قصص رعب 🔞🚫

سحر الارواح الملعونه

عالم الجن والشياطين غير محكوم كتير من الجن والشياطين يهربون الى عالم البشر وينشرون الفساد به والكثير يهربون
من اجل الانتقام عالم الجن يحكمه قوانين
صارمه ومن يخالف القوانين
يتم نفيه او سجنه او اعدامه
ولذالك الكثير من الجن المرده يهربون من احكام السجن والموت
زى البشر اللى بيهربو من السجن والاعدام
ولكن الجن يختلف فهو يزور السحر والدجالين لكى يعمل لديهم ويعطوه القرابين وكذالك الشياطين يعملون مع السحره والدجالين من اجل القرابين
انا اسمى الدكتورنجيب عندى 40 سنه
عايش وحيد ف منزل ف القاهره
بروح الصبح المستشفى وبليل بروح العياده
كنت متزوج ولحد ماابنى حصله حادثه وانا عملتله العمليه ومات منى ايوه انا موت ابنى يمكن لو كنت خليت دكتور تانى يعملو العمليه كان زمانه عايش زوجتى مش مسمحانى علشان موت ابننا وكمان ان مش مسامح نفسى سابتنى ولدقتى انا عايش لوحدى ف يوم من الايام زارنى ابنى ف الاحلام وقالى بابا انا عاوز اشوفك وتزورنى
وابتسم ابتسامه جميله ومشى
تانى يوم روحت ازوره ف المقابر ولقيت زوجتى هناك كانت زعلانه وبتبكى قولتلها عارفه ان ابننا زارنى ف الحلم
وقالى انه عاوزنى اجى لقيتها بصيتلى وقلتلى انا كمان كده هو زارنى ف الحلم وقالى انا عاوزك تزورينى ياماما
وفضلت تبكى كنت بقولها تمسكى البقاء لله محدش هيقدر يعترض على قضاء الله
وفضلنا ندعيله ومشينا وبعدها بيومين ثلاثه رجعت مراتى البيت
عيشنا خمسين يوم ف حزن وقهره وكنا بنواسى بعض انا اتجوزتى مراتى عن حب
فضلنا نشد من ازر بعض طول فتره الخمسين يوم لحد ما مراتى قالتلى انها بتتواصل مع ابننا عن طريق الاحلام
وانه بيجيلها ويطمنا عليه
قولتلها لما يزورك قوليلى يجيلى ويطمنى عليه
فات كمان خمسين يوم واحنا بنصبر بعض ربنا كان بيربط على قلبنا
ف يوم كنت ف المستشفى وكان فيه حاله خطيره من حدثه حثلت على الطريق عربيه خبطة واحد كبير ف السن
وكسرت رجله
بعد فتره الراجل اتحسنت حالته
وطلب منى ازوره ف البيت عنده علشان عاوز يعطينى هديه جميله هو قالى انى هحبها اوى بس الراجل ده مكنش طبيعى خالص كنت اوقات ابص ف عيونه القيها بتلمع وغريبه كنت بخاف منه مش مريحنى
خلصت شغلى وزورته ف منزله كان ف مكان شعبى ومنزله كان فيه ناس كتير
تقريبا كده الراجل ده يبقا دجال ومشهور ف المنطقه الشعبيه دى المهم لقيت واحد واقف وبيقولى خير يااستاذ عاوز ايه قولتله عاوز الشيخ مرزوق
هو تقريبا كان قايلى انه اسمه كده
المهم الشاب دخل جوه وطلع بعد دقيقه
وقالى اتفضل يااستاذ الشيخ منتظرك اتفضل دخلت وكانت الغرفه كلها بخور من اللى بيحرقه ف الموقد بتاع الفحم وكان قاعد قصاده وبيقولى دكتور نجيب اتاخرت ليه انا منتظرك من بدرى قولتلو انتا شغال ايه قالى زى منتا شايف معالج روحانى
قولتله خير كنت طلبت منى ازورك علشان عاوز تدينى مكفائه
بصلى بخبث وقالى
ابنك يازيد
بصيتله بصتله بتركيز وقولتله
ماله ابنى الله يرحمه
قالى ابنك يزيد يادكتور انا اقدر ارجعهولك
قولتلو انتا باين عليك اتجننت
قالى يادكتور انتا مش هتصدقنى غير لما تشوفه قدامك لقتنى بقوله انا اسف انا ماشى نادى عليا وقالى اقعد انا هفهمك كل حاجه الحقيقه فضل يتكلم شويه ف الارواح والجن وانا مفهمتش حاجه
ولقيته فضل يتمتم
وقالى غمض عنيك
فعلا غمضت عنيا وبعد شويه لقيت صوته بيبعد وبيبعد وبعد ثوانى مسمعتش حاجه
فتحت عينى لقيت ابنى قاعد قصادى وبيقولى بابا ازيك يابابا انا كنت عاوزك تيجى تاخدنى وحشتنى اوى يابابا
انا شوفته واخدته ف حضنى وفضلت ابكى
فجائه لقيته بيقولى بابا متبعدش عنى تانى
بابا اسمع كلام عمو الشيخ
واختفى وفجائه المشهد اتبدل ولقتنى بفتح عنيا كانى كنت نايم او بحلم
ولقيت الشيخ مرزوق بيبصلى ويقولى
شوفت بقا الهديه دى ايه رائيك فيها
قولتله انتا عاوز ايه
بصلى بخبث وقالى عاوز شوية طلبات من
شغلك مع الدم والعظم
اللى فهمت منه انه عاوز دم لبنى ادمين وحاجات تانيه من العظم علشان القربان للجن انا قولتلو سيبنى افكر وسيبته ومشيت وانا خارج من عنده قالى متفكرش كتير انا منتظرك
وصلت البيت وحكيت لمراتى لقيتها عنيها بتوسع وبتقولى بلهفه
وحضنته جوه حضنك يانجيب ده وحشنى اوى قولتله بس ده كفر وشر ابننا روحه عند ربنا بصتلى بغضب وقلتلى
نجيب انا مليش دعوه عاوزه احضنه واشوفه زيك وفضلت تبكى اخدتها وحضنى وقولتلها حاضر متزعليش
بعد يومين جهزت الطلبات ورحت لبيت الشيخ مرزوق
وقالى تعالى معايا هنروح المقابر عند تربت ابنك وفعلا روحنا عند تربت ابنى وفتحتها ودخلنا جوه وشيلنا النعش كانت المقابر مظلمه مرعبه اصوات النباح من كل مكان
لقيته قرب من ابنى وشال الكفن كام الجثه بتتحلل خلاص
لقيته طلع الدم واخد منه وكتب على جسم ابنى كلام غريب ودلق الدم الباقى ف بفه كله وشه اتغرف وسنانه وعنيه
واخد الشعر والعظم
وفتح شق صغير ف صدر ابنى وحط العضم والشعر وقالى روح هتلقى ابنك ف البيت قولتله شيخ مرزوق بصلى بغضب وقالى اخرج بره دلوقتى
انا خرجت بره كده والباب بتاع القبر اتقفل عليه حاولت افتحه مش بيتفتح
سمعت صوته بيقولى امشى ملكش دعوه
وصلت البيت
ودخلت غرفت ابنى لقيته نايم على السرير
ايوه بنفس البس
مناديت لمراتى وقولتها بصى ابننا زياد اهو
لقيتها بصيت عليه وهو نايم وقربت منه
وانا كمان قربنا منه
وفجائه فتح عنيه كانه كان نايم وقالنا
ماما بابا مالكم واقفين كده ليه
ف ايه انا حاسس انى سقعان اوى
مرتى اغم عليها ام انا سجدت شكر لربنا
وصليت ركعتين وقمت قعدت معاه اكلته وشربته اكل اكل كتير كانه مكلش من شهر
وحشنى اوى ياحبيب ابوك
كل شويه اقوله زياد يبصلى اقوم ابوسه
يبصلى باستغراب ف ايه يابابا
قولتله لا ياحبيبى مفيش انتا وحشنى اوى
زوجتى فاقت بعد يوم كامل
فاقت وناديت عليا انا كنت مشغول مع ابنى زياد بنتسلى سوى بره ف الصاله وهيا نايمه جوه فاقت ونادت عليا
ورحتلها قالتلى فين زياد لقيت ابنى زياد داخل الغرفه علينا وانا بكلمه
لقيتها ف لمحه قامت طيران من على السرير وحضنته وفضلت تبكى
فضلنا اسبوع جمبه متحركناش حتى وهو نايم كنا جمبه بردو روحنا رجعت لينا
الدجال بقا يتصل بيا وطلب حاجات كتير
انا كنت بنفذ كل اللى بيقولهولى
فات شهور وابنى خلص الاعداديه
وف ايام كتيره كانت مراتى بتدخل تصحى زياد ابننا ومش بتلقيه ف فرشته نايم
ف مره من المرات ابننا اختفى يومين
دورنا عليه وقلبنا الدنيا اختفى مش موجود
زياد ابنى كان بيحب القطط
وكان عنده قطه لونها اسمر كانت دايما بتنام مكانه على السرير بس اليومين دول بقو قططتين على السرير
النهارده القطه بتاعت زياد عورت القطه التانيه ومن ساعتها اختفت وزياد اختف من ثلاث اربع ايام النهارده كنت بفتح البلكونه لقيت القطه المتعوره ف وشها
ورجليها بتعرج عليها طلعت تجرى وخرجت بره الشقه  بعدها بساعه المستشفى اتصلت عليا وبتقولى انهم لقو ابنى متعور ورجله مكسوره وناس اخدوه ودوه المستشفى
وعرفو رقمه من ابنه
بسرعه لبست ورحت المستشفى
ووصلت لقيت ابنى متعور ومتبهدل كان حد عوره وضربه جامد ابنى مكنش فاكر حاجه خالص قالى انا فوقت على نفسى هنا ف المستشفى  اتصلت على امه وطمنتها فرحت وقالتلى انا جايه وفعلا وصلت وفضلت قاعده جمبه
بعد يومين رجع بالبيت بالسلامه
وبعدها بشهر اختفى تانى وظهرت القطه التانيه انا بدات اقلق ومش فاهم حاجه
القطه التانيه ضربت قطة زياد ابنى وعورتها خالص كانت هتومتها اخدتها
ورميتها ف مكان بعيد اوى وصلت عند نهر النيل ورميتها وهيا صاحيه
ورجعت فات يوم واتنين وثلاثه وابنى مرجعش روحت لدجال وقالى هنعمل جلست تحضير ونشوف
فضل يتمتم ولقيت وشه اسود وغضب جدا وقالى انتا عملت ايه يامجنون انتا قتلت ابنك تانى
قولتله ازاى انا مقدرش اقتل ابنى
قالى ابنك روحه اتحولت لقطه وانتا اخدته ورميته ف النهر وغرقت القطه وروحه تايهه ف الظلام ومش هترجع تانى
انتا غبى اغم عليا
ولما فوقت لقيت الشيخ مرزوق واقف جمبى ومراتى
ومراتى مكنتش فاهمه حاجه
قالتلى مالك ياانجيب انتا بخير
قولتلها لا انا قتلت ابنى زياد تانى ااااااااااه