⚠️جميع المواقف و احداث هاد القصة هو من محض الخيال ، اي تشابه في الاسماء او اسماء الاحزاب او اسماء فالامااااكن ، سواءا -كانت على قيد الحياة او عداد الاموات - بينها و بين الواقع ، فهو بمحض الصدفة لا اكثر ⚠️
❌القصة ممنوعة من النشر او الاقتباس
...
تدلات في يدووو كيف لحمامة ....و شعرها مطلووق وولات كيف الجثة الهارية في يدو ... فخر الدين زاد كمش على تغوبيشتو وهو كيشوفها دابلة في يدو و شادها شدة صحيحة ...بانت ليه مغمضة عينيها و وجهها مرجعاه على دراعو...الخميسة و الموس لي كانو في يدها طلقتهم ....فخر الدين طلعها من ساسها لراسها كيف همدت و تطفات في يدو وهو يحيد يدو الثانية من ورا ضهرو و دارها تحت ركابيها ....هازها بجلايلها ...يشوف في وجهها و هو رافع الغوباشة شنو بيها معرفش ...تمشا بيها بشوية فحالا هاز ريشة بين يدو محاسش بثقلها ....و حطها فوق السرير و رجليها يخرشو بالخلاخل ...كيف الحورية ...و راسها تحط فوق الوسادة و شعرها كلو تدلاا على وجهها ....سي فخر الدين من بعدما حطها ... طلع لعندها و حط يد في ليمن و اليد لخرا في شمال وهي وسطهم و نزل لعندها .... و حاجب داخل في حاجب ...هز يدو و رفع الشعر عليها و دا صبعو تحت نيفها كيتحسس نفسها سخونة تنهج ...يعني باقا حياا و غير سخفانة طيحة ...حمر فيها الشوفة و في وجهها البلق كيف قالب السكار بالبيوضة ... باقي عينيه ماشبعوش من النظر ... ناض من مكانو معاجبو حاال و دار عطاها بضهرو ...و مشا لباب و فتحووو و خرج و خلاه مفتوح ....و خرج كيزرب في خطاوييه و مطلع شوكتو ...تافات داك السطوان و مشا لحيط لي كيطل على القاع تاع القصر ...و حط يدو تما كيف السلطان و غوت تا عرقووو خرجوو : عرشيااااااا ....زعزع بصوتو قواس القصر و بيبانو .... سمعت هادشي لالة سلطانة من جناحها ...و ناضت من فراشها ...و حيدت الخامية من على شرجمها كطل غير من المشبك ....كيبان ليها ولدها الفوق و باين من تخنزيرة و الوقفة اعصابو حامية .... و عاد غواتوو لي كااسر دنياا فخر الديين : عرشيااااااااا .... تاكتبان ليها عرشية جايا تجرييي و وقفت في المراح و طلعت عينيها في سيظ القايد عرشية : نعام سيديي فخر الدين رجع يدو من وراه و عندو شوفة غا من الفوق : طلعييي شوفيي هادي ماالهااااا ؟ ... و دار عطا بضهرو كيف عوايدوو و زاد خلفة لجناحوو ...محامل يشوف حد محامل يتكلم مع حد وعروقو خارجين من عنقو ....عرشية غا سمعااتو ...معاودتش كلاموو طلعت تجارا لجناح لالها حسناء تخاف يكون وقع ليها شي حاجة في الدخلة ...كانت البنية باينة صغيرة و زينها يعطش وحووش عليها ...سلطانة هزت الحاجب غاطل من تما معندهاش حق تدخل بين ولدها و نسااه قدامو بعداا .... في بيت ثورية كانت جالسة شروق تمسد في رجل مهااا تاسمعت شي لغااا وقفت و سرحت ودنيها : ميي واش تسلغيتي لهاد اللغا يمكن سيدي فخر الدين كيغوت ثورية كانت متكية على الوسادة و مغمضة العين حلاتها غا شوية : و اش عندك ماديري ليه نتي رجعي مسدي ليا رجليا نتي خاصك غا السبة باش تمشي تجاراي لعندو علاه فين عمر السي فخر الدين مكانش تيغوت ...شروق رجعت لمسيدها و بردت القمعة في قلبها و طالقة ودنيها على برا باش لعاود غوت تمشي عندو كيف الدميمة
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
