أنَا لربمَا أكتُب لربمَا أنَا ناجحةٌ بهِ أيضًا لكِنني لن أستطيعَ كتابةِ صفحه تحكِي ولو جُزءًا بسيطًا مِن حُبي لك،ولو كتبتُ كتابًا كاملاً لن أصِفَ ما اشعُر!
ولذَا سأحضنكَ دومًا و سأغرقُكَ بقُبلاتِي المُزعجَه لتُدركَ أنَني أهيمكَ،وأننِي أختُك التي لن تهجرَك"
انهَت حديثهَا الطويلِ لتقبلَ جبينهُ قّبلةٌ حُلوةٌ طويلَه.
ترقرقَت الدمُوعُ بعينِ الآخَر لكنهُ حاولَ إخفائهَاثُمَ دفَن جسدهُ بينَ طياتِ جسدِهَا.
باتَت تسمحُ علىَ ظهرهِ و هوَ يحاولُ عدمْ الإنهيَار.
فهوَ لا زالَ لديهِ قانون الرجَآل لا يبكُون."أكرهُ اصدقائك ، هم يسرقونكٍ منِي، انتِ لم تعدِي تحادثينِي مثلَ قَبل، لم نعُد نتصَرف كالسابِق"
بلعَ غصتِه ليُكمل"أكرَه آن بالتخصِيص، هِي دومًا تسرقكِ منِي حتَى الآن"
قالهَا ليُبعدَ رأسهُ عن حضنِ أختِه."لا تذهبِي"
لفظَ بترجِي.ومَا إن لفظَ حتىَ خرقَت النافذَةُ حصَى ليصدَر صوتًا عاليًا إثرَ إصتدامهُ بالطاولَه.
تلقَت إتصالاً لتُجيب.
"هَل تقيمِينَ علاقَه معَ الجدار الذِي بمنزِلك؟، ما كُل هذهِ المُده قدمايَ تتجمداَن أيتهَا الخرقَاء هل ستخرجِين أم أننِي أصعدْ إليكِ"
بغيظٍ أردَفت.وهِي تركتهُ مُتجهةً إلى البَاب.
"إن سألَ أبِي عَنك فلَن أدافِع"
هددَ يونقِي ليمثلَ النومَ مُجددًا.نزلَت حيثُ صديقتهَا لتحصلَ علىَ سيل مِن التثريبِ ، ثم انطلقَا إلى وجهتهمَا.
أمَا يونقِي فقدَ أقسمَ النومَ أن لا يزورهُ إلاَ بحضرةِ أختِه
فقَد تعدلَ مستقيمًا يرىَ أثرَ أختهِ التِي تغيبُ من آن لينوِي قضَاءَ الوقتِ في الكتابَه....
بُشرَى وصلت منزِلها وأخيرًا.
لتهرعَ إلى غرفتهَا لهدوء،علىَ أطرافِ أصابعهَا كَي لا ينهضَ أبوهَا فيُعاقبهَا.
ما أدهشهَا هوَ أن إضاءةِ الغرفهَ لا زالت تعمَل ممَا يعني أنَ يونغِي لم ينَم حتىَ الآن دخَلت الغرفَه لتراهُ صحوًا و جالسًا على طاولةِ الدراسَه.
نظرَ إليهَا و عاودَ النظرَ إلى ما كانَ يفعل.بداَ مهتمًا بما يفعَل.
بشرَى تركتهُ لتذهبَ لتبديلِ ملابسهَا إلى ملابسِ النوم.
ثمَ توجَهت نحوَ يونقِي المُنهكَ في عملِه
CZYTASZ
مُعلِم الأحيَاء| تَايكُوك .
Science Fictionالحُب كالبدَائيَات ، لا تنمُو إلا في الظُروف القَاسيَة . [ حَيثُ أنَ مُعلِمُ الأحياَء المَرح يلتقِي بطالبٍ كئيب ] - تَمت . all rights reserved. copyright © 2020 biology teacher for venom .
الثانِي عشَر .
Zacznij od początku