Part 41

2.5K 64 1
                                    

بسم الله الرحمن الرحيم
الجزء الواحد والأربعون

الحب مبارزة تخرج المرأة منها منتصرة إذا أرادت
)لابرويير(
** أحبك تعني .. أنا مخلص لك... **

ههههههههههههههههه طالع معك
محمد هههههه بشار استريح بس أقول
بشار ههههههههههههه والله ما تألمني أنا ليه جاي هنا أجل
محمد ابتسم بس راحتك أولى صار لها يوم العملية بس
بشار لبس قميصه بمساعدة محمد وأنا ما عندي شي اكره المستشفيات
محمد وقف بجديه زين دامك طالع عندي لك موضوع مهم لازم نتكلم فيه
بشار عقد حواجبه من الم صدره أي موضوع
محمد ساعده يقوم موضوع كذا بنشوفه و احنا راجعين
بشار يعني ما يتأجل
محمد لا مهم للغاية
بشار ابتسم للغاية
محمد بابتسامة أخوة لأشد الغاية
بشار هههههههههه حلوه
طلع معه ع القصر يرتاح

ابو كاريس قال بعصبيه وإنتاا ما بتعرف تصوب متل عادة العالم
" أنت ما تعرف تصوب مثل الناس "
الجندي منزل راسه اجت برفيؤه ما حسنت عليه
" جات بصاحبه ما قدرت عليه "
ابو كاريس انألع من وشي
" انقلع من وجهي "
دخل جندي قديم عنده
ابو كاريس اسمااع لو جبتلي ياه مأتول الك يلي بدك ياه وأولى إجازة لشهرين بسفرك عند أهلك
" اسمع لو جبته لي مقتول لك اللي تبغاه وأولها إجازة شهرين تسافر لأهلك "
الجندي يهودي لبناني بثقة ماهر تكرم عينك بس كم المده يلي بدك ياها
" تكرم عيونك بس كم المده اللي تبغاها "
ابو كاريس ازا كترت عندك اسبوعين
" إذا كثرت عندك اسبوعين "
الجندي اللبناني بالزبط ابل ليلة آخر يوم ديكون عندك خبره
" بالضبط قبل ليلة آخر يوم راح يكون عندك خبره "
ابو كاريس رفع سيجارته بحرفيه حطها بفمه دنشوف
" بنشوف "
طلع الجندي وسكر الباب نفخ الدخان اللي بسيجارته نشوف إنتا وإلا أنا يا كلـ##

فتح الباب

دانة من جده هذا بيسكني بشقة طالعت بهشام اللي قفل الباب ودخل ع الغرف يتأكد منها
دانة راحت وراه هشاااام
هشام وهو يشوف مكتبه خيييير
دانة هذا بيتنا
هشام لا مرقصنا اش بيكون يعني
دانة حطت يدها على خصرها لاا ومن متى أنا اسكن بشقق
هشام رفع عينه عليها بنظرة عصبيه واشفيها الشقق اللي يسكنوا الشقق يسووك ويسووا أشكالك
دانة قالت بقهر وصل حدها ما هو تكبر بس أنا مو متعودة اسكن شقق
هشام فتح الباب ولف عليها بتسكني الشقق من اليوم و رايح وأنتي ساكتة ورجلك فوق راسك
دانة بكيت من القهر أنتااا واحد حقير
هشام بنذالة وبتشوفي الحقارة الباقية اشر ع الأبواب هذي الغرفة حقتي وقدام الناس حقتنا وهذيك لك ولما يجي احد ينام فيها ما ابغا أشوف وجهك و أنا بالبيت
دانة مشت بعصبيه من عنده طالعه تعنقلت بالباب جات بتطيح هشام مسكها
لما وقفت بتوازن خدودها حمرت مستحيه
هشام لف وجهه وهو يخفي ابتسامته أنتي دايما ما عندك توازن
دانة مشت عنه ولما وصلت الغرفة اللي اشر عليها لفت عليه وحطت يدها على راسها مزاااااااج حره مالك دخل فيني
دخلت وسكرت الباب وراها
هشام ابتسم اموووت بالحره أنا
لفت ع الغرفة أول ما دخلت مدت بوزها عاديه مره الغرفة

ما رجيت من الفرح إلا رضاك و ما بكيت إلا علشانك قهر Nơi câu chuyện tồn tại. Hãy khám phá bây giờ