﮼البارت،الثامن،عشر

134K 7.3K 1.5K
                                    

#أخي_الغيور
للكاتبة _مهرة
@mohra_9_30

هزار

بعد ما رجعت من الحديقة والقهرها  بگلبي نمت نومة معلعله النوب فزيت الفجر جسمي كُله يوجعني ، وارجف ، رجعت غفيت گعدت على صوت ليث يگعد بيه بس مابيه حييل اگوم لو اجاوبه ، جسمي كُله يرجف ، حسيت بي خله ايده على گصتي ، سمعته يگول
انه اخوچ مصخنه
: ليث غطيني بردانه
: حسيت بي غطاني وما اعرف بعد شحچه ،

:رجعت غفيت وفزيت لمن  عزام خلا ايده على خدي وباس گصتي ، عبالي داحلم واسمعه يگول
: هزار حبيبتي شو گعدي ، ول حبيبي شيوجعچ
سحبت ايده من خدي وضميتها لصدري ( عزام انت وجعي )
: اريد اصرخ واگُله عزام فدوه لتعوفني بس صوتي يطلع ضعيف
يريد يروح مني لزمت ايده حيل : عزام لا تتركني بچيت من حرگت گلبي
النوب صحيت ونتبهت من گعدني وحضني لصدره ، رفع وجهي وباسني ، عطره ملا صدري ورگبته قريبه مني حيل ، شميته..... احس روحي رجعتلي ،  مدري باسني مدري گمت اتخيل لان راسن رجعني للفراش

النوب جابلي  حليب ، شربت شويه وانطاني علاچ ، هاي واني بحضنه وقبل ميروح گال ، راح أجيب هديل يمچ ،
بعدين جفلت من برودت الكمادات على گصتي ، فتحت عيوني شفت هديل

هديييل وخريها بارده ما اريييد
: يول عجل شلون تفكچ الصخونه ، شيفكني من عزام يمشي ويوصي بيچ هههه

( كلام هديل ذكرها عيونها نملت دمع ، وهي تمسح بعيونها حتى ما تنتبه هديل )

للظهر اجوي اخواني ، احس أدبهم على وجهي شويه وراحوا

جابتلي هديل  اكل ما گدرت أكُل بس شربت سوب وأخذت علاج شويه حسيت نفسي احسن

گاعده بسريري ودخل عليه عزام ، حچه بلهفه شلون صرتي
واني بداخل أگول معليه اريده الي ....عزام ميصير الغيري .....

النوب عيوني حتفضحني مداصيطر عليها وگعت دموعي وهو گاعد يمي ع السرير ، حضن وجهي بين أديا ، ويعاملني مثل الطفلة يمسح بدموع ويگلي
: ول حبيبي عليش هل دموع تردين تموتيني

( هزار بداخلها ) : انت حتموتني والله اموت إذا تاخذ سمر ما اتحمل ، گُتله
: اريد ارجع لبغداد ما ابقى هنا
يسكت بيه : اششش يروحي
لك انت روحي ، شلون لو اشوف روحي ملك لغيري .....

بوسني واني احس مو بوسات مسكن الأم انطاني

عزام
طلعت من هزار صحت على ليث
: ليث مدامك گاعد جيبي غده للغرفة
رحت سبحت وطلعت لگيت ليث جايبلي الغدة هههه

بس كون يصبر علينه لبين ما يجي ابويه أسبوع الجاي ونعقدلو ونخلص هههه

تغديت ونمت گعدت العصر غسلت وبدلت حتى اروح للمكتب طلعت، دحگت امي بيدها كوب ودخلت على غرفت هزار وصوت الولد يمها ، فتت وراها وگفت بالباب

أخي الغيور Donde viven las historias. Descúbrelo ahora