سايمون Simon (رواية ليبية )

الحلقة ٣٩

عن كمية الاحباااط الكببير يلي نحسه لما مانلقيش تعليقاتكم او تصويتاتكم  على البارت 😭😭

تعبتولي نفسيتي علقووا قولولي رايكم اي شي 🥺

شكرا للبنات يلي يعلقووا ويعطووا في رايهم I love you  بجددد ❤

ويلي مايعلقوش علقوا وروني كومنتاتكم ❤

#الحلقة_٣٩

____________________________

وما كملش خالد كلامه الا وشاف رجل الديناصور قدام وجهه

هنننني ، راااحت الالووان من وجهه خاالد وتاامر وجههم شحب مرررة وحدددة قعدووا زييي الاصنااام جاامديين وااقفييين معش عارفين حتى كيف يتحركوا ، عيونهم مفتوحة على كبرهاااااا رجللل الديناصوور قدااام وجههم بزززبط ، التفكير وقفففف كلل شي وقف في لحظتها

الدنيا مقلوبة الديناصورات هدمت كللللل شيييي ، الوااضح انه في عركة بين الديناصورات صايرة هني ، لانه الدم في كلللل مكاااان الدم وبكمياات كبببييييرة

كللل شيييي قااعد يهتتتز كللل شي قاعد يدمر قدامهم ، وهما واخدين وضعية الاصنام ماافيش ايي حل تااني غمضواا عيوونهم واستسلموا للموت ، وجههم كلله عرررق ، لبسهم تعبى بالعررق بديي كلله مييية من الخوف

سمعوا صوت حاجة قووووية تحركت قدامهم فتحوا عيونهم ببطئ وهما يرجفوا بجسمهم كللله ، لقوا الديناصور بضخامته وجهه قداااام وجههم بزببببط انفااسه كااانت زي النار على وجوهم منظره كااان مرررررعب عيووونه الكبااار الضخمااات قدااامهم خشمممه وفتحاته الكبااار يلي قاعدات يحرقوا فيهم قدامهممم فمه الكبببيير يلي بياااكلهم قدااام وجههم ، هننننني التنفسسس هرررررب كلل شييي هررب الحواااس وقفت معش يسمعوا معش يشوفوا

خالد عارق ومش قادر حتى يتنفس شعره نازل عليه من كمية العرق يلي صارتله فكه يرجف ، بيمووت خلااص بيمووت

وفي لحظة وحدددة بسسس تامر شد خالد بسسسسسسررررررعة وجررررري بيييه للكهف بدووو يجروووا بأقصى سرعة عننندهم يجروووا ويجروووا ، وهما يجروا قعد الديناصور يجري ورااهم كان حجمهم صغييييييير جنب حجم الديناصور يلي قاعد يمشي وراهم ويجرري وصوووته العاالي والغلييييظ قاااعد يسبب في الخوف والرهبببببة

وهماا قريبب يوصلووا قداام الكهف عثر تامر حاول خالد يساعده بش ينوض بسرعة بسس فات الاوان ، في ديناصور شد تامر قبل مايلاحظوه في الدوووشة والتلخببيييط يلي صاااير ، خالد بدي يعيط وهو يرجحف شننن بييدييير ، تاامر شااده الديناصوور واننني الديناصور التااني بيوصل فيااا ، في لحظة هاادي خالد عرف انه خسسر كللل شييي ، خلاااص الديناصور قريب منه خلاااص هوو انتهييييي ، غمض عيونه وهو يرجف مع بعضه ، يستنى امتى بيقضي علييه ، وهو مغمض عيونه في حاجة شداته بسسسرعة ودخلاته للكهف في نفس اللحظة يلي وصل فيها الديناصور قدامه