لا أؤمن بالحب ولا بالعهود
الإلتزامات الطويله تُنهك كاهلي
ولكن أنا معك أؤمن حتى بوجود الرب فمن خلق
حُسنك عظيم كعظمة السموات السبعاهمس لي يا لذه السُكّر أغرق جوفي من رحيق فمك أجعلني
ارتوي من فردوسك لكِ أثمل بخمر الهوىانا شيطان أُغرمت
بملائكة الرب الطاهره
انا شيطان مُدنس أهوى ملاكاً نقيلا يجتمع الظلام مع النور
فهل سيجتمع الشيطان مع الملاك ؟همسه فلِذه
خدر فضياع
ملجىء فأمان
انت مُدنس بي ~تلك الشفاه تغوي الشيطان فمابال البشر بطراوتها تذوب بثغر الأسمر
كحلوى القطن يُفقده ملذات الدنيا أجمع فبثغر الشاحب فاضت
كُل ملذات الرب بالارض لا لِذه سوى من جوف فتاهَقطعه التوت تتلائم بتماثل مع خاصته شفتيه خُلقت لإدمان كاي
قضمها كما يقضم الطفل الحلوى بجوع يمتص مُحرمات ثغر
سيهون بضياع لا بأس إن أختنق المهم الا تتلاشى تلك اللذهيشعر بذاته بين الارض والغيوم ثمل للحد الذي أذى شفاه الفتى
الابيض كفيه الخشنة تحتوي وجنتي الغيمة المُحمره من
شدة أختناقه بهذه الُقبله لون كفيه بدت أدكن من قبل مُقارنه
ببشرة الملاك الشاحب أبرزت سمار جلدهسيهون يشعر بذاته تُحشر على جذع الشجرة يقسم بأن
ظهره قد تأذى وخُدش مُشمئز من هذه القبلة التي يقودها
الأسمر بجنون يملىء هوسه المريض يبتلع مذاق
المعدن لقوة القبلةكاي جائع والشاحب وجبته المُفضله
انكمش ذو زرقاوين بضجر يرغب بإبتعاد هذا المريض
عنه حتى يتنفس هواء الرب عقد حاجبيه بلا تصديق عندما
تمردت كف الأسمر تقبض على مؤخرته يستشعر مدى طروتها
بين خشونته
YOU ARE READING
أهوج
Romanceعائليه آل ريدشر ذو سُلاله عريقه بفرنسا لكل فرد منصب بارز بالدوله تُقدس العمل كاي ريدشر قرر ان يكون مميز من بين أفراد عائلته فأختار ان يُصبح عارض لماركة قودتشي لطالما أستصغر عائلته وظيفته بالاخير هو لا يُبالي سوى لأبن عمه معلم الموسيقى سيهون - "ست...