* رقيقة للغاية وتتميز بأنوثة طاغية.
* إسم على مسمى فهي حقا كاللؤلؤة تخطف الأنظار ببريقها الخاص والمميز
*وكيف لا وهي تلك الممثلة المشهورة التي كسبت حب جمهورها لها ...{بيرلا ويليامز}
*
* ذو كاريزما عالية، وسامة طاغية، مرح وحيوي
خطف قلوب الفتيات لو...
Ups! Ten obraz nie jest zgodny z naszymi wytycznymi. Aby kontynuować, spróbuj go usunąć lub użyć innego.
توقفت السيارة وفتح بابها لينزل منه رجل أقل ما يقال عنه طاغي الوسامة والرجولة قامة طويلة مع جسد عضلي عريض الكتفين متأنق في بذلة سوداء مع قميص ناصع البياض كان قد ترك أول ثلاث أزرار مفتوحة لتظهر صلابة صدره ونظارات شمسية تحجب لون عيناه، ذو بشرة بيضاء وشعر كثيف بني فاتح مع لحية خفيفة زادته جاذبية صعد الدرجات القصيرة وأخرج مفتاح قصره وفتحه ليدخل بخطوات واسعة "عزيزي مرحباً بعودتك"،صوت أنثوي رن بأرجاء الصالة الواسعة لينزع نظاراته لتظهر عينان رمادية حادة رمقها الرجل بنظرات مشمئزة لينطق بغضب مكبوت "ماللعنة التي تفعلينها هنا جينا"،إبتسمت المدعوة جينا بخبث ونهضت من الأريكة تمشي بمياعة أمامه لتحتد نظراته الغاضبة أكثر لا ننكر مدى جمالها، ببشرتها السمراء الجذابة وعينان عسلية واسعة مع شعر أسود طويل لكن البشاعة تكمن في قلبها عبست بضيق مصطنع تريح كفها الناعم فوق صدره وعيناها تتأمل الوسامة الطاغية الواقفة أمامها "آه يا حبيبي مالداعي لكل هذا الجفاء معي، لا تنسى بأنني زوجتك"،أمسك كفها بين قبضته القوية وعصره بدون رحمة "في الوقت الحالي فقط، وأنت تعلمين جيدًا سبب جفاءي معك ثم ألا يكفي إستغفالك لي طوال هذه المدة ها ،جعلتني مني ذاك الغبي الذي صدق حبك لي لكنه مجرد كذب ونفاق أيتها الكاذبة اللعينة "،هسهس أمام وجهها وترك كفها بنفور ظاهر من ملامحه الوسيمة تحولت ملامحها الجميلة لأخرى بشعة فقد إحتلت نظرة الكره والحقد عليها "كله بسببها أليس كذلك أليكساندر هي السبب في كل مايحدث معنا"،صاحت بكره شديد ليقبض على كفه بشدة حتى إبيضت مفاصل يده "إخرسي لاتجلبي سيرتها على لسانك القذر فهي أنقى منك، والآن أغربي عن وجهي "،صاح بغضب جحيمي لترتعب من نبرته العالية هذه، أول مرة تراه هكذا طبعاً من بعد أن إكتشف كذبتها تلك أصبح شخصًا مختلفا رمت خصلات شعرها السوداء للخلف بغرور ثم مشت بإتجاه المخرج تلعن نفسها وعلى تلك الكذبة التي دمرت حياة شخصين
"اللعنة"،شتم تحت أنفاسه ثم جلس على الأريكة يحك جبينه بإرهاق فتح هاتفه وبدأ البحث في المعرض حتى وجد مبتغاه إبتسم بذبول يتحسس معالم وجهها قائلا بألم وندم "ياليت الماضي يعود وأتشبت بك بشدة ولا أتركك أبدا، ياليتني قبلت حبك عندما إعترفتي لي"،إستمر في تحسس ملامحها الفاتنة وعيناه الرمادية مليئة بالحزن
