بأتى الفؤاد بعشقك يتلقن
وعلى ضجيج أيسرك يتلون
قبلة من ثغري لثغرك لعلى جوفي يُزين
فبرحيقك يامعشوقي جسدي يتدمنقبلني ،أهلكني ،استهويني
أمتصني وبعثرني
جردني وإستحوذني
فأنا بك ابتليسيهون ساكن بمكانهِ ينتظر
اسمرهِ ان يرتوي لم يُقبله بنهم وجوع فتلك القُبله
كانت مجرد تلامس وأنفاس مُبعثره
بلل يستحوذ قلوبهم المُضطربهبوسط بللهم همس كاي منغوي
لمُقدسات ثغر محبوبهِ ذو الهلاك
منبع للفساد حيث يذوب هوى سُلطانيهِ
ويتمتع بعشق مفتُنيهِتمتم بحاجه رغبه تملكتهِ
بأن يشفاء بجوف مُقدساتهِ"قبلني حتى اُشفى"
الذي يُشاركهِ البلل ييصرهِ بأنفاس
لاهثه فلقد خُطفى نعيم ثغرهِ رغم
خفة القبلة التي جمعت ملذاتهِ بمفاسد
ذو الخضراوتينهمس بخفوت يجعل بريق
الروح يعود لغابتيهِ"سأفعل.."
تزامن مع حديثهِ تلاشت قطرات الماء
فسيهون أغلق الصنبور يُنهي بللهم مُبتعد يخطف
الهواء من جوف الأسمر الساكن يُبصر تحركاتهِللحظة شعر بالمنشفه تُرمى على راسهِ
ثم الروب الاسود"قبلني في حُلمك كاي ريدشر "
ببرود تحدث مُلتقطاً الروب الابيض
لِيخرج تاركاً الأسمر العابس يتمتم بغضب
بعد ان سحب المنشفه التي حجبت عنه الرؤيه"يالعين سأنتظر فكاي ريدشر رجلاً
صبور لابأس بالزحف لأجل عينيك يا مفتوني"
YOU ARE READING
أهوج
Romanceعائليه آل ريدشر ذو سُلاله عريقه بفرنسا لكل فرد منصب بارز بالدوله تُقدس العمل كاي ريدشر قرر ان يكون مميز من بين أفراد عائلته فأختار ان يُصبح عارض لماركة قودتشي لطالما أستصغر عائلته وظيفته بالاخير هو لا يُبالي سوى لأبن عمه معلم الموسيقى سيهون - "ست...