شغف ||passion

1.4K 94 121
                                    

بين شفاهك يتواجد نعيني وجحيمي معاً.

§
×
§
×
§

دس للتأكد أگين أقرو  ¬__¬
'

هاي قرائي الطيفين، أتمنى مثل متقرون على عددكم تشاركوني بڨوت وتعليق، يعني ياجماعه مافهمكم لو يوم هواي تعاليق بس ڨوت قليل لو العكس :-؟
أعرف مرات ماتعرفون شتعلقون أو تنسون الڨوت والنت زفت ولكن أعتبره بالعاده تقدير لتعب الكتابه وعصر الأفكار وخاصه هل فتره أحس صعب واحد يكتب، فيعني كان يو گايز تشاركوني أرائكم بالي أكتبه لأن جد يحفزني ماسحب، وأحس أذا ماكو مشاركه منكم ماله داعي تحديثي..

داتس ات، نرجع للبارت '

Enjoy ¬_¬

_______

1:25 am
-الأستوديو الخاص بتايهيونغ-

صوت أرتطام قوي بالباب الخارجي ملىء الشقه المصغره، ثم تلاهه تعرقل في وضع المفتاح في فتحة الباب الصغيره يتخللها أصوات قُبل متنازعه،

وأخيرا فُتح الباب ليندفع منهُ جسدان ملتصقان يصارعان بعضهما، أغلق تاي الباب بقدمه من دون حتى قفله، ثم أكمل تلك الحرب الصغيره بين جسده وجسد حبيبه،

الصقه بالحائط خلفه وهو يمتص رقبته من دون أخذ الأحتياط في عدم ترك علامات على صغيره، بلـ كان ينوي ملئه بها، هو افتقد كل أنش من هذا الصبي،

غلغل كوك يديه بين طبقات شعر تاي بعيون متخدره وشفاه متورمه من كثرة التقبيل والأمتصاص، حتى قرر تغيير وتيرة اللعب قليلاً،

أدار جسديهما ليدفع بتاي فوق الكنبه، وقبل أن يتفوه تاي بكلمه الصق جونغكوك شفتيها بأحكام وهو يقبله بكل ما يستطيع من شغف وقوه، خيوط لعاب لماعه كانت تسيل من بين شفتيهما وتنزلق للأسفل،

خلع كوك معطفه الجلدي ليبقى بتيشرت من دون أكمام مظهراً تلك الذراعين المليئه بالعظلات التي أثار مظهرها شهية تاي الذي سحب كوك من ملابسه وعاود تقبيله بشراهه، يده البارده دخلت تحت ذلك التيشرت الخفيف متحسساً ظهر كوك ببطأ، يضغط بأبهامه على كل فقرة من عاموده الفقري، جاعلاً من جسد كوك يرتعش بصمت حتى أستقرت يديه فوق مؤخرته ليعتصرها بخفه يليها عض كوك لشفة تاي السفلى متسبب بنزيفها، أمتصها كوك بكل رغبة حتى فصلا القبله وأخيراً،

لعق تاي شفاهه وهو يتكأ على ذراعيه ثم ينهض ساحباً معه جسد جونغكوك لغرفته الذي تعلوهه أبتسامه متخدره،

دفع تاي جسد كوك فوق السرير وبدأ بخلع سترته هو الأخر، أبتسامه راضيه تعلو ثغره وهو يتسحب تجاه كوك ببطأ الذي بدوره كان يقترب حتى أصبحا يقابلا بعضهما، يستقران على ركبتيهما، فوق السرير، وتبعد أنشأت بسيطه بين شفتيهما،

LUSTWhere stories live. Discover now