فرنسا -ديجون
1990مأهوجاً بالحب أتلذلذ ولا أُلسع
شغُوفاً بأناملهِ حين تبعث موسيقى الحب أهيم عِشقاً وجنوناً أبدو
كغلاف شفاف ببحر عينيه انا كسراب لا وجود لهعيناه هوسي
ثغرهِ جناني منبع لِفسادي
انت ملذات ذاتي فأبصر فؤادي
لاحظ وجودي
يكفي أن تُبصرنيإجتماع عائلة آل ريدشر كانت وسِيلته الوحيده لرؤيه
هوسهِ،شغفهِ، جنونهِ، خضراوتيه ستُبصر ملذات الدنيا وعجائب
هذا الكون سيهوى لمس النعيم منه سيصنع ألف سبب
حتى يُلاطف جلدهِ يتحسس شحوبتهكاي ريدشر مولع بسيهون جوش ريدشر منذ الازل البعيد
هوس الأسمر شّاحباً صعب المنال لا يرى منه شيئا
يُذكر وجوده كالحائط او بالاصح مجرد سرابيتوسط المقعد الخلفي لسيارتهِ الخاصه يستند براحه على
الارائك الجلدية يجعل من السجارة تُقبل نعيم شفتيه الممتلئه فينفثها
على هيئه دخان تعتليه أبتسامه خافته منذراً لشراً واضحشعره الاشقر الطويل يرفعه الى الاعلى بحين تتناثر خُصلاتهِ على جبينه كخيوط الشمس بينما بشرتهِ السمراء تلمع بلمعه داكنه خُلق ببشره مُلفته فاتنه كحبات البُن البُنيه جاذبه للبصر عندما تتناقض عدستيه الخضراء مع خيوط الشمس وبشرتهِ الداكنه سيُخلق كاي ريدشر
فكهِ الحاد قد نالت إعجاب اشعة السماء مُقبله تلك الحدود البارزه يتدلى عقد ذهبي بوسط عضلات صدره الواضحه كوّن قميصه الحرير الاسود ضيقاً افرج عن الازره الاولى يُشبع ذاته المزيد من الاثاره مع ذلك البنطال الجلدي ذو اللون الاحمر الداكن
لم ينسى وضع الأقراط بشحمة أذنيه وأعلاها
كونهِ مُحباً لهذا النوع من المظاهرعندما توقفت سياره امام بوابة القصر اتسع ثغره بإبتسامه
يشعر بروحهِ ترتوي تمتلىء بهوسه بمرضه الخاص يتمنى بداخله ان يكون من ضمن الحضور فقبل عام سيهون لم يأتي لذلك كاي حقاً كان مُستاء وحزينحينما فتح السائق الباب أسرع بخطوته الى الداخل وقبل ان يدخل ضم كفيه معاً يُصَلِّي لرب أن يكون فتاهَ مُتواجد بالداخل يرغب بإشباع عيناه المُشتاقه لهذا اللقاء يقسم بأنهُ سيبصره بلا تمرد
كاي يقسم كثيراً
ولكن لا يلتزم بالقسمتنهد يُبعد الشعور السلبي الذي أحتجه لا يود أبداً التفكير ولو بنسبه
ضئيلة بأن شاحبه ليس مُتواجد سينفجر على ذاته وربما سيبحث
عن عنوانه حتى يصل الى هوسه جُرعتهِ المُخدره يتأمل
حُسن خِلقته
BINABASA MO ANG
أهوج
Romanceعائليه آل ريدشر ذو سُلاله عريقه بفرنسا لكل فرد منصب بارز بالدوله تُقدس العمل كاي ريدشر قرر ان يكون مميز من بين أفراد عائلته فأختار ان يُصبح عارض لماركة قودتشي لطالما أستصغر عائلته وظيفته بالاخير هو لا يُبالي سوى لأبن عمه معلم الموسيقى سيهون - "ست...