بين دفئ ذراعيه •2/1•

13.6K 590 273
                                    

صباح/مساء الخير سُكر ♡

بهذا البارت خصيصا انا مااعرفكم
انتو الي ردتوه مني والي مايعجبه يقراه يعمل سكيب _تضم نفسها من الخجل_




-لا توجد اخطاء املائية-
*المدققة ماتت ضحك عالكاتبه*



استمتعوا ♡~





[M]












__

(دعني اقبل شفتاك واصحح كل اخطائي)










" شفاهك ستكون نهايتي من لونها لملمسها ثم لمذاقها المخدر ... "

عاد بارك لتقبيل الاصغر الذي يأن مطالباً بالمزيد بغير صبرٍ و تأوهاته بدأت بالخروج شيئاً فشيئاً مُطرِبةً سمع بارك بسمفونياتٍ عذبة

اخذ بارك من المنطقه التي خلف اذن بيكهيون مستقراً لشفتيه بدأ بنثر قبلاتٍ ساخنه و بطيئة يعذب بها قليل الصبر اسفله ثم يمتصها ببطئ و يتركها ترتد مخرجةً صوتاً عالياً اثر الامتصاص البطيئ

بعدها نزل بقبلاته الي رقبته و مع كل قبلك يترك خلفها زهرةَ كرزٍ مختلفة الالوان
حمراء ،ورديه ،و حتى دامية

يديه الكبيرة ذات العروق و التي تعاكس بخشونتها و لونها البرونزي نعومة جلد الفتى الحليبي اسفله، اخذت راحتها بالتجول على طول مفاتنه

من صدره اللآمع بفعل حبات العرق الى انبعاج خصره الآثم الذي لن يكف عن تأمله بتاتاً و ينهيها حيث معشوقته الثانية من بعد شفتيه
'مؤخرته الطريه'
فيبدأ بحصرها بين انامله العريضه

احاطت احدى حلماته بين شفاه الاطول
الذي بدأ يمتصها بنهم و كأنها ملاذه الوحيد بينما شقيقتها الاخرى تحصل على نصيبها من الاهتمام بين اصابع بارك السميكة

قام بتبديل الادوار بين حلمتيه بعد ان انتهى من تعنيف الاولى و جعلها حمراء منتفخة بشكلٍ مغري اتجه الى الاخرى و بدأ بإمتصاصها و لعقها بطرف لسانه فقط لكي يسمع تأوهاتٍ متذمرة من القابع اسفله

اكمل سيل قبلاته الحارقة لجلد فراشته الدائِخه الى ان وصل لبطنه ذات البروز الصغير معطياً شكلاً لطيفاً مثيراً للاصغر
بالطبع هي كمثيلاتها اغرقها بارك بالقبل و نثر عليها زهوراً كثيره بعدها توقفت انفاسه عند خط ملابسه الداخلية البارزة من اسفل بنطاله
رفع بارك انظاره مع ابتسامةٍ ماكره نحو الدائخ هناك ليراه يبادله النظرات من بين رموشه الكثيفة بأخرى لاهثه و كأنه يسأله ان اراد الاكمال ام لا و بيكهيون بدون تردد هز رأسه تائهاً بين عاصفة المشاعر و النشوة التي تنهش كل انشٍ منه

month in countryside || chanbaekWhere stories live. Discover now