أُفتن بمفاتن خِلقتهِ
متعطشاً للحياة من ثغرهِ
فتهويذة عِشقهِ إستهوتني،أهلكتني،تملكتني
فأجدني مهوساً
برمش عينيهِ
لمسة يدينهِ
موسيقى صوتهِجُرعة الحب منك ملاذاً لي
يا مفتون العينينصوتهِ كالموسيقى تتناثر لِمسامع
ذو الخضراوتين تبعث لهُ لحن الحنين القديم
قصة العشق التي أُهلكت كاهله حيث تراكم الشوق وهجاً"حينما تأتي الملائكه فلا تخف
ستُعانقك بحب لِيتلاشىء ظلام الليل
فمع كل فجرٍ ستشرق الشمس تُقبل جسدك البارد
لا ظلام والملائكة معك
حين تغفو سأحرسك
سأنقذك
وسأُقبلك.."وأول ما خرج من ثغر كاي
مُقاطعاً تهويذة زوجهِ الناعمه يُخبرهِ برغبتهِ المُلحهفلا بأس
بقضمه من النعيم
قضمة من الجنة
ان يرتوي من الفردوس كان غايته"قبلني بضياع.."
يُشاهد رغبتهِ بعينيهِ رغم ذبولها لما حل به
قبل لحظات إلا انها بأتت غابتيهِ جميله
هالكه لبحريتهِ لطالما عشق الشاحب زُمرديتهِ الخضراء
حيث يفيض ربيع الحياةابتسم الاصغر بإتساع يجعل اسمرهِ يُبصر
ثغرهِ الباسم حيث سيفقد جميع حواسه لإتاملها ،يحفظها ،يُبصرها
بولع مفتُون"انت بالكاد تتنفس كيف سأُقبلك ستتوقف أنفسك
يا أهوج"يجد من يُقابلهِ مبتسم الثغر معمي بذلك المفتون
الذي خُلقَ مضاهي حُسن ماعلى الارض
يقسم الأسمر بأنهُ يفوق الملائكه جمالاً
YOU ARE READING
أهوج
Romanceعائليه آل ريدشر ذو سُلاله عريقه بفرنسا لكل فرد منصب بارز بالدوله تُقدس العمل كاي ريدشر قرر ان يكون مميز من بين أفراد عائلته فأختار ان يُصبح عارض لماركة قودتشي لطالما أستصغر عائلته وظيفته بالاخير هو لا يُبالي سوى لأبن عمه معلم الموسيقى سيهون - "ست...