سَأُعانقِك وأشرح أزمَة اللهفة
سأحتويك لكي لا أُبرر
سأعهد روحي الا تخون
وعشيقي يبقى بتولالإكتفاء ان تكون معي مُكتفي
فأكتفيتنفس بوفرة يجمع شجاعته كانت المُحطتين
تُعانق الغابتين سيهون يُقدس هذه النظرات لايمكنهُ ان
يكذب وحبيبه يُبصر ويتبصره"أحببت هديتك لي كُنت سعيد لوجودها
لكن كما أتت هي ذهبت ""انا خسرت طفلنا كاي لسبب أجهله
هجرني صغيري "لمعت عينيه بدموعها ماتزال دواخله مُتأذيه هالكه
بذروة انينها يتظاهر بالقوة لكن الحقيقه
مُناقضه فالحياة لا تُعطيه سوى الأسىتتأمل الغابتين المُحيط الذي يهوى يجد بها الحزن والكدر
عيون حبيبه لا يُناسبها الوجع فهي خُلقت لتتوهج وتُضيء
يُمقت ذبولها ومشاهدة عزاء وحداد شاحبهِ عبرهالايُطيق الفقدان لايُطيق رحيل تلك الهدية لكن ما عساه
ان يفعل ؟ كُل ما يستطيع إفتعاله هو إبتلاع وجعه فسيهون
يستمد القوة منه ان سقطا كليهما للهاوية فلن يكون هناك نجاةالأهوج يستطيع مواساة أبن الملائكة كونهِ أشد حزن منه
اقترب مُقبلاً لجبينه يبعث الدفىء للاخر بذات اللحظة
احتوى الهالك الى صدرهِ يُعانقه يترك كفهِ تُمسد شعرهِ
يُرسل الامان يجمع كسور من يهوى فلقد هُلك
سيهون من قساوة القدر ولعنة البشر"لابأس حبيبي يمكننا الحصول على هديه أُخرى
مثل هيرو انظر مازالت معجزتنا بجوارنا وتحتاج
إلينا لذا يكفي عزاءً وحِداد "
YOU ARE READING
أهوج
Romanceعائليه آل ريدشر ذو سُلاله عريقه بفرنسا لكل فرد منصب بارز بالدوله تُقدس العمل كاي ريدشر قرر ان يكون مميز من بين أفراد عائلته فأختار ان يُصبح عارض لماركة قودتشي لطالما أستصغر عائلته وظيفته بالاخير هو لا يُبالي سوى لأبن عمه معلم الموسيقى سيهون - "ست...