••الفَصل الثَامِن عَشَر : مُوَاعَدَة ؟ ••

2.5K 481 68
                                    

مرحبا مجددا ♡♡ و شكرا لتفهمكم جميعاا *-*

أيضا هنالك ما سأقوله نهاية البارت و أضنه سيروق لكم ❤

لا تنسوا كبس زر الفوت دعما لي .. علقوا أيضا ❤

اتمنى لكم قراءة ممتعة ♡

البارت أطول قليلا من المعتاد ..

_________________

تمسك الكاميرا بإحكام لتلتقط عدة صور أخرى .. لهوسوك ..

هي التقطت العديد بالفعل ..

هوسوك يبتسم ، هوسوك يفكر ، هوسوك يأكل ، هوسوك ينظر إلى الكاميرا .. جميع وضعياته محفوطة داخل الكاميرا تلك

الآخر الآن في أقصى درجات سعادته
هو حتما لم يتوقع أنها ستنطق بكلماتها تلك ذات يوم.. لكنها فعلت قبل قليل .. لذلك نهاره هذا مميز جدا جدا

هي طلبت منه أن يوقعها في حبه ، أخبرته أنها لا تعرف ما هية مشاعرها نحوه ، رغم كل الصمت الذي كان يلقاه منها في عديد المرات .. ها هي ذا الان تفصح له بكل ما جال ببالها

هو الآن بصدد تجربة مشاعر جديدة أكثر جمالا من سابقاتها .. هو لن يتألم أبدا .. أفكار أنها ستكون لغيره قد رماها جانبا ببساطة ..

"أنا سعيد لونا"
تمتم ناظرا إليها بابتسامة مشرقة. . متذكرا صباحا حين قالت له بأنها سعيدة

هو أيضا كذلك.و هذه المرة .. سعادته لا تؤلمه بتاتا بل تجعل منه شخصا أقوى

ابتسمت له لتلتقط صورة أخرى .. لم يعتقد أنها تحب مجال التصوير بهذا القدر

عاد يراقبها بهدوء .. أصابعها التي تحمل الكاميرا برقة و ابتسامتها اللامعة لا تزال تزين وجهها

هي ملاك بالنسبة له .. ، هوسوك لا يحتاج شيئا آخر إلى جانب لونا .. هو يريد بحياته لونا فقط

يدها تركت الكاميرا أخيرا لتدفع بجسدها أقرب نحوه .. "هوسوكاه"

همست بالقرب من أذنه .. و جسده قفز عدة قفزات متتالية بعد شعوره بأطراف أصابعها تتجول فوق ظهره

صدقا هي تتحرك سريعا بغير إنذار

همهم بخمول من لمساتها المسكرة مغمضا عينيه بخدر شديد.. بينما يستشعر عالمه الخاص

هي لم تجبه كلاما..
هي أجابته بقبلة لطيفة أين تلاحمت شفتيهما بهدوء

أَمَلِي 🌸 جُونغ هُوسُوك🌸 [مُكتَمَلَة]Where stories live. Discover now