"و كأنكِ خلقتِ لتضحكِ فقط... لا يليق بكِ البكاء".....
.............
"انا دائما اعلم انه في يوما ما سيأتي أحدهم و سينير ما كان مظلماً في روحي.... و الآن علمت ان هذا هو انتَ..."
.....
"تمنيت أن يقف الزمان على لحظات.. كنا بها سعداء" 🖤
.. عاقبني ع...
"ليوناردو!" قالت فتاة او.. امرأة كبيرة.. لكنها جميلة.. تقدمت لنا "مم. مرحبا امي.." هو قال بتوتر لها و هو يحك مؤخرة رأسه "لماذا جئت؟. اقصد على أساس انك في بيت صديق لك.. له ميلاد و ما شابه.. ؟" هي قالت.. اعتقد انها تقدني انا.. فمن غيري يوم ميلاده في هذا اليوم التعيس " كلا امي.. انها فتاة.. هذه هي.. انها سان.. سان هذه امي.. امي هذه سان.. " هو قال لأبتسم لوالده بمعني'مرحبا' او 'تشرفت' ابتسمت هي بالمقابل " اليوم ميلادها.. و لم تتسع السيارة لنا.. لذا اتينا لنركب بسيارتي" هو اكمل.. نظرت لي والدته نظرات مطوله ثم قالت.. "اعتقد اني رأيتك من قبل.. " ابتسمت بتوتر.. اقصد على ما أعلم.. انهم ليسو من تركيا.. و بالإضافة اني لم ارها قط.. "هه.. لا أعلم.. اصلا.. انا لم ارك هذه أول مرة" قلت بتوتر.. استمرت هيَ بنظرات ها ثم قال ليو.." امي ربنا عندما كنتي تتجولين رأيتها في مكان ما.. على كل حال.. هيا سان لنذهب.. إلى اللقاء امي" هو قال بسرعة و ركبنا سيارته هي جميلة و أيضا لونها كلون هاتفي تماما.. ازرق.. كنا صامتين طول الطريق... فقط صوت الموسيقى قدمت يدي و أخذت ال(Aux) (اتخيل عرفتوه.. اللي نشكله بالتليفون و يشغل اغاني من التليفون للسيارة.. بمووت شرحي زفت 😹) وضعته في هاتفي و فتحت الاغاني.. احب الاغاني الأجنبية.. لكن المشكلة بالسيارة التي اجلس بها عندما اريد الاستماع لها.. إن كنت في سيارة امي.. لن توافق اكيد.. و ان كنت عند الفتيات.. لن يحبوها.. لذا الان الوقت المثالي تماما.. اجلس مع شخص مناسب جددا فتحت اغنيه 2002 و بدأت اغني بصوووت خافت جدا و انا أدير وجهي على النافذه.. لم ارد ان اخرج صوتي.. لاني سأضحك و اجعله يضحك و هذا الأمر لن يمر على خير رأيته نظر لي و ابتسم.. لم اعره اهتمام لكنه رفع صوت الأغنية ليضعه عالي جدا هذا جيد.. لاني و ببساطة بدأت اغني بصوتي العادي لانه لن يستطيع سماعه بسهوله... .. بعد نصف ساعة وصلنا نزلنا من السيارة دخلنا لبيت والد باريش.. انه كبير.. كلا هو صغير لكن ليس كثيرا لكننا نقيم به حفلاتنا.. و نجتمع به فقط نحن.. لكن هذه السنه انضم لنا ليوناردو.... ... ... ... ... كنا نغني مع الاغاني.. و بعدها جعلنا باريش يعزف لنا و نفس تغني لنا.. و أيضا رقصنا كثيرا و لقد اعدو الفتيات لي كعكة.. كبيرة و جميله و كتبوا عليها 'عيد ميلاد سعيد أيتها الحمارة' كانت لطيفة و جميلة... عدا نظرات ليو الغريبة نحو الكعكة و المكتوب بها ههه و قدمو لي العديد من الهدايا.. حسنا باريش أهداني كتاب.. اسمه Eestasy
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
