_
_
_
جهزوا نفسهم و طلعوا ركبوا السياره و بلش مشوارهم
فيصل : راح اخليك تشوف اماكن بالرياض عمرك ما شايفها
يائيل بتسليك : يلا كل شي اهون من وجه ريان
ضحك فيصل و رد عليه و هو مكمل قياده : تكرهه ؟
يائيل صفن شوي و رد : شعليك
فيصل : تعرف تتكلم عراقي؟
يائيل : اي
فيصل : اوف سمعني بالله
يائيل : شسمعك يمعود انتبه لطريقك لا ناكل خرا
فيصل : يازينو، بعدين انتبه لألفاظك انا مو بعمرك
يائيل : كلخرا
فيصل : حبيبي لا تجبرني اسوي شي مايعجبك؟
يائيل وبكل ثقه : احلف؟ أگلك ترا انت صايحني علمود اطلع وياك ما كاتل نفسي على خلقتك!
وقف فيصل السياره و حط يده على فخذ يائيل والثانيه جوه فكه : اسمعني ، انا مب ريان يهددك بكلمتين ويتركك ، وربك ثم وربك لو ما عدلت الفاظك معاي بتشوف شي ما يعجبك
تنرفز يائيل وحس كرامته اندعست دفع يد فيصل و كان بيفتح باب السياره : شكد حيوان ولي والله ما ابقى يمك
باقي يحاول يفتح الباب الي بعد ثانيتين استوعب انه مقفول
ناظر يائيل بفيصل الي كان مبتسم : افتح الباب لا افتحك
فيصل بعد عيونه عن يائيل شغل السياره و مشى فيها
_
الطريق كله صراخ و رفس و صياح
يائيل : اكوللل نزلنيي يااخي ما اريد ابقى وياك رجعني لبيت عمك الگواد اشرفلي!
فيصل وقف السياره قدام بيت او بمعنى ثاني قصر
،
نزل من السياره و راح لجهة يائيل فتح الباب وسحب يده
يائيل يحاول يسحب ايده من فيصل : اعرف انزل وحدي وبعدين وين جايبني حتى الحيوانات مينسحلون بيها هيج
فيصل : انزل ولا تكثر
يائيل خاف من نبرة صوت فيصل الي فجأه اختفت الحنيه منها بس ما يين خوفه
امتثل لأوامر الاكبر و نزل
يائيل : طيب بس قول ليه جبتني هنا؟
فيصل ناظر فيه : عندك انفصام باللهجه انت؟ ، وبعدين ارجع اتكلم عراقي عاجبني اسمع صياحك فيها اكثر
يائيل : صياحي؟ متنچب؟
متنچب = أنچب : اسكت
،
فيصل نفذ صبره وسحبه و دخلوا للقصر تحت عيون الخدم
يائيل و هو يحاول يسحب يده من فيصل الي مستمر يمشي و هو يسحب فيه : خراا بيك عوفني هيوو شكو صااعد!
،
فيصل قفلت معه حمله وصعد على الدرج
فيصل : مابي اسمع لك نفس الحين
يدخله للغرفه ويدفعه بداخلها ويقفل الباب ويدخل
فيصل ابتسم و صار يتقرب شوي شوي من يائيل الي مستمر يرجع لورا : اخيرا صرنا لحالنا حلاوتي.
يائيل : فيصل شوف شوف اسمع حبيبي يمكن تكون غلطان و بيناتنا سوء فهم بس اني مو زوجتك ياثور!!
فيصل يسحب يائيل من يده ويلفها ويضغط على ظهره
يائيل : لك كاافي وسم توجع ترا هيو!!
فيصل بنفس النبره وهو يضغط على يد يائيل اكثر : هو ذا يلي ابيه حلاوتي
يائيل بألم : اه يعني الله مايدخل بس المخابيل بحياتي
لكك حيواننن وخر ايدك!
فيصل لف جسمه و دفعه على الحيط و جلس يمص بفمه ويعض بشفايفه وكل ذا تحت مقاومة يائيل
يائيل بصراخ : ات...ركنيي!!!
فيصل الي متجاهل صراخ يائيل ومكمل عض بشفايفه الناعمه
فيصل : سبحان الي خلقك
يائيل : سبحان وش تراك جالس تعصيه وخرر عني!
فجأه
نزل فيصل يده على قميص يائيل وشقه وحاول يفصخه عن جسمه
يائيل : شلزكتت وخر عنيي!!!
بنص صراخ يائيل و مص و شفشفة فيصل لجسم يائيل دخل.....
.
.
دخل ريان وناظرهم ببرود تام وتقدم من فيصل وسحبه ونزل فيه ضرب لين ترك وجهه كله دم
ناظر يائيل الي كان يرتجف من المنظر الي جالس يشوفه و بركة الدم يلي غاط فيها فيصل
فصخ ريان جاكيته و حطه على جسم يائيل و طلعوا وركبوا السياره متوجهين للبيت
طول الطريق الصمت كان سيد المكان
لين تجرأ يائيل و تكلم ...
يائيل : زين شلون عرفت مكاني...
ريان وقف السياره و ناظر يائيل الي كان يناظره بفهاوه
قرب منه و مد يده لين دخلها تحت بنطلونه وجلس يتحسس فخذ يائيل
يائيل بفزع : هيوو شتسوي طلع ايدك!
ريان دخلها اكثر وسحب الجهاز الصغير الي كان على معلق على ملابس يائيل من تحت
ريان بهدوء وهو يحاول يمسك نفسه ما ينفجر بيائيل : لو ابي اغتصبك ما اغتصبك بيدي ، - رفع الجهاز قدام عيونه-
احمد ربك معلق ذا فيك ياقحبه
يائيل بصدمه : كلخرا لا تكول گحبه
ريان : !!؟
ريان : اصبر نوصل بس....
يائيل بلع ريقه وحس يبغى الارض تنشق وتبلعه
..
وصلوا للبيت ودخل ريان وهو ساحب يد يائيل
يائيل : لعبه كدام الي خلفكم كل شويه واحد ساحبني من عائلة بني عتيبه؟
ريان : يشرفك ويشرف اكبر واحد فيك ريان العتيبي
ولاتخليني اكرر كلامي ولا حرف ..
يائيل : اهئ الله ياخذكم انتوا و حظي
دخله و قفل الغرفه وقفلها .
ناظر بيائيل بهدوء يلي كان يحس شويه ويموت من التوتر
...
..
.
ع البارت الجاي التكمله 🫂