرتدية بجامة ذا سروال قصير وبلوزةً طويلة تغطيه....

وأمسح أطراف شعري الأسود الجميل المبتل وتقطر منه المياه ...

المغطي ظهري... 

  ذهبت للمرأه...

وأضع بضعاً من  الكريم على بشرتي البيضاء الجميله...

ومرطبً على شفاهي الورديه المحمره...

قلت حينها.....

بهالتي المتغيره..

وأنا أنظر لنافذه بحده...

" أخرجْ .... فأنني أشعر بهالتك ."

  لم يستجب لي ...

أنزعجت عندها... وقلت
" أ أنت أيضاً شينوبي مرسلْ لقتلي من الهوكاجي الخامس ؟"

* فمنذ ذهاب غارا .... والمغتالين والأنبو يتوفدون كل ليلة لقتلي..... وكإنهم يريدون مني الذهاب من قريتهم..*

نظرت حينها لأحمر شفاهي المفضل بعد أن أنتهيت من وضعه..

* وهذا وأنا حفيدةْ الهوكاجي الثالث الخاص بهم ...هل لأنني قتلت أطبائهم ليلتها دون تردد ... أو لأن حتى قرية الرمل أنحنت لي من إجل سماحي لغارا بالذهاب معهم...*

ليقاطعني بعد تفكيري الطويل ....

سقوط أحدى أزهار نافذتي التي أحبها ...

غضبت حينها غير مفكره...

ومرخيةً دفاعي أفتحها.. قائله
" يا أحمق ألا زهوري وألا سأقتلك !"

_ لحظتها ___

ليأتي أمامي شخصاً يلبس الأسود الضيق ....

بعبائةٍحوله....

  بجسدٍ يحسده ملايين الناس عليه.....

وعلى من ستراه...

ذا صدرٍ مشدود وعضلات بطن مرسومه ....

لأنتبه ليداه  الكبيره ذا العروق البارزه....

وهو يمدها نحوي  ...

ليقاطع صفوي بملامسته لخدي.....

لألمحه يبتسم لملامستي عنوةً هكذا....

لحظتها.....

غضبت من نفسي لتركي ثغرةً  هكذاَ..

فأخذت يده حينها....

بقوة أسحبه نحوي...

مسببةً زعزه لتوازنه...

لأنزل قليلاً وأرفعه عالياً...

وأضربه على ظهره بقوةً على الأرض قائله ..
" من أنتَ حتى لتلمسني !!!"

  لحظتها ....

لأرى فمه يتحرك من تحت القناع الأسود ....قائلا..
{ يالكِ...من قاسيه.}

أجفلت حينها ...

وهو يمد يداه..... نحوي...

رغم بأنني ضربته ضربةً من المفترض بأن تكسر عموده الفقري..ويموت بعدها ..

لألمح لحظتها...

خصلاً من شعر الأشقر المصفر...

قلت حينها مرخية دفاعي..
" م...من أن"

  حينها   أنا أرى..

يداه  تحيط بطرفي وجهي....

وأنا أراه يرفع رأسه وهو مضطجع وأنا فوقه تماما ....

نتيجةً لأسقاطه...

ليقبلني على خدي....

قائلاً

" أشتقت لك حقاً..شيزاكي "

أصغر بؤبؤي عندها.....

أبتعدت حينها بسرعه محمراً وجهي...

وقلت بشكل مضحك  وانا أقف على طرف الغرفه ..

وهو بمنتصفها..

أشير بسبابتي له...

"  قلت من أنت ... ولم أقل قبلني يا أحمق ؟!... "

حينها...

قام من على الأرض... متجههً نحوي...

* ماخطبي انا ... لماذا... لا أقتله فحسب ..بدل أن أتكلم بتوتر هكذا...*

قلت حينها وأنا أمد قبضتي لإخافته وهو لايزال يقترب.

" أتريد الموت ياغبي ...ابتعد لا تقت..."

  فأنزل عبائته لأتوقف عن الكلام....

وليقترب أكثر ولأرى شعره الأشقر الجميل....

فمد يده وأزال قناعه ...

ويد وضعها على طرف الحائط ليحاصرني...

نظرت  حينها..غير مصدقه...

  نظرت منذهله ....

قلتها محمراً وجهي ويداي بشدة...

من تفاصيل الوجه الذي ظهر....

أمن العينين الممتزجه بدرجات الازرق الغامقه والفاتحه التي جعلتها تشع بوسط الأضاءه المنخفضه....

أمن الملامح الجميله القويه والحاده التي ظهرت...

أو من  الخطوط 6  على وجهه..

قلت حينها  أنظر بأنذهال يغرقني..
" ناروتو؟"

أحمر وجهي أكثر...

وهو يقرب وجهه من وجهي..قائلا

" عرفتني  أخيراً..."  

.....يتبع

كيف البارت ..؟

Continue Reading

You'll Also Like

1K 92 6
أن تستيقظ في عصر آخر ، لا تعلم عنه شيئاً .. مثل فقدان الذاكرة بل اسوأ .. ثقافة جديدة لا تعلم عنها ، امور تغير نظرتك للحياة .. هذه كانت نظرة اوتشيها ش...
5.7K 183 13
♡Anya×damain ♡ القصة ستتحدث عن داميان وهو يحاول ان يدافع عن كبريائه لانه احب فتاة عامة مثل انيا يعتقد انه سيجعل والده خائب ضن فيه لم يفهم لماذا او ل...
2.3K 144 6
إسمي "أليس" أو لنقول "نارومي" لأكون صادقة هذه هي حياتي الثانية... كيف..؟! ولما..؟! ومتى..؟! أنا لا أعلم.. كل ما أعرف أنني محققة معروفة بإسم "الماكرة...
69.9K 3.9K 67
هنالك فقط ثلاثة اشياء يمكنه هزيمة الموت وهي الانتقام ، الحلم و الحماية ماذا لو كان ساسكي ليس هو الناجي الوحيد لعشيرة اوتشيها و تكون بنت ايتاشي ايضا م...