دائي و دوائي 🥀🖤 ( مكتملة )

الجمرة الحادية والعشرون

أنا إمرأة لاترتدي فستاناً في مناسبة ما مرتين ، فـ هل تعتقد سأجعل قلبي يرتدي شعورك مرة أخرى بعد أن جعلته ينكمش و يضيق و يصبح ملطخ بخيباتك ؟ 🖤🥀

.........................

وليد عصب عليهه ليش ما ردت ،

كاللهه : اصلا ، ما تكدرين تتزوجين غيري حفاظاً على شرفج ، نسيتي انج مو بنيه منو يقبل بيج ،،

اساااور انصققعت لابعد حد لان هاي اول مرة هو يحجي بهذا الموضوع ، دائما من تحجي هيج ، هو ما يقبل تحجي على نفسها وتكول انو هي مو بنيه ،

جسمهه كله كام يرجف ما عرفت شترد علي ،،

كالتله وهي صوتهه يرجف : بفضل منو يعني اني مو بنيه ،،

وليد ، ما جان حاسب حساب لهذا ردهه ، جسمه انتفض من ردهه ، وكاللهه : بس اريد اعرف انتي ليش ساكته ، ولحد الان ما كلتي لاحد ،

اساور دموعهه نزلت و كامت تحجي بصوت عالي ،: شكووول ، بس كلي شكول ، اكللهم ابن عمي وسندي والي احتمي بي من الغريب ، اجاني بيوم جان اخوي ما موجود ومخلي عود حامي عرضة ، وبحجة سكران ......

قاطعهه دخول سجاد ، الي من سمعهه تكله وهي تحجي وياه من راد يدخل للعمليه وكالتله بعدني ما منتقمه منك ،، وهو متاكد انو الي بينهم اكبر من مجرد عناد او عدم محبة ،، وهسه من دخل وشافهه تبجي والوضع متوتر ، تأكد انو الي بينهم كلش جبير ،

وليد ، وتنننندم بكد كل لحضة مرت بعمرة لان فتح هذا الموضوع ،، حس كلبه يتكطع من كلامهه ،، الي دائما تذكرة بالغلطة الي سواهه وهو ما واعي لنفسه وجاي يدفع ثمنهه عمرة كله ، و رحمة دخول سجاد الي من دخل قطعت كلامهه وماكملت ،،

اساور بس شافت الباب انفتح ودخل سجاد سكتت ومسحت دموعهه ، وهي كلبهه ينزف ، وكوة متحملة واكفة ،

سجاد يحجي بحذر : السيارة جاهزة وين فيصل ؟؟ بعدة ما جاي ،

اساور وهي كوة تحجي ، وبنبرة بيها غصة : كال كملوا وانزلولي تلكوني متانيكم جوة ،،

سجاد : ها خوش لعد اخذي العلاكة مال الملابس ، واني راح اساعد وليد حتى ننزل ،،

اساور اخذت علاكة ملابس وليد ، وطلعت وبقت منتضرتهم برة على ما طلعوا ونزلوا شافوا فيصل متانيهم يم السيارة ، صعدوا كلهم وليد واساور ليورة ، وفيصل يسوق وسجاد ليكدام ،، وتوجهوا لبيت ابو فيصل لانو لانو بيت ابو فيصل اقرب على الديوان علمود يكدر يروح بسهولة للي يجون علي ،،

وصلوا للبيت واستقبلوهم ، ومحضرين غرفة سجاد لوليد حتى يكعد بيها على ما يصير زين ،،
......................

بعد يومين ،،

......................

بيت ابو فيصل صار يومين هوسة ناس داخلة وناس طالعه يتحمدون لوليد على السلامة ، ومحيوسين حوس ، والكل يشتغل ويطبخ وينضف حتى بنين واريج حالهن حالهم هم وياهم يشتغلن لان صدك هوسة ،،