THE DERAGED Killer |✔️

3-Try to kill

مقر ألتحقيقات الفيدرالية.
الساعة_8:55.

¤William.

أنجزتُ اخر عملٍ لي لهذا اليوم وما هي لحظات حتى اقتحمَ جيمس المكتب وهو يقول بأستعجال."يجب عليكَ رؤيةِ هذا " فتبعتهُ الى قاعة الاجتماعات وانا أرى ان الامر لهُ علاقة بالمجرم وكما توقعت فها انا اقف معهم وانا ارى رسالة اخرى على الطاولة ولكن الغريب ان الرسالة واضحة فأمسكتها لأقرأها جيداً ،

¤مبنى المدينة قرب المحطة9/30ضحيتي جميلة¤

فقط هذا المكتوب حتى وهو يكتبها بطريقة اوضح لا تزال مثل اللغز ولكن ما معنى الارقام فسألتهم فردَ علي احدهم" اعتقد انه يقصد مشفى المدينة التي قرب المحطة "اما انا فأخذتُ افكر مشفى المدينة
محطة ، ارقام ، ضحيتي جميلة لا اعلم لماذا تذكرت تلك الطبيبة التي تعمل في مستشفى المدينة جميلة، جميلة ، جميلة ، لحظة الارقام نظرتُ الى ساعة يدي التي تشير الى التاسعة تماماً هذا يعني "الجريمة التالية سوف تحدث بعد نصف ساعة لطبيبة تعمل في مشفى المدينة"انهيتُ استنتاجي وانا أراهم يبدأون في الاتصالات اما انا وجيمس خرجنا بسرعة واستدعيتُ الفريق وما هي لحظات حتى ركبنا سياراتنا الى الموقع الذي سوف يصبحُ مسرح جريمة.
.
.
.
.
¤diana.

كنتُ اقف امام البوابة وانا احاول الاتصال بماثيو الذي لا يرد فزفرتُ تحتَ انفاسي وانا اسمع ان الرقم خارج التغطية للمرة العاشرة اين يذهب هذا الرجل

عندما لم يرد تركته ثمَ مشيت للامام لأصل الى المحطة فلا خيار امامي غيره كانت الساعة التاسعة وخمسة عشر دقيقة والمكان يعجُ بالهدوء انتظرت قليلاً امام مكان الباص فلم يأتي فتمشيتُ في الارجاء بينما اقترب من زقاق قريب مظلم لو كانت فتاة غيري لهربت من هذا الجو المليء بالهدوء المرعب انتظرتُ كم دقيقة فلم تأتي ثم تحركتُ على الرصيف سمعتُ صوت ورائي ولم يكن غير قطة مشيتُ بألامام قليلا فلم اعلم ما حدث للتو غير يد كممت فمي وتسحبني في الزاوية بسرعة ..
.
.
¤William.

وصلنا امام المحطة وانتشرنا في الامكنة لنختبئ المكان هادئ زيادة عن الازم .

فتكلمتُ مع جيمس عبر الاسلكي وانا انظر يمين ويسار" جيمس ما الاخبار عندك " أجابني من الجانب الاخر " لا يوجد شيء حتى الان ربما يكون فخ "فقلت له "لا نستعجل فلتبقوا بمكانكم " ما ان اكملتُ جملتي حتى رأيت ظل شخص من بعيد ولم يكن غير تلك الطبيبة ،جدياً !!! ماذا تفعل في هذا الوقت ما ان اقتربت حتى امسكتُ بها حتى لا تلفتُ الانظار..

¤diana.

امسكني شخص من الوراء وانا اجاهد لكي افر منه ثمَ ضربتُ معدته بمرفقي سريعاً مع وجههِ لأنجح وانا ألتفت أليه لكي اعطيه ضربة اخرى ولكن قاطعني صوته المألوف.

"حسناً ، حـسناً تـوقفـي مابـكِ اخ وجهـي" فأستغربـتُ منـه وانـا متأكـدة انني قد رأيته ومـا
هي لحظات حتى استعدل بجسمه لكي ارى وجهه جيـداً ولم يكـن غيـر ذلك المحقـق فأخرجني مـن افكاري وهو يتحدث مجدداً"هل انتي متأكدة انكي طبيـبة مـن حركاتـكي كأنـكي تمارسيـن الكارتيـه بأحتـراف"فقلت له وانا استجـمع نفـسي " لمـاذا سحبـتني بهـذهِ الطـريقة"فـقال
"أتعرفين انني قد انقذتكي للتو من حدوث جريمة"