عَن كَمية اللطَافه الي شّفتها بالجزء الي فات !
عَن كمية الكومنتات الي فجرت الجُزء ؟
عَن كمية الأصنام الي ظَهرت فجأه ؟
عَن كَمية الحُب للرواية ؟أنا فعلاً مُش عارفة اتكلم ، انا فَخورة بنفسي إني قدرت أخلي لهاي الرواية مكانه في قلبكم ❤
وفَخورة فيكم لانه انتوا الي وصلتوني لـ هالمرحله 💚
أتِمنى أتمنى بجد الي حَصل بالجُزء الي فات يحصل ببقية الأجزاء ، حُب كبير لكُل وحده بتقرأ حالياً ❤
__________________________
اصواتّ مُختلطة ببعضها حَولي ، لا أعلمُ ما الذي يحدثُ او حدثَ ، فقط أشعرُ بألم ينتهزُ جسدي كُنتُ أشعرُ بأنَ روحي تَنتزع ، أشهقُ بقوة فاتحه عينايَ بضعف ..
أرى أمامي بتشوش فقط كُل ما أستطعتُ أن أهمسُ به مُكرره " لا تَخبروا زَين "
" لا تَخبروا زَين "
___
#ZAYN P.O.V
أجلسُ على الأريكة بينما قدمي تهتزُ بقلق ..
الساعة قاربت للواحدة صباحاً وكِيرا لم تَعد ، أو حتى أجابت على مُكالماتي المُتكرره ..
هُل يُعقل بأنها عادت إلى لُندن ؟
ضحكتُ ساخراً " وهَل تُريد منها البقاء معكَ بعدَ كُل شيء "
وقفتُ زافراً ولازال القلق يستحوذُ علي
صَدح رنين هاتفي في إرجاء الغُرفة لأجيبُ فوراً دونَ رؤية إسم المُتصل
" مَرحباً ! " أجيبُ بلهفه لعلها كِيرا
" زين " تَنقلبُ ملامحي فوراً عِندما إنبعث صوت لورا من الجَانب الأخر
" من أينَ أتيتِ برقم هاتفي ؟ ولِما تتصلين ؟ " أقبضُ على فكي كابحاً غضبي
" زين إشتقتُ إليكَ ، أخبرني كيفَ حالُك ؟ هل تَحسنتَ ، أنا..أنا كشفتُ عن جنسَ الجنين أنني أحملُ بفتاة " تتحدثُ بإندفاع لأصرُ على أسناني ضاغطاً بيدي على جبيني بقوة
" إستمتعي بِما تبقى من حياتُكِ او لوذي بالفِرار قبل عَودتي لأنني أُقسم لكِ بإنني إن لمحتُ خيالكِ امامي سأفصلُ رأسكِ عن جسدك ولن يمنعُني أحد " قلتُها بحدة طَغت على صوتها
" أنا حَامل منكَ هل تفهم هذا ! " يَعلو صُوتها على الهاتف ليرتدُ صوت ضحكاتي الساخره في الغُرفه
" لا تعبثي مَعي " أُحذر بحده
" صَدقيني لنّ أقومُ برحمتُكِ إن أتيتُ ووجدتُكِ أمامي " اغلقُ الهاتف بينما أرمي بهِ على السرير بغضب
أنت تقرأ
The Soldier 2 | الجُنـدي
Fanfictionَ أخبـرتَني بإنني إكتفـاءٌ لكَ وإنكَ وصـلتَ لحد العِـشق معي .. أخبـرتَني بليلةُ الميلاد بأنـكَ نجحتَ في إنشاء عائلة سعيدة تحتويـها المحبه .. ولكّن حـينَ أخبـرتني بإنكَ تشعُر بالنُقـص معي وإن علاقتـنا بآئت بالفشـل .. حـينَ أخـبرتني بأن زواجُنا منذُ ب...