_ عنفوان أمرأة _
( بقلم بسمة البياتي)
_البارت الرابع والعشرون _انفتحت باب الغرفة احمد صار بوجهي وكف مصدوم
ضرب الباب بيده وصاح لك مثننننننننننننننى موتك اليوم على ايدي
نزل جوا البنات طلعن ورا
اني ثابتة بمكاني متحرك صوت الهوسة والصياح رجت البيتصراخ زينب يوصل الأذني
اي من اليوم أسمها زينب اني معندي أمكمت من مكاني بهدوء ونزلت وكفت بنص الدرج
احمد باطح مثنى على بطنة ولاوي ايده الظهره
وجه مثنى ميبين من الدم
حيدر عمي جدي يريدون يبعدوه عنه ميكدرون
وهذاك العار يصرخ مثل النسوان يصيييح ايدي راح اموووت
هه وزينب مبسطة بالكاع تلطم اتكول وخرووو راح يموتة فاتحة صدرها وتدعي عليه وعلى احمد
بطلاع الروح كدروا يلزمون احمد
مثنى من الضرب يمكن فقد الوعي
جدو اجت عينه عليه بقة مصفصف ومصدوم
اكو صينية بيها استكاين شالها وضرب مثنى بيها وهذاك منتهي ميحرك لا ايد ولا رجلحيدر وعمو حارو يلزمون منو احمد لو جدو
احمد.. بسسسسسطة يا عارررررر اذا مخليتك تخيس بالسسسجن اوكفلي
زينب... اصلاً اني الراح اشتكي عليك ششششنو عبالك ضابط محد يكدرلك ششششوفة حيموت بسببك
... لج سسسسسسكط تسكتين لا اجي ابتلي بيج
مشششوه بنتج ومخلي دمها بطولها مخفتي عليها خايفة على هالعاررررر
حرامات الحجي وياج لان انتي هم عاررررر مثلةيلا بنت ابوج وروحي اشتكي
زينب... انت من تضربها حلال بس احنا اذا ضربنها وحاسبناها على اغلاطها نطلع موزينين والكل يوكف بوجهنا
... انيييييييي من امد ايدي عليها من حبيييييي الها وغيرتي عليها وكل ضربة توجع گلبي اكثر من وجع جسمها
بسسس انتي امها ملاكيتها بالشششارع شنو هالحقد هذادانية.. آحمد يحجي بعصبية وانفعال بالحظة غضب حجه البداخلة الكل توجهت انظارهم عليه متفآجئين بي
كلامه ودفاعه عني محرك اي شي بداخلي حسيت نفسي جثة مسلوبة منها الروح
زينب استمرت تحجي وتغلط
بيبي شالت نفس الصينية النضرب بيها مثنى ضربتهاعفتهم رجعت للغرفة الهوسة مستمرة جوا
اكثر من نص ساعة يلا خلصت سكتوا
اجت ديماكالت مثنى وامج انهزموا
... هه لويش
... مثنى من صحى اخذ امج وطلعوا يخاف لا احمد يسجنه