بارت الثامن والعشرون

87.8K 6.6K 3K
                                    

._  عنفوان أمرأة _
( بقلم بسمة البياتي)
_البارت الثامن والعشرون _

.. جرح گلبي بعده ينزف صعب انسى واسامح

... انطيني فرصة واني أخليج تنسين حتى دراسة اخليج ترجعين تكملين ها شكلتي

..صراع بداخلي گلبي يصرخ يريده وعقلي رافضة بشكل قاطع

همست بوجع اني مو صاحبة شخصية ضعيفة  حتى اتقشمر بكلمتين

فرصتين نطيتك وأنت ضيعتهن وضيعتني وياهن

اول مرة طلبت منك ارجع الدراستي وارجعلك وانت غرورك منعك توافق

والمرة الثانية دست على كرامتي وجروحي وجيتك بنفسي مجنت رايده منك غير اتكون الي الوحدي ومتكسرني بوحدة ثاني

وكالعادة كان جوابك هو الرفض

لاتجي  هسه اتكولي عفت رفل علمودج
لا انت معفتها علمودي عفتها بسبب مشاكلك ويا اهلها

لوما شرطهم وكلام ابوها جان هسه هي بحضنك واني الله اليعلم شصاير بيه

احمد متكتف ويباوع عليه كام من مكانة اخذه فونة وصعد كلمة وحدة محجة

استغربت جنت متوقعة حيتعصب ويغلط

كمت لميت الكوابة والماعون غسلتهن وغسلت ايد ماهر وصعدنا

من دخلت لفراشي هاجن جروحي كمت اعض اصابعي ندم اني لويش ما اسامح وانطي فرصة الى متى ابقة بهذا العناد

للفجر كاعدة ابجي صارت وقت الصلاة كمت توضيت صليت ونمت

مرت ايام آحمد بعد محجة وياي ولايباوع بوجهي من يجي من الدوام يقضي اكثر وقتة خرج البيت

عمة نرجس اجتي علينا كالت اريد اخطب سراب بنت زهراء الوسام

جدو وبيبي رحبوا بالموضوع كالوا احنا نحجي ويا زهراء وزوجها

وفعلاً اجتي عمة زهراء وزوجها جدو فتح الموضوع وياهم وهما كالوا ابن خالتها منلكي احسن منه
من سألوا سراب بسرعة وافقت

بيوم المشية والعقد اهتميت بنفسي على أربعة وعشرين حباية جنت بس اريد الفت أنتباه احمد لكن لاحياة لمن تنادي معبرني بنظرة يتصرف وكانوا اني مموجودة

متت واحتركن حسيت بنفسي هاهيه خسرت أحمد للأبد
من خلص العقد رجعنا للبيت ديما وعمة فاطمة بقوا يمنا يباتون

اني بعالم ثاني بها لكم يوم تلاشت قوتي دانية العنيدة صاحبة العنفوان والقوة صارت انسانة ضعيفة الحب كسرها

باليل سهرانة ويا عمة وديما

ديما...اكولكم أشو الحمل مخبلني صايرة ما انجرع بومية اتعارك ويا مهند

فاطمة... هههههه عادي اكثر الحوامل نفس حالتج

ديما.. هذاك اليوم اجانة خطار خالة مهند وعائلتها

عنفوان امرأة Where stories live. Discover now