مَلحمةٌ بيولوجِيّةٌ.✓

By FumFum1395

2.5K 488 188

أيها الفتى الجيد، أرجو أن يحل عليك الصيف قريبا، أما أنا فاكتفيت تقلبات ظاهر الأرض. ... More

اسْتِقْبَالُ حَاضِرِهِمْ.
كيف هو وطنك؟
كن مِقدامًا الموت هو الحدّ الأقصى.
تبايُنٌ يحكُمُه الأنا الغربِيُّ.
أطفال القُطنِ أيضًا يُعانونَ.
أعزلٌ في الحربِ، جاهلٌ للعدوِّ.
شابٌّ غامضٌ بِحَلٍّ غيرِ مقبول.
جانٍ مَكْشُوفٌ؟
بَائِسٌ مَقْرُوءٌ، يَنْقَلِبُ.
دَوَاءٌ رُبّمَا أو هو دَاءٌ؟
لو يعود تونسَ؟
نفحةُ أملٍ مُستَحقّة.
ضَيْفٌ مُفَاجِئٌ، حَرَكَةٌ مَذْمُومَةٌ.
أن تُقتَلَ أو أن تَقتُلَ قلبك.
رَجُلٌ شَهْمٌ بِعَقْلٍ صَغِيرٍ.
تَصفيةٌ على حسبِ الأفضلِيّةِ.
تطهيرُ دنسِ سنينٍ.
قليلٌ من إشعاع ألفا، كثيرٌ من بيتا.
ستسبحُ وربّما تُصبحُ منقذًا!
نقد للنوفيلا💙

قَتِيلُ حَيْفٍ.

77 19 16
By FumFum1395

°°°

قبل خمسة عشر عامًا:

«عمر، فسّر لأخاك المسألة ولا تسخر منه مجددا.»

تأفّأفَ مجعّدُ الشعر عكس أخيه ليضع الكتاب فوق الطاولة الصغيرة أمام سرير أمّه طريحة الفراش، بينما يقابله أخوه الباكي مُحمَرّ الوجه.

«إنها مسألة لطلّاب السنة الثامنة، وهو في الثامنة ولم يدخل مدرسةً، أمي هو فقط يريد إزعاجي!»

رغم أنه كان يتذمّر ويتململ إلا أنه بالفعل فتح الكتاب على المسألة التي بتفرّدٍ جذبت انتباه الطفل الباكي أمامه.

«لا تقل هذا، أحمد عزيزي سيفهمها، يجب أن تتصرّف كاخٍ أكبر عمر، لا أحد له غيرك يفسّرُ له.»

زمّ شفتيه وحدّقَ في عيني أخيه الغائرتين، شعر بتأنيبٍ ليعبس حاملًا القلم متمتمًا قبل أن يبدأ في التفسير:

«آسف.»

«أنا أحبّك!»

اعترف داخليا أن أحمد يصبح كتلة لطافة متحركة فور رضاه، وربما هذه أحد الأسباب التي تجعله يزعجه أساسًا.

«أنا أحبّك أيضًا.»

جلس الصغير بِجانبه وحوّل كل تركيزه إلى شرح الأكبر المفصّلِ.

«سالب خمسة وعشرون.»

أجاب فور فهمه لقواعد الجمع والطرح والضرب والقسمة للسالب والموجب، كان عمر ما زال يكتب أول عملية حِسابيّةٍ بينما أحمد تمتم بالحلّ.

«لِمَ لم ترغب بدخول المدرسة؟»

عندما تأكّد من صحّة إجابته، وبعد تكرار الأمر عدة مرّاتٍ طرح سؤاله ذاك بأسفٍ.

«الجميع كان عُدوانيًّا، كما أن الكتب كانت مليئة بالرسوم..»

همس كما لو أن ما قاله هو أسوأ ما على الأرض.

«أنت تكره الرسوم.»

أكمل عمر مكانه ثم أحاط كتفيه في عناقٍ تلاه وقوف الصغير حتى يحكي لأمه عمّا تعلّم.

«أمي نامت.»

علّقَ وأجّل الأمر، بينما جحض الأكبر وهو يرى صدر أمه ثابتًا لا ارتفاع فيه ولا هبوط.

هي شُخّصَت بعدّة أمراضٍ مزمنةٍ، كما مشاكل حادّةٌ في التنفّس وضربات قلبها غير مُستقرّةٍ، ربّما يعود الكثير مما سبق إلى أمومتها، لأنها دائما وفي كل مشكلة يتبعها انفجارٌ يخلّفُ كثير الغازات والدخان الضار كان تلف أبناءها بجلبابها وتحملهما إلى أبعد مكان مؤتيةً إياهما كل معدات الحماية لتبقى هي عارية منها، كان هذا في المعارك التي سبقت الحرب التي حدثت.

.

قبل إحدى عشر عامًا:

«لقد أصبح الشمال الإفريقي محطة عسكرية للإتحاد الأروبي، يرجى من جميع السكان التوجه نحو الجنوب خلال ثلاثة أيام، أو أن الرجال سيُجنّدون والنساء والأطفال سيُدفعون إلى هناك قسرًا

المذيعة قدّمت الخبر وهي تبكي، مخالفة بذلك كل ما تدربت عليه من قمع لمشاعرها والتصرف بحيادية، وكل الشعب في الشمال نفذ بطواعية، بينما أهالي الجنوب أصبحوا يجهزون أنفسهم لاستقبال أقاربهم، ومن لا أهالي له يستعدون لاستقبال من لا مأوى لهم.

لقد حصل كل هذا قبل الحرب العالمية الخامسة، وسيطرتهم على تلك الأراضي كان فقط لتكوين مراكز وثكانات عسكرية تدريبية فقط، لأنهم كانوا على علمٍ بتلك الحرب التي ستقضي على ثلث سكان الأرض، والتي ستتبعها أمراض مميتة.

«أبي، هل سنترك أمي هنا ونرحل؟»

الصغير كثيف الشعر تساءل مشيرًا إلى اتجاه المقبرة القريبة من منزلهم الصغير، أومأ الأب وهو يضب أمتعتهم حامدًا الله كثيرًا أن له أخٌ في أحد المدن جنوبًا.

«هل أجلب كتبي أيضًا؟»

عمر من تساءل هذه المرّة.

«طبعًا، تلك أهم ما لدينا، وأحضر كل ما حله أخوك من معادلات.»

كان أبًا سيهتم لتلك التفاصيل حتى في أحلك أوقاته، ثقل الأغراض عليه مع ظهره الغير سليم لم يكن مهمًا بقدر مستقبل أبناءه.

أومأ وراح يفعل ذلك.

عندما خرج ثلاثتهم من بيتهم كانت المدينة في حالة فوضى عارمة، الجميع كان خائفًا من الجيش القويّ، الجميع كان يلهث حتى يصل إلى الحدود التي رسمها ذلك الجيش لهم حتى لا يُقتلوا.

«أبي، جارنا جالس أمام منزله، هل نأخذه معنا؟»

أحمد من اقترح ليستغرب الأب تصرف جاره العجوز، طالما كان رجلًا يحب الحياة حتى هذه الضبابية التي يعيشونها، لِمَ ليس هاربًا من الموت إذا؟

«معتز! هيا إلى الجنوب!»

«تعرفني لا أحب الصحاري يا رجل، أريد رؤية دباباتهم وصواريخهم.»

أجابه مبتسمًا.

«وهل ترى الينابيع تحيط المكان، كفاك هذيانًا!»

أصرّ الأب يتقدّم نحو العجوز الذي بقدرِ ما يظهر عليه التمسك بقراره بقدر ما هو حزين، تبعه أبناؤه يحملقون بالعمّ الوحيد الذي لا يردعهم عن إحداث ضجة في الحي لا يريد الهرب من الوحوش الآتية.

«أرى حياتي.. لا أريد الهرب منهم، سيقتلوننا في كل الأحوال، أظنني سأستعمل فرنسيتي للمرة الأولى بعد المدرسة، إذهب مع أطفالك يا يحيى، أنا متأكّدٌ أن هذا الصغير سيفعل شيئًا ما، أحطه بالرعاية لأجل هذا البلد وهذا الشعب.»

يحيى كان مدركًا أن ما يفعله جاره خطأ، لا يجب أن يستسلم تحت أي ظرف، يجب أن يحاول دائمًا النجاة، لكن لا وقت حتى يقنعه وأبناؤه لا يستحقون مشاهدة الجنود البلا قلبٍ يدعسون البلد بأحذية حتى مضادّةٌ للرصاصِ.

«هيا يا أطفال..»

همس يعود لحمل حقيبتيهم، كان حزينًا لأجلِ جاره محبّ الحياة، جاره الذي يشبه الرجل الجيد في الحكايات التونسية القديمة، الرجل الذي ورغم أنه يشبه زيغ التونسيين عن الحق فإنه شديد الطيبة وكثير الحركة ويكره كل المظالم التي يصنعها البشر حادوا الطبع.

«ما فعله العم خطأ، أنتما ستحاربان دائمًا حتى تعيشا، ستفعلان ما بوسعكما لتساعدا لكن لا ترميا نفسيكما إلى التهلكة.»

أوقفهما وانحنى لطول الأصغر محذرًا كليهما، بينما ابن السابعة عشرة سنةً ظل يحدق إلى أبيه وشعورٌ سيءٌ يسيطر عليه.

«سنفعل يا أبي.»

عمر تمتم وأحمد هز رأسه مؤيدا ما قاله أخاه الكبير.

«لنكمل.»

كانوا يمشون مع الأفواج الفارين، بطريقة أقل إنسانية من أولئك الأغنياء الراحلين بالطائرات، لكنهم كانوا أكثر تحضرًا من عادتهم.

على تلك الحدود المرسومة كان هنالك جنود تونسيون يُؤمنون الحوافل التي ستأخذ كُلًّا أينما يريد، بأسعارٍ رمزية نوعيًّا.

لطالما وُجِدت مشاكلٌ تُشبه عدم احترام أحد للمساحة الشخصية للآخر في تونس، والمواقف الصعبة تفاقم ذلك جدا.

كان هنالك تفتيش لكل شخص يمر، وقلّةُ العنصر النسائيِّ جعل أحد الجنود يحاول اختصار الوقت بينما الفتاة أمامهم لم تكن سهلةً كأغلبِ الفتيات اللاتي مررنا ولم تقبل ذلك، لكن الممنوع مرغوب وحسب.

«لا يمكنك إجبارها، ناد جندية!»

عمر تدخّل ولم يقدر ألّا يفعل، تبادل مع الجنديّ نظراتٍ حادّةٍ بينما يمسك يده بقوة.

«أنت تعرف أنك تُساوي رصاصة أيها الفتى، قف مكانك ولا تتصرّف ببطولة.»

ولأنه كان فتًى تفلت أعصابه بسهولة قبضته حطت على فكّ الآخر ليتدخّل أبوه واقفًا بينهما.

«عمر اهدأ.»

«لم يعد هناك للهدوء معنًى.»

سحب مسدّسه ووجّهه لرأسِ عمر، أبوه لم يقف مكتوف الأيد، ووسط الزحام الذي تجاهل تلك البوابة وراح للأخريات لم يكن أحد يتدخّل أو يهتمّ، كلٌّ كان فقط يريد الوصول إلى مكان يأويه، الأب الذي كان في استعداد دائمٍ للوقوف جنبا لجنبٍ مع أطفاله؛ سقط وبقعة دمٍ كبيرة تكوّنت إلى جانبه.

.

عودةٌ إلى الحاضرِ:

«أحمد أنت تحت التهديد، صحيح؟»

حدقتيه الواسعتين ذاتي الرموش الكثيفة اهتزت قسوتها، كان قد عاد لثوانٍ أخي الصغير الذي احتضنته لليالٍ طويلة عندما انقطع الكهرباء.

«لقد مللت منك، أنت تحملني إلى المصائب فقط! سحقًا لك!»

زمجر وضغط بإبهامه على المطرقة مستعدا لإطلاق النار، لكن أخي يطعم القطط والكلاب الشاردة بينما هو جائع، لن يقتل أخاه.

كان كل أفراد المستشفى يراقبوننا مذ وصلنا إلى الحديقة _بغير الكثير من الأشجار_ الخلفية، يقف مقابلا لي بعد أن أجبرني على رفع يداي.

«لم أفعل، أنت أردت.»

مع أنني كنت أدرك أنه لا يقول ذلك من نفسه إلا أنني شعرت بضرورة قولي ذلك له، لقد تألمت كثيرا مع هذه الحقيقة _حقيقة أنني أستغله_ لكن ما باليد حيلة، لا أملك أي شخص آخر أعَوّل عليه.

رغم ذلك فأنا لم أجبره، كنت سأتولى أموري لوحدي لو لم يشأ، سيكون أكثر صعوبة صحيح، لكنني أستطيع.

«أنت أخ أكبر فاشل عمر! أنت سيء ولا تستحق أي تبجيل، أو تدرك؟»

ألقى العبارات متتابعة، ثم أخذ يحمّلُ صوته قدرا من السخرية واللوم وأعقب:

«لقد استغلك الجميع، مارك مريض لأن التجربة على طفل صحيح جزئيا سيعطي للقاح الذي ستصنعه فعالية أكبر. عمر أنت لم تكن يوما جنديا، أنت لطالما كنت طبيبًا فقط.»

«أريد هذا أصلًا! أنا لست استخباراتيا كما لست جنديا! أنا طبيب!»

لِمَ لم يُصدّق آليكس هذا مطلقًا؟ أنا لا أفضّلُ حمل السلاح، لا أحبّ ذلك! أنا أريد أن أعالج الآلام لا أن أصنعها!

كنا نتحدّث بلهجتنا نحن، لذا فإننا أمام أعين المرضى والممرضين كنا نتخاصم في أمورٍ خاصة وأحمد كان الطرف الشرير القاتل، لكن أخي ليس كذلك.

أحمد صمت قليلًا كما لو أنه يحارب الكلمات، هو مجبر على جرحي، لا أدري ما السبب، لكنه مجبر، في هذا الأثر استحضرت ما قال سابقًا..

لطالما خفت أن يقول أخي كمثل هذا الحديث لي.

حقيقة أنه الشاب الذي لم يعش من شبابه شيئا بسببي تلاحق لياليّ، وجانبي الخاوي من الحياة يقمع ما فيه من أمل أن لأخي جانب وردي للحياة.

«ما قلته بادِئًا، ألم يجبروك على كل هذا؟ أحمد أنت لست جادًّا صحيح؟»

كنت أشعر أن قلبي مُحطّمٌ آن ذاك.

«أنا جادٌّ، جادٌّ جدًّا. لقد عشت يتيمًا ثم إنك قلت أنك سترعاني، ماذا حدث؟»

لساني لُجم، ماذا حدث؟

«أنا في الثالثة والعشرين ولم أطأ مدرسة يا عمر! أنت تعلم أنني لو دخلت مدرسة لكنت الآن في القطب الشمالي ألقى أفضل تعليم وأعيش هنيئًا! لكن ماذا؟ أنا أتجسس على المخابرات الفديرالية بفضل أخي الوقور! أرى يوميًّا مشاهد مقرفة وموجعة كي أبقى على اتصال بأصدقائك داخل الأنترنات العميق، قلبي يصبح متحجرًّا كلّ يومٍ أكثر!»

أصبح يبكي، أحمد لا يبكي إلا بصدقٍ، هو لا يجيد ذلك أبدا.. هل حقا هو يشعر بكل هذا؟

كان يهز رأسه نفيًا، ولم أفهم من هذا إلا أنها حركة تأسّفٍ على نفسه.

«لِمَ لم تخبرني قبلًا بكلّ هذا؟»

أنا أيضًا أصبحت أبكي بشدّةٍ، لم أرد يومًا أن يعيش هذا، كما لم أعرف أنه يريد أن يعيش كآلة في القطب الشماليّ، عدا هذا فهو له أن يثبت عبقريّته في ثوانٍ.

ضغط على شفاهه وهزّ رأسه متمتمًا بأمرٍ لم أسمعه.

أصبحت أدقّقُ في كلّ تفصيلٍ يفعله لعلّله سيفسّرُ لي بشيفرةٍ ما عن ما الذي يجري، لكن لم يحصل.

«لقد قتلت أبي، هل ستشفق عليّ مثلًا.»

صوته كان مهزوزًا، وأخي يعلم عن هذه القصّة، ليس من المعقولِ أن يقول هذا!

«هل جننت؟!»

قدمي ارتفعت تضربُ المسدس بين يده ليصبح أعزلا.

«ما الذي دهاك؟»

تمتمت ولم أتحمّل ألّا ألكمه بما أوتيت من قوّةٍ، لا أحقيّة لأحدٍ أن يقول هذا! أنا لم أفعل!

«أنت تعرف أن ذاك الجندي فعل! أبي حماني فقط!»

كنت قد أصبحت فوقه أضربه وهو ردّ ذلك بعنفوانه السابق.

«بلا! أنت السبب! دائمًا ما كنت تريد أن تصبح بطلًا، بطولاتك هذه دائمًا ما دمّرت عائلتنا!»

صرخ بما أوتي من علوّ صوته، ضغط على ذراعي وأدار وجهه بطريقة مبالغٍ بها بعد أحد لكماتي لأرى السماعة بحجم نملة كبيرة داخل أذنه، ثم حرك شفتيه بلهجة مغربية كما لو أن أحدًا يراقبنا:

«مارك في خطر.»

انسحبتُ ببطءٍ، وفي ذلك الوقت هو دفعني أرضًا والتقط مسدّسه موجّهًا إياه نحوي.

«ستندم على كل شيء.»

نظر خلفي لأفهم أن خطأً منه إمّا سيؤدّي حياته أو حياة مارك إلى الفناء، أنا يحتاجونني، لأنني على الأغلب وجدت الدواء.

لا أدري كيف تأكّدوا، أو ما الذي سيجري لأخي بعد هذا، لكن ما هو أكيد أنه ليس بالأمر الهيّنِ.

بينما كان تحت أنظار الجميع سيقتلني وتحت أنظاري يقدّم تضحيةً كبيرةً لم تصبح واضحةً تمامًا لي.

الصراخ تعالى مع جسد الطفل الذي ألقى نفسه من الطابق الثالث، والشرطة قررت الآن فقط أن تُلقي القبض على أحمد.

°°°

أطول بارت -_-
وعليه نفس تعليق البارت إلى فات:)

آراءكم؟

نقد؟

فما شخصية جديدة داخلة، مذكرتهاش بالاسم، لكن لمحت عليها بصيغة الجماعة؛)

دمتم في أمان الله 💚
واستغفروا 🧡

Continue Reading

You'll Also Like

36.2K 6.3K 21
"إن أطول ما قضيتهُ معكِ هو عشرون دقيقةٍ فقط، لمَ القدرُ يكون قاسياً معنا دوماً؟" بدأت في 17/1/2018 و انتهت في اليوم ذاته😂
17K 2.4K 9
ماذا لو انعدمت الجاذبية؟! نِفيلِباتا، كلمة برتغالية بمعنى السائر على السحاب، مشتقة من مصطلح غيمة "نيفيلي"، وترمز حرفياً للشخص الحالم الذي يعيش في عا...
104K 4.7K 6
انَا الطَبيب النَفسي جيُون جُونغكُوك اقَعُ لـ مَريضي كِيم تَايهيُونغ الفَتى الجَامعي الَذي يُعَاني من اضطرَابٍ نَادِر ... اضطرَاب الصَمت ... مُكتَم...
1K 134 5
كيان ٲلم ٲقُل لك بٲن بذور الازهار لزهور قُرُنفلٍ حمراء ، وكم كنت تجادلني حينها بٲنها بيضاء كنقاء قلبك ، وليتك هنا كي ترى بياضها الذي كسى قبرك وفناء م...