🌙حسناء القايد🌙
👑oumaima mega 👑
⚡139⚡

تفكرتها حسناء ...و عقدت الغوباشة و نزلت شوفتها لرض
و شافية تبسمت و هزت الصينية : هانا ا لالة غادا نوجد ليك الحمام ....و دارت و خرجت سدت الباب ...خلات حسناء شاعلة في قليبها العافية ...تفكرت ديك الفرنسوية الزينة ... لي جات عندو يامس ...و كيف جات معاه نهار وقفت قبالتو ...هي عصرية و زينة ...و ليوم صبحت جايبالو الهدايا ....العالم ربي كون راه معاها دابا ...و عجباتو و حلات ليه الجلسة معاها ...قلبها بدا تيتعصر و يتحرق ...و نفسها رجعات داقت بيها ...واخا الشرجم مفتوح و ليني شي هوا مداخل لصدرها ...محلات ليها جلسة محلات ليها نعسة ....ناضت لبست شربيلها ...و خرجت من جناحها ...تقلب عليه بعويناتها ...مغتهنا تتشوفو قبالتها ...غادا محادية لصور القصير و تطل على القصر ...لي عامر بالشمع و القنديل ...و الصقيل فيه يصمك الودنين ....نزلت من الدروج بخلخالها يخرشش ....و جلايلها هازاهم ...و غادا في داك القصر تقلب و تنقب ...عليه ....دخلت بين القواس ...تايهة و عينيها يدورو على ليسر و ليمن ....قوس يلوحها لقوس ...تاخرجت في قاعة تالية عمرها لمحتها ....فيها خصة كبييرة ...و مكينش الصقف فوقها ....تيبان ليها بصح الى سيد القايد مكينش ليه الاثار ...تنهدت و خدات نفسها تبرد على قلبها ...و تمشات بشوية و جلست على الحافة تاع الخصة لي ماها غا يتجاراا ...و مزينة بالورد ...و الشمع ...جلست تما ...و هزت عينها في السما الصافية ...و نزلت راسها تشوف وجهها في داك الما الصافي كيف البلارة ... و خشات يدها بيضة تتلمع تلعب في الما ...و تحرك فيه ...و معرفتش علاش حاسة بالنغسة في قلبها وعويناتها دبلو مهمومين...و سهات و فهات في الماا تلعب فيه بصبعانها ....تا تشدت ليها يدها  بيد كبيرة و تجمعت من المااا و خرجتها  ....ناضت قافزة شهقانة و جبدت يدها لعندها و تساخرت بربعة الخطيوات للور ...كان سيد القايد جا من وراها و جلس و خشا يدو مع يدها في الما و ليني محستش بيه ...مع نوضتها مع رفع فيها حاجبوو ...و حسناء شدت من قلبها لي تيضرب و هي تتشوف فيه ...كيف عوايدو وجهوو جامد ومعقود ...و هي تنزل الشوفة فيه ...بحرا انتابهت بلي سيدها ملابسش التقليدي ...اول مرة تشوفو بحطة عصرية ...قميجة و سروال و فوقو سلهام كحل تاع المبرا ....وقفت تمااا مطرطقة عينها و حلت فمها مقدرت تدوي مقدرت تنفس ...اش تتشوف سبحان ربي لي خلق و بدع ...زين  و الرجولة والهمة ...و شوكة تاعو ديما مطلعها  ...ناض هو كيف السلطان بعرضو و طولو ...دار يدو من وراه

فخر الدين عينو متحيدتش عليها و سهام العشق والغرام واضحين في شوفتو الحرشة فيها : علاش تتهربي ؟ مغنكلكش ...و بدا تيقرب ليها برزانة و ثقالة ...و هي مجمدة في موضعها و غا حالة فيه فمها وقلبها تيزدح في ودنها ... زينو و همتوو عاليين بزاف ... و من حدو تيقرب و هي تشم في ريحتو لي طلعت مع مناخرها كيف المسك ....وقف قبالتها تيتأمل في عويناتها الكبار المبهوضين فيه... لي متيرمشوش و لسانها المعقود قبالتو ...هز غا يد وحدة من وراه و داها لشعرها ...وهبط صبعانو مع خدها تيلمس في شعرها و تيشوف فيه و نزلو على طولوو ...و حسناء داها الله حلات ليها الشوفة بالبهضة ...و هي تحدر العين و حست بالسخانة طلعت معاها من صبعان رجليها ...كمل شعرها و تحسس رطوبيتو و رجع فيها الشوفة ...و دا يدو لتحت دقنها هز ليها وجهها ...طلعت فيه غا عينها كبار مشفرين و مكحلين و رجعت هبطتهم في ساع ...متقدش تشوف في وجهو دروك و هي قلبها تتحس بيه غيخرج على برا لعندو ...و هو حلال عليه النظر يشوف و يتشهى من عينها داز لفمها حمر غري
فخر الدين نطق : بغيت ناكل الرمان

و هو حلال عليه النظر يشوف و يتشهى من عينها داز لفمها حمر غري فخر الدين نطق : بغيت ناكل الرمان

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
حسناء القايد (قصة رمضانية في طور الكتابة )Where stories live. Discover now