* رقيقة للغاية وتتميز بأنوثة طاغية.
* إسم على مسمى فهي حقا كاللؤلؤة تخطف الأنظار ببريقها الخاص والمميز
*وكيف لا وهي تلك الممثلة المشهورة التي كسبت حب جمهورها لها ...{بيرلا ويليامز}
*
* ذو كاريزما عالية، وسامة طاغية، مرح وحيوي
خطف قلوب الفتيات لو...
بخطوات سريعة نزلت الدرج لتستغرب من أصوات للعديد من الأشخاص بإتجاه غرفة المعيشة ، بهدوء دخلت لغرفة المعيشة لتتفاجئ من وجود ريكاردو المبتسم ورجل وإمرأة بجانبه ومن الشبه بينهم أيقنت بأنهم والديه
أول من لاحظها كان والدها الذي إبتسم بخفة قائلا بحنان "هاهي أميرتنا قد أتت"ً، إلتفت لها الجميع لتبتسم بخفة تشعر بالتشوش من مجيئ أهله لمنزلها "صباح الخير جميعا"،قالتها بتوتر تفرك رقبتها ليبتسم ريكاردو بخفة ثم ينهض من مكانه متجها لها تابعت تقدمه لها بهدوء عكس العاصفة بداخلها تفاجئت عندما عانقها بخفة يهمس في أذنها "لقد أصرت والدتي على التعرف عليك"،إبتعد عنها لتبتسم في وجهه تومأ بتفهم تقدمت ناحية والديه وسلمت عليهم ثم جلست بجوار والدتها نظرت لها والدة ريكاردو بتقييم ثم قالت بإعجاب قد أخجل إليسا المجنونة "إليسا عزيزتي أنت بغاية الجمال والفتنة ومناسبة تماما لإبني ريكاردو"،حاولت إليسا التصرف بطبيعية فهي ليست بالخجولة أبدا لكن منذ رؤيتها لريكاردو أصبحت شخصا آخر "شكرا خالتي"،قالتها بإبتسامتها الساحرة تظهر تلك الغمازتين المحفورتين بوجنتيها أما وسيمنا كان مستمتعا برؤيتها خجلة متوردة الوجنتين بدت له لذيذة جدا وبغاية الظرافة. . . .
نيويورك
كانت بيرلا جالسة على الشرفة تتأمل منظر الغروب بإبتسامة خافتة قطع عليها لحظة الهدوء تلك صوت رنين هاتفها والذي لم يكن إلا مدير أعمالها وصديقها بنفس الوقت ألبرت "مرحبا بممثلتنا الجميلة، لقد تحدثت مع المخرج وأعلمته بموافقتك وقد سعد بالأمر" "هاذا جيد بل ممتاز، ألبرت أفكر بالسفر لمدريد غدا"،قالتها بجدية ليستغرب ألبرت من الأمر "لما التصوير سيبدأ بعد أسبوعان "تنهدت بخفة تجيب تساؤلاته "أعلم ذلك ألبرت، سأذهب باكرا لرؤية صديقتي إليسا وأقضي بعض الوقت معها فقد إشتقت لها وسأرتاح بمدريد كثيرا"،همهم بتفهم ثم قال بجدية "أوك، سأجهز الطائرة الخاصة لك وأيضا سأذهب معك" "سعيدة بذهابك معي، سأجهز أغراضي نلتقي غدا ألبرت " "ليلة سعيدة عزيزتي" "لك أيضا"،أغلقت بيرلا الخط ثم إتجهت لغرفتها كي تجهز حقائبها فهي لن تعود لنيويوك حتى إنتهاء تصوير فيلمها. . . .
مدريد- إسبانيا بأحد النوادي كان يجلس ذلك الوسيم ذو البشرة البرونزية مع العينان الخضراء أليساندرو هيرنانديز بجانبه صديقه ريكاردو يحتسون شراب بارد بهاذا الجو الحار ضحك أليساندرو بخفة ناظرا لصديقه "إذا أنت حقا جاد بموضوع الزواج"،نظر له الآخر بنصف عين وأجابه بجمود "إليسا فتاة رائعة وشخصيتها أروع لكن الزواج خطوة كبيرة"،همهم أليساندرو بخفة "إذا هل تعجبك"،تأمل ريكاردو الفراغ يتذكر ملامحها ولقاءهم الأول ليتنهد بقوة ثم يأخذ جرعة كبيرة من كأسه دون قول شيئ أدرك أليساندرو ما يمر به صديقه ليربت على كتفه "حاول نسيان الماضي صديقي وإفتح صفحة جديدة مع إليسا ربما تكون علاجا لجرحك"،ألم كبير عصف بقلبه لتذكره ذلك اليوم المشؤوم الذي تحولت به سعادته لحزن وألم "سأحاول ياصديقي سأحاول"،همسها تحت أنفاسه بلهجة متعبة. . . .
صبيحة اليوم التالي مدريد - إسبانيا حطت الطائرة الخاصة بأراضي إسبانيا على مطار خاص ليفتح باب الطائرة وتنزل منه تلك الفاتنة بعيناها الزرقاء الامعة تنظر حولها بسعادة وإبتسامة واسعة ينزل خلفها ألبرت الذي فتح ذراعاه يشتم رائحة المكان قائلا "مرحبا بنا في مدريد"،ضحكت بيرلا بخفة قائلة "آه لقد نسيت بأن والدتك إسبانية الأصل فبالطبع ستحن للمكان "،لمعت عينيه العسلية وإبتسم بجانية ليظهر صف أسنانه ناصعة البياض يعطيه مظهرا جذابا فألبرت شخص جذاب والفتيات تتهاتف عليه يمتلك الوسامة والجسد والذكاء والنقود فهو من عائلة فاحشة الثراء ولأنه صديق بيرلا المقرب أرادته أن يكون مدير أعمالها ولم يرفض لها طلب فقد بدت له هذه المهنة مثيرة للإهتمام ومسلية بعض الشيء كانت هناك سيارة سوداء رباعية الدفع أمام الطائرة جاهزة كي تقلهم للمنزل الذي ستبقى فيه بيرلا طوال مدة مكوثها بمدريد "هيا سنذهب لمنزلك أولا ثم نتحدث عن الخطط القادمة"،تحدث ألبرت بجدية لتومأ له بيرلا ثم يصعدا السيارة منطلقين حيث وجهتهم S
toooooooooooooooop
رأيكم بالشابتز؟ محادثة بيرلا و إليسا؟ ستايل إليسا؟ مجيئ عائلة ريكاردو لرؤية إليسا؟
