مرحبا بيكم بروايتي حبايب كلبي ،،
الرواية حتكون مختلفة ، انو هي بنية من بغداد تعذبت طول حياتها وي اهلها وحتواجه هواي مصاعب هي واختها ،، وحتروح وتبقى كدخيلة عند بيت شيوخ من البصرة ومن هنا تبدأ القصة ،،،،
قراءة ممتعة ،، اتمنى تعجبكم ❤🌺
الدكتور : والله ما ادري شكللكم بس العملية سويناها وما نكدر نطيكم كلام اكيد الا لمن تجزي ٢٤ ساعة ،، واذا جزت الاربعة وعشرين ساعة وهو بعدة ماصاحي يعني ما نجحت العملية ، بس اذا صحى نكول الحمدلله يعني نجحت العملية ،، وراح الدكتور ،،
حجية خاجية : يمه فيصل اخذني للخضر ( هذا امام او مزار موجود قريب بالبصرة يعني الناس تتعناله وتروح تزورة يعني مكان مقدس ، يمكن الي موجودين بالبصرة يعرفونه ، ) ،، هذي الصور : 👇
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
فيصل : حسن اخذ عمتي ام فيصل وامي وروحوا للخضر خل يزورن ويكملن ويجن ،،
حسن : يلا عمه بس انتن ترحن ، اساور ترحين ،،
اساور وبعينهه الدنيا تنتهي اذا صار لوليد شي : لا ما اروح ابقى هنا يم وليد ،،
زهراء : اني اروح ،،
حسن : يلا تعالن ،، ومشى حسن ومشن وراه ،
فيصل التفت لاريج ، وتقريبا هسه يلا انتبه لشكلها وهي بالصاية والحجاب ، وشلون لايكلها هيج شي وطالعه تخبل ،، ارتبك وتوتر ( اكثر شعور يكرهه من يشوفهه ويتوتر ) كاللهه : ما رحتي وياهن ،،
