جعلتيني ~ أكرهكِ ثم وقعتِ أنتِ~ بحبي ~
قلبي أقفلت عليه و احتجزته في جانب مظلم ~
قررت أن آخذ غفوة بعيدا عن الكل و لكن اتضح أنها لم تكن سوى
~ غفوة حب ~
.........." لي هانول ...... "
........ " نعم مدلل بارك " ..........
...... " أنا أكره...
نعم عزيزاتي إنه آخر فصل من فصول ~ غفوة حب ~ ، أرجو أن تستمتعوا به و بما أنه آخر فصل أرجو من كل المتابعين الذين تابعو العمل منذ البداية أن يبدوا رأيهم به و ينبهونني أين هي نقاط ضعفي و أين تكمن النواقص بهذا العمل بالاضافة لأنطباعهم عن الشخصيات
استمتعوا
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
pov chanyeol
كنت أقف برفقة مجموعة من رجال الأعمال و نتحدث في أمور متفرقة و أحدق نحو فتاتي بين الفينة و الأخرى و التي تبدو أنها ملت و تحاول شغل نفسها بتناول الطعام ، ابتسمت و أنا أتوعدها أنني لن أتركها تفلت مني اليوم ، شعرت بهاتفي يهتز بجيبي فأخرجته و كان رقما غريبا ، تعجبت و انسحبت من القاعة نحو مكان هادئ ، فتحت المكالمة و تبين أنه يونغي زميل هانول بالعمل ، استغربت في البداية و لكنه طلب مقابلتي ، أخبرته أنني سأقابله غدا و لكن أخبرني أنه قريب مني و سيأتي إلي ، كيف علم بمكاني ؟
وقفنا بقاعة فارغة و بدى مظهره غريبا و مريب ، يرتدي سترة سوداء و قبعة سوداء أيضا و يبدو أنه يحاول اخفاء ملامحه بها ، وضعت يدي بجيوبي و وقفت أمامه ، ابتسم ثم أخرج مسدسه و وجهه نحوي ، ما اللعنة معه الآن
يونغي : لقد انتهى دورك في اللعبة بارك
تشانيول : ماذا تعني ، ثم أبعد هذا المسدس هل جننت ؟
يونغي : أجل لقد جننت ، أتعلم لما جننت ؟ ...... لأنني أحببت لي هانول و عشتها حتى غدوت مجنون
تشانيول : ما الذي تهذي به ؟
يونغي : حسنا سأخبرك بكل شيء الآن ، والدك لم ينتحر بل كنت أنا من قتله بأمر من رئيسي في المافية فمنذ البداية تم زرعي بين رجال الشرطة حتى أنني تخرجت من أكادمية خاصة و هناك التقيت بهانول و أحببتها ، قتل والدك كانت آخر مهمة لي و بعدها كنت سأتحرر و آخذ هانول و نسافر و لكنك ظهرت من العدم و أخذت كل شيء مني ، أخذت نجاح آخر مهمة لي و أخذت الأهم و هي هانول
تشانيول : إذا كنت أنت الخائن ؟
يونغي : شكرا على حل اللغز سأتأكد بعد خروجي من هنا من أخذ الملفات من بيت صديقك
تشانيول : يبدو أنك متأكد من خروجك من هنا
يونغي : لا يوجد شيء أضعه هدفا أمامي و لا أمسكه بيدي