• الفصل التاسع •

1.4K 168 107
                                    

في اليخت

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

في اليخت .. على السرير ..

كانت ممددة على بطنها عارية تماما .. كاتشوف في الرجل اللي كانت بين يديه منذ لحظات قليلة ..

لحظات كانت احلى من الحلم ..

لحظات حنان و عطف و شغف مجنون تلقاتهم منه ..

و هاهي الان ممدة باستسلام خائرة القوى ، متشبعة لحد التخمة ..

دق قلبها و غمضت عينيها كاتبسم متذكرة كل قبلة تحطت على جسدها و كل لمسة ..

هادشي فعلا و مؤكد مستحيل تتلقاهم من رجل يشفق عليها ..

بل اعطاها الكتير و الكتير ..

كان جنبها ممدد هو الاخر غير آبه بعريه ، كايدخن سجارة و مشروب كحولي في يده وساهي في اللاشيء امامه ..

احس بيها فجأة ناضت جلسات بشكل سريع خرجاته بحركتها من سهوته و عبس قليلا منين لاحظ وسع بؤبؤي عينيها ..

بالسجارة بين اصبعيه مد يده حطها على شعرها و ربت بلطف و قال بنبرة مشحونة هامسة "" مالك اريم ""

"" لوكا .."" همست بنبرة مهتزة فيها قلق لكن ماشي هادشي اللي اثار انتباهه الان .

بل نطقها لاسمه ، الوقت كله اللي كانت بين يديه و هي كاتناديه ب"لوكا" ..

كلمة ، جننات بيها مشاعره و زادت الرغبة في استولائها في اوصاله ..

"" لوكا .."" عاودت نطقتها و كانها عارفة مزيان اشنو كاثثير فيه بمناداتها باسمه بالطريقة اللي عمر شي احد ناداه بيها ..

قرص خدها ببعض من الخشونة و مازال الحركة كاتبان كشيء عاطفي خاص ليها ..

فنطقت و عينيها قلقتين "" انت .. انت .. *تنفست لصعوبة ماحاولت تقول* انا ..غانحمل يمكن ""

مادار حتى رد فعل واضح مما اثار انتباهها و فضولها ..

بل جرها لحضنه ، سندها على صدره العاري و داعب شعرها و سمعت نبرته الرجولية الخافتة "" ماتخافيش ، غانتولاو هاد الموضوع بplan b ""

و حذر وجهه قرب ليها و شم شعرها قبل مايخلي قبلة تما و قال "" نعسي دابا ""

كان جسدها مسترخي بالفعل ، دفء جسده و دفء لمساته ماخلاوهاش ماتنعسش ..

▪ لعنة مخالب القمر | مكتملة .حيث تعيش القصص. اكتشف الآن