*قُل للباحثين عن عيوبي ، فما البدر في النقصان الا هلالً*
_
يلا نكمل✨
فصخ ريان قميصه و بلش يقرب شوي شوي من يائيل قرب و همس بأذنه
و قال: صدت فريستي اخيرا
قشعر جسم يائيل من الي قاله ريان و جلس يحاول يقنعه انه ولد زيه و من ذا الكلام
يائيل : هيي ريان صاحي انت؟ ياخي تراني ولد اعضائي زي اعضائك تبي افصخ عشان تشوف و تفكني ابغى ارجع للبيت قبل م يرجع ابوي!
ابتسم ريان و رد : يائيلي ، ابوك ساعه كم يرجع؟
استغرب يائيل من الدلع و رد : ساعه 8 ليل
ريان :حلوو والحين الساعه 4 قدامنا اربع ساعات
يائيل بعدم فهم: قدامنا اربع ساعات لشو؟
ريان :ولا شي يلا يائيلي مو قلت انك بتفصخ عشان تثبتلي انك ولد؟
(معلومه نسيت اذكرها عن يائيل هو خجول مره ويكره يفصخ اي قطعه من ملابسه قدام اي بشري حتى ابوه )
ارتبك يائيل و ما رد بقى منزل راسه يحاول يفكر بطريقه تخلصه من الصداع ذا
فجأه و بدون اي انذار مسك ريان قميص يائيل و فصخه عنه و نزل بجسمه بوس و مص لين سوا صدره و رقبته عباره عن لون احمر
!! التكمله فيها قلة ادب لو ما تحب سوي سكب لها !!
استمر ريان بشفشفة جسم يائيل تحت انين و اهات يائيل الي تطلع من فمه بشكل لا ارادي و حاول كثير يقفل فمه ويسيطر عليها بس ما قدر
يائيل : ااه ريان وقف لاا
ريان وهو مكمل شفشفه : لسا ما سويت شي ترا؟
يائيل: ماني متعود يصير فيني كذا شي روح سوي بأي واحد من قحابك كذا مو فيني!
ريان و هو يسحب الجينز حق يائيل منه و يتركه بالبوكسر بس : مبغى قحابي ابغاك انت و تراك عن قريب تصير قحبتي بعد~
يائيل بنرفزه و عصبيه وتوتر بنفس الوقت : تخسىى اتركني اطلع ما ابغااك ماني مثلي!
ريان قفلت معاه و ما صار يشوف شي غير انه يبغى يهلك الجسم الي قدامه لين يشوفه عاجز يتحرك
مسك ريان فك يائيل بيده و رفعه و شد عليه : تخسى ها؟ بتشوف
،
فصخ ريان كل ملابس يائيل تحت مقاومة يائيل يلي بدون اي فايده و فصخ البنطلون حقه بعد و قرب من يائيل
يائيل الي تصنم من حجم قضيب يلي قدامه توتر و ما قال شي كان يبغى ينزل من السرير بس عشان ينقذ نفسه
قبل ما يسوي اي حركه مسكه ريان وقلبه و رفع مكوته و دخله فيها مره وحده و بدون اي توسيع او شي و صار يدخله ويطلعه بشكل متواصل تحت صراخ و بكاء يائيل
يائيل ببكاء : ااههه رياان لا تدخله طلعه جالس تعورني اااه خلص!!
ريان : اهاتك تخليني استمر ترا لا تحسبني بشفق عليك
سرع ريان حركته و صار يدخله اكثر و اعمق لين بدأ يائيل ينزف ، استمر يدفع ويضرب بمكوته مع صوت صراخ و انين يائيل يلي كان طرب بأذن ريان كأنه كان مستمتع بتعذيبه
استمر الوضع كذا لين طلع ريان قضيبه و قذف فوق ظهر يائيل و انملئ السرير و جسم يائيل بسائل ريان
فقد يائيل وعيه قام بعد كل ذا حمله ريان و دخله للحمام غسل جسمه و اخذ شاور هو بعد و طلع لبسه من ملابسه الي كان حجمهم مره كبير على جسم يائيل الصغير و الناعم
خلى ريان جسم يائيل الي كان غاط بنومه ينسدح على السرير وجلس جنبه و بدون وعي منه يتأمله
فجأه انتبه ان يائيل جالس يشهق و هو نايم
قرب منه باس شفايفه و اعتذر بهدوء و طلع تاركه ينام براحته
طلع ريان مباشرةٌ لبيت يائيل و كانت الساعه تقريبا تأشر ع 9:15 لانه مره طول و هو ينيك او بمعنى افضل يغتصب النحيل الي تحته
رن الجرس و انتظر الباب يفتح ثواني و جاه الرد
فتح ابو يائيل الباب وكان واضح عليه القلق : اهلا تفضل؟
ريان ببتسامه مطمئنه : اهلا سيدي بس جيت اطمنك عن يائيل اليوم عندهم تخييم بالمدرسه وقال لي اعلمك انه بيبقى هناك اليوم
الاب بستغراب و عدم تصديق : يائيل قال كذا؟ طيب ليش ما اتصل فيني هو!
ريان : لان جواله ما كان فيه شحن ف تركه
ابو يائيل تقريبا صدق كلام ريان لان مدرسة يائيل كانت دائما تسوي مخيمات ليليه كذا و يائيل كان يحبها مره و لان ريان يدري بذا الشي استغل الفرصه و طلع ذا العذر من تحت الارض
ابو يائيل : تمام شكرا لانك قلت لي يا ابني
ريان ببتسامه : العفو ماسويت الا واجبي
لف ريان و ابتسامته الخبيثه شاقه وجهه من نجاح خطته
رجع لبيته و فتح اللابتوب حقه و طلب انواع و اشكال من ادوات التعذيب الجنسيه و الي تخلي الشكل يبين الطف بوقت الممارسه الجنسيه
طلبهم و سكر اللابتوب و صعد يشوف يائيل لو كان لسا نايم لان الساعه كانت 12 ليل ، دخل للغرفه و لقى يائيل يحاول ينزل و هو يتألم
يائيل بصوت خافت : ااه الله يلعنك يا ريان ، اوتش يعور مره
ريان و هو متكئ على الباب : اسمعك ترا
يائيل انتبه و تكلم بأنزعاج: كلزق و اطلع برا جاي تكمل اغتصابك ولا وش
ريان : حبيبي يائيل خليك مؤدب وخليني محترمك مبغى افقد اعصابي و اوريك الاغتصاب على اصوله
بلع يائيل ريقه و حاول يسلك للوضع عشان ما يلقم مره ثانيه : مايهم مايهم
يائيل و هو يناظر ريان الي سارح فيه : ريان
مستمر بتأمله -----
يائل بصوت عالي : رياااان!
انتبه و ناظره : هلا خير شفيك تصرخ لاتكون النمله ناكتك ذي المره؟
يائيل بنفسه "وربيي كلبب" : ابغى ارجع للبيت اكيد بابا خايف علي
ولا تقلق ما بعلم اي حد عن الي صار
طبعا هنا يائيل قال كذا عشان ينقذ نفسه بس ويطلع و يعلم ابوه عن الي صار
ريان و هو يقلب بجواله : لا يحلو تدبرت موضوع ابوك
يائيل بستغراب : اوكه؟
وانتهت ذيك الليله بمناقرات و هواش كل ثانيتين بس دايم كان يائيل يسكر السالفه عشان ريان ما يجلده الوضع كان جدي بس فيه ضحك و مزح شوي بينهم
ثاني يوم رجع يائيل لبيته وطبعا بعد تنبيهات و تحذيرات طويله عريضه من ريان و لو خالفها لا يلوم الا نفسه
يائيل بطبيعته كان قوي بس هو يعرف ريان ايش لذا السبب قفل فمه و رجع و سلم على ابوه و اليوم مشى طبيعي زي ما هو
استمر ريان بين فتره و الثانيه ياخذ يائيل لبيته يخلص منه و يرجعه و ولا كأنوا صار شي
مستغربين يائيل كيف موافق؟
يب بذيك الليله كان ريان مصور كل شي
مو عشان يفضح يائيل نو هو مو خبيث لذي الدرجه بس صوره عشان يسيطر عليه و ما يخالفه
استمر الوضع كذا تحت ذل و عنيف ريان ليائيل الي كانت كلمة هزيل قليلة عليه بس بنفس الوقت كانت مشاعر الغيره و الاهتمام واضحه على ريان كان صح ينيك يائيل بشكل يومي تقريبا بدون مايخليه يرتاح بس حس انه بدأ يحبه او يطيح بحبه لدرجة انه صار يغار عليه حتى من اصحابه
بالمدرسه و يائيل نفس الشي مع انه ما عمره اظهر انه يغار من اصحاب ريان عليه
بعد كم يوم تقريبا مروا ثلاث ايام بدون ما يتصل ريان بيائيل ويقوله تعال ابغى اريح نفسي بجسمك
استغرب يائيل مره حس انه مشتاق انصدم من الي جالس يفكر فيه و بلش يحس نفسه مازوخي من متى يحب الممارسه العنيفه و الادوات الجنسيه هو؟
اقنع نفسه انه ممكن تعود و خلص حاول يتناسى الموضوع
ما قدر يمسك نفسه باليوم الرابع و اتصل بريان وقال :ليش ما تتصل علي؟ لقيت غيري صح انا كنت مجرد قحبه عندك!
سمع يائيل ضحكة ريان من ورا الجولل و قال :اوه يا هلا بيائيلي ، ليش حبيبي شكلك مشتاق ادخله فيك؟
يائيل : كلزق بس
ريان : بحسبها لك ذي المره اصبر بس
يائيل: هيي بدون ما انتبه وربي اسفف
ريان : ما ينفع الاسف يحلو
وترا كنت مشغول تعرف جامعه و الدراسه واصله لعيوننا
يائيل بتفهم : اه فهمت طب بالتوفيق و اعتني بنفسك
ابتسم ريان على كلام و اهتمام يائيل و رد عليه : تمام يحلو وانت بعد خلك بخير
و قفل الخط..
بعد ايام
.
.
.
.
.
.