أخي الغيور

﮼البارت،السابع

#أخي_الغيور

للكاتبة _مهرة

@mohra_9_30

‏"يا لَيتَ من نتمنَّى عِنْدَ خلْوتِنا
‏إذا خَلا خلوةً يومًا.. تمنَّانا"

( علقو على فقرات الحوار ، وشنو الي يلفت نظركم بالحوار انطوني توقعاتكم )

هزار
شربنه چاي وبقينه گاعدين ويا بابا نص ساعة

عزام : يابه نتحضر نروح لبيت عمي
أبو عزام : اي يابه بين ما اسبح وأبدل تحضرو
‏عزام : هزار اصعدي گعدي الولد وانتي هم اتحضري
: ماشي ، اخذت ملابسي من غرفة بابا وصعدت گعدت أخواني ، ورحت اخذت حمام سريع ، حتى اصحصح لان متعودهَ أنام بهذا الوقت ، مشطت شعري ولفيته ، خليت مكياج ، ماما دزتلي قفطان مغربي ، خليت حمرة بلونه ، دالبس بحذائي وسمعت ليث يصيح ....

: يول گُلنه خلصنه وانتي بعدچ ، وين صرتي
: اخذت جنطتي وطلعت ، هما بالصالة الجوه ينتظروني ، نزلت لتفتو عليه ،
بابا لابس دشداشةك  وغتره و عگال ، اول مره أشوفه لابس الغتره والإعگال طالع هيبة ، وهو طويل وجسمه حلو ، تمنيت ماما تشوفه چان طار عقلها بي هههه ، بعدها لهذا العمر وتغار عليه
عزام لابس نفس لبس بابا ، واخواني الباقين بس دشداشة ولافين الغتره ، يبووو كشختهم تخبل ...

( عزام ينتظر على نار يمته تنزل ويشوفها )
عزام : أستغفر الله هسه هاي وين اظمها منعيون الخلگ ( يحچي بداخله وعيونه صارت جمر منلغضب )
ليث : يول شنو هل جمال
عيونك الحلوه ليوث
سيف : يول تخبلين والله
: يمه فدوه لاخوتي ، حلاتي تكمل بهيبتي بيكم ...
وليد : لا تصدگين نفسچ تره طالعه چنچ الساحرة أم المكنسة الطائرة
: انت گاتلك القهر غيران مني ، أبقى مظغوط
أبو عزام : يله يابه هذول إذا بدو يتناگرون مانخلص لباچر
عزام : ليث لا تاخذ سيارتك نطلع بسيارتين
: ماشي

عزام
طلعنه ، هزار صعدت ويه ابويه و الولد وياي ، بيت عمي مو بعيدين علينه ، سيارت أبويه ورانه وصلنه انتظرنه ابويه حتى ندخل سوا ،

للكاتبة _مهرة
@mohra_9_30

(نزل أبو عزام يمشي واولاده ورا هزار بنص اخوانها ، دخلو لبيت جدهم الي عايش بي شيخ سعود وابنه أبو شهم )