الفصل الثاني و العشرون من اسيره بموافقه ابي الجزء الثاني
______________________________________________
اذكروا الله
______________________________________________
ادعولي علشان النتيجه❤
______________________________________________
بالنسبه لللي بيتابعوا في الفيس بيكتفوا بالايك و خلاص و كمان مفيش توقعات و لا اي حاجه
و الواتباد برضو عدد التصويت بيزيد بس برضو الكومنتات بتقل و ببقي عايزه اعرف رايكم
و اسفه للي بيتابع واتباد حصلت مشكله و الفصل نزل و اتمسح لانه كان لسه مخلصش و نزل غلطه
______________________________________________
و ان قلت اتركني
فتمسك بيي
حتي و ان كنت نهر من السيئات 😚😚💃💃
_________________________________________
موده: ايه اللي يخلي عمي يعمل كده
في اللحظه الذي يخشاها محمد و يخشي ان يعترف منذ مده بسبب ذلك ابيه لا يريد أن تعرف موده شيئا عن ابنه اخيه فلا يريد ان يفضح سرها و بنفس الوقت يخشي ان يقول لهاا انه تزوجهاا بالفعل فكيف ووهو يقول منذ دقائق انه لم يعرف الا من مده قصيره !!
و يخشي ان يقول لهااا ان هو كان كتب كتاب فقط فاذا تزوجت نوران سيقولوا انها كانت متزوجه من محمد زواجا كاملا شرعياا
موده اضايقت من سكوته : هو انته مش سامعني يعني
محمد بتوتر : لا سامعك
موده باستغراب :اومال ايه ايه اللي يخلي عمي يجوزك في السر لبنت عمك ؟
محمد لم يعرف ماذا يقول و لكن يجب ان يتحدث
محمد بتوضيح :انتي يمكن في الشويه الصغيرين اللي عاشرتي فيهم نوران عرفتي انها صعبه و اسلوبها مستفز و غريبه و محدش بيفهم ليها حاجه و احنا مش هنقدر نحكم علي واحده كان عندها تلاته و عشرين سنه و عمي كان تعبان جداا و هي سافرت اكتر من مره لوحدها و كانت فعلا بتنوي انها تستقر هنااك و عمي طبعا مكنش عايز كده فعمل هو و ابويا الموضوع ده علشان متسافرش طبعا الا بموافقتي
موده ببرود : و انت طلقتها لييه
محمد بهدوء و استغراب :لاني مش انا اللي اتجوزتهاا و لا انا اللي عملت ده كله
موده بجراه و دقات قلب عاليه : جوازكم كتب كتاب بس وله بقت مراتك فعلياا ؟
محمد باستغراب من سؤالها و لكنه يعرف انها ستساله رغم ان كلامه كان واضح انه لم يحدث بينهم شيئا و لكنهااا تريدها بصراحه يقول انه لم يلمس امراه غيرها
أنت تقرأ
اسيره بموافقه أبي الجزء الثاني
Romance2019 موده: كان كل شي يسري علي ما يرام كان معي كل شي بيدي،ظننت ان كل شي بخير لن يحدث شي و صرخت و اخبرت الجميع عن سعادتي و لكن انقطع كل هذا في لحظه من الزمن تذكرت شيئا ان دوام الحال من المحال ! لم تنتهي قصتي كنت اظن مثلكم و لكن كانت البدايه حكايت...