ثِقل الشوق مأساتِي
الحنين يؤذيني
والبُعد يُبيدني
إشتياقي يُنادي
وقلبي يُكابر
وبحجرتهِ الخاليه من الدفىء يتخذ لنفسهِ مقعداً
يتجاهل اشعة الشمس التي تُبعث من النافذة
يتجاهل هبوب الريح المزعجه لصغير
فكُل ما يشعر به هو الفراغ والثقوب على
ايسرهِ يشعر بطعنات عميقه تنزف بين
سطور تلك الرسالهبأتى أُمي يجهل القراءة فبكل سطر سيتوه بإحكام
ذاتهِ يحاول كبح أمواجهِ التي بدأت تُعانق حبر الورقة
هو ليس هش ليبكي لكن مابال هذه الكلمات تعصف
بروحهِ فبكل سطر وبعد كل كلمهِ سيُعزي فؤاده
بما فقد لم يكون يرغب بالإعتياد عليهحاول تملك مشاعرهِ المُشتاقه ولكنها
تجاهلت حواجزه فغرقت بمحيط العشق
مجدداً هو لايزال جريح مايزال مُتأذىء
لِما سيتجرع من كأس الحنين ؟للمره الغير معروفه يقراء
اخر جزءً من اهوجه حتى وان كانت
الرؤية ضبابيه سيُكمل قرأتها"لستُ اهوى الفُراق لكن شاء القدر
بنا الإفتراق شاء الإنكسار
اعتذر لانني لا أُجيد الاعتذار
لماذا يهوى قلبك الاستكبار ؟
انت تعلم بأنني في عينيك أنوي الإستبصار
ثم اتمنى ان لا تُبصرك الابصار
وتكون لي حتى بالأسحار
سأنتظرك لك نتبادل الاخبار
فأهوجك لا ينوي الإنتظار
انت تعلم انهِ يُمقت الأمتار
تعَال رَاقصنِي على لحن الاوتار
أُتركنا نتهامس الأسرار
وبسحر عينيك سأحتار
عانقي وأترك البُعد يغار
ثم قبلني حتى تُزهر الازهار"
KAMU SEDANG MEMBACA
أهوج
Romansaعائليه آل ريدشر ذو سُلاله عريقه بفرنسا لكل فرد منصب بارز بالدوله تُقدس العمل كاي ريدشر قرر ان يكون مميز من بين أفراد عائلته فأختار ان يُصبح عارض لماركة قودتشي لطالما أستصغر عائلته وظيفته بالاخير هو لا يُبالي سوى لأبن عمه معلم الموسيقى سيهون - "ست...