* رقيقة للغاية وتتميز بأنوثة طاغية.
* إسم على مسمى فهي حقا كاللؤلؤة تخطف الأنظار ببريقها الخاص والمميز
*وكيف لا وهي تلك الممثلة المشهورة التي كسبت حب جمهورها لها ...{بيرلا ويليامز}
*
* ذو كاريزما عالية، وسامة طاغية، مرح وحيوي
خطف قلوب الفتيات لو...
تنهدت بقوة تمسح تلك الدمعة الخائنة التي نزلت دون إنذار "إشتقتُ لك كثيرا "،همستها بصوت مخنوق لكبتها للدموع أغمضت عينيها سامحة للدموع الحبيسة بالتحرر لتخرج شهقات قوية من أعماقها "إشتقت لك جدا جدا، حاولت واللعنة عليّ حاولت إخراجك من رأسي ومن قلبي لكن بلا جدوى، أنت أصبحت الدم الذي يجري بعروقي الروح التي بداخلي، العيش بدونك يجلب الألم اللعين لي"،صرحت بقهر تتمسك بالشرشف الأبيض الذي يغطي جسدها بقيت تبكي لمدة طويلة حتى إنتفخت عيناها عدلت في جلستها ليصبح ظهرها مستند على السرير ثم حملت إطار الصورة الموضوعة فوق الكوميدينا تتأمل الصورة أمامها كانت لها هي مع شاب بغاية الوسامة محتضن خصرها بتملك وإبتسامات سعيدة تلوح على وجوههم إبتسمت بحزن وأصابعها تمر فوق وجهه في الصورة "تخليت عني ببساطة، تركتني خلفك وذهبت "،عاتبته كأنه يقف أمامها تنفست بإرتجاف ترجع الصورة لمكانها ثم نهضت تأخذ حماما منعشا كي تبعد الخمول عنها بعد لحظات خرجت تلف المنشفة حول جسدها، إختارت ملابسها بعشوائية و إرتدتها ثم جففت شعرها ورفعته ذيل حصان ولم تضع أي مستحضرات تجميل
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
نزلت للأسفل تحديدا للحديقة الخلفية المطلة على المسبح الضخم جلست على الكراسي الطويلة بجوار المسبح تتأمل الماء الأزرق الصافي رن هاتفها لتجد أن المتصل مديرة أعمالها زفرت بغضب ثم ردت عليها "أهلا رين"،قالتها بتململ ليأتيها صوتها العملي "مرحبا مايتي أردت أن أذكرك بالمقابلة التي ستجرينها مع مجلة ستار الليلة"،أغمضت عيناها تلوي شفتها بضيق "أكانت هذه الليلة؟ "،تساءلت بدهشة "طبعا ليس من عادتك نسيان مواعيدك المهمة"،كان صوت رين مليئ بالتفاجئ "لاعليك، أنا تعبة من جولة الغناء الأخيرة لقد إستهلكت طاقتي" "أعلم عزيزتي، وأيضا ألبومك الجديد سنبدأ العمل عليه بعد أسبوع" "أعلم أعلم، الأمس إنتهيت من كتابة الأغنية الجديدة " "أوووه و أخيرا متشوقة للإطلاع عليها، أراك لاحقا وإعتني بنفسك" "أوك باي"،أنهت حديثها ثم أغلقت الخط "لوري أحضري لي كأس عصير مثلج"،صاحت للخادمة التي هرعت لتلبية أوامر سيدتها. . . . . "الأكل بغاية اللذة هنا"،قالتها بيرلا بسعادة تأخذ رشفة من عصير البرتقال خاصتها تأملها أليساندرو بنظراته العميقة التي تربكها "سعيد بأنه أعجبك جميلتي ،بيرلا نحن لم نجلس ونتحدث بشكل مطول معا من قبل"،عقدت حاجببها بإستغراب تسأله بإستفهام "لم أفهم أي حديث هذا"،إبتسم بخفة يقرب جسده للأمام يسند كفيه تحت ذقنه وعيناه الخضراء مثبتة على ملامحها الملائكية "مثلا عن عائلاتنا حباتك في نيويورك"،همهمت بإبتسامة ثم بدأت الحديث "عشت داخل عائلة صغيرة تتكون من أب و أم فقط، لم أكن قريبة من أقاربي كنت أعيش في عالمي الخاص، والدي رجل أعمال عاشق لعمله وكثبر السفر، أما والدتي فهي ممثلة كبيرة وموهوبة كانت دائما مثلي الأعلى وحلولت تقليدها في الكثير من الأشياء، لدي صديقة واحدة إسمها إليسا تعرفت عليها في الثانوية ورغم أنها من هنا لكنها درست في أمريكا هي صديقة حقيقية، أما ألبرت مدير أعمالي فهو صديقي أيضا منذ الطفولة، أتصدق بأنه رفض إدارة شركة العائلة وقبل طلبي أن يكون مدير أعمالي وحقا كان سعيد بذلك، أممم حياتي كانت هادئة رغم أنني ممثلة لكنني لم أعرض حياتي الخاصة أمام الكاميرا، بخصوص علاقتي مع الرجال تقرب مني الكثير لكن الأمر لم يتعدى موعد عشاء هذا كل شيئ، حان دورك"، كان يصغي لها بإهتمام كبيير وكم أعجبه أنها لم تحب من قبل وعندما ذكرت إسم إليسا فكر بفتاة صديقه ريكاردو لكنه أبعد الإحتمال سريعا فيوجد العديد من الفتيات بهذا الإسم "مثلما أخبرتك سابقا، والداي توفيا منذ زمن وأمتلك أخ أكبر مني يدعى ألونسو إستقر في إيطاليا، نحن لسنا من عائلة غنية بل متوسطة الحال، كونا نفسنا بنفسنا، أنا إتخذت مهنة التمثيل كعمل لي أما أخي تخرج إدارة أعمال وأسس شركته الخاصة إنها شركة هيرنانديز للإلكترونيات " "آه أجل اقد سمعت بها إنها ناجحة حتى أنني إشتريت منها هاتفي والابتوب الخاص بي"،قالتها بتفاجئ ليشعر أليساندرو بالفخر بأخيه وبما أنجزه في حياته حمحم أليساندو وتحولت ملامح وجهه للجدية لتنظر له بحذر من تغيره المفاجئ "أنظري بيرلا أنا شخص صريح جدا، لذلك لن ألف وأدور سأقولها بصراحة وبشكل مباشر"،إبتلعت ريقها بتوتر وبداخلها تفكر بأنه سيقولها لامحالة سيعترف بإعجابه ناحيتها "أنا معجب بك بيرلا ويليامز، لأول مرة تفقدني فتاة صوابي لهذه الدرجة، أنت مختلفة عن الفتيات التي مروا بحياتي ومميزة جدا. لذلك أريد أن نكون معا"بعيناها الزرقاء تأملته لوهلة ثم زفرت بقوة تنهض من مكانها متجهة للكرسي بجواره تجلس هناك رفع حاجبه لها لتقهقه بخفة هامسة بدلال "إذاً أنا أفقدك صوابك"ً،عض شفته لكتلة الإثارة المتربعة أمامه لتتسلل ذراعه تحاوط خصرها يقربها ناحيته غير عابئ لما حوله "أراك سعيدة بذلك سنيورة"،همهمت بضحكة خفيفة تم عانقت رقبته "لاتعلم مدى سعادتي بذلك أيها الوسيم"،لمعت خضروتيه لكلامها ليقربها لصدره اكثر هامسا بخفوت "سأغلق فمك اللذيذ حالا"،رفعت حاجبيها هامسة "إيا لم تفعلها سأفعلها أنا"،وهاذا ماكان يحتاجه ليدنو لشفتيها يلثمها برقة لتبادلها فورا كانت قبلة بطيئة ورقيقة لأبعد حد بيرلا كانت تخوض أحاسيس غريبة عليها لكنها رائعة والسبب كان الوسيم الذي إلتقته في ليلة ببار ثم تفاجئت بعدها بأنه شريكها في الفيلم الذي ستقوم به لاتعلم ماذا يخبئ لهم المستقبل لكنها تريد أن تكون بين ذراعيه دائما وبالنسبة له بيرلا كانت الشيئ الناقص في حياته بقدومها لحياته ملئت الفراغ الذي كان يشعر به دائما ولايعلم ماهو
Stoooooooooooop هلووووو ياحبايبي كيف حالكم إن شاءالله مناح سوري على التأخر بس كنت مسافرة واليوم الصبح رجعت رأيكم بالشابتر؟ ثقة إليسا وكلامها في الإجتماع؟ كلام ريكاودو لها؟ الورود؟ حزن مايتي؟ مين حبيبها؟ وليش تركها؟ وأخيييرا أول قبلة بين بيرلا و أليساندرو؟ شو رح يصير معهم في المستقبل؟ مين أفضل كوبل للآن؟ بيرلا و أليساندرو؟ إليسا و ريكاردو؟ مايتي والحبيب المجهول؟ أليساندرو 👇👇👇
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
