جعلتيني ~ أكرهكِ ثم وقعتِ أنتِ~ بحبي ~
قلبي أقفلت عليه و احتجزته في جانب مظلم ~
قررت أن آخذ غفوة بعيدا عن الكل و لكن اتضح أنها لم تكن سوى
~ غفوة حب ~
.........." لي هانول ...... "
........ " نعم مدلل بارك " ..........
...... " أنا أكره...
مرحبا ، أحم و ليوم كمان جبتلكم الفصل السابع ، على فكرة الرواية ما ضللها كتير و بتنتهي و بعد هاد البارت راح نفوت جد على القوي فبدي منكم تتفاعلو معي منشان نزل الفصول لأنو الفصول الجاية تعبت فيها كتير و بدي تفاعل يقدر التعب
ما راح طول بالكلام أكثر و بخليكم مع الفصل و استمتعو فيه ، و عيشو مع المشاعر
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
pov haneul
ذلك السافل الوسيم ، إنه يحرق قلبي ، يأسرني بكل حركة يقوم بها ، أنا لي هانول أقر و أنا بكامل قواي العقلية أنني وقعت للحقير يول و بهذه اللحظة أود البكاء على حالي المزرية ، لقد كنا أعداء ، كيف تمكنت من الوقوع لعدوي و بظرف قياسي أيضا ؟!
لا ....لا أعتقد ربما كنت معجبة به منذ زمن لذا كنت أستمر باهانته سابقا و محاولة صنع احتكاكات معه حتى ولو كانت عبارة عن شجار و استفزازا
للاسف تصرفاتي الغبية من قبل معه جعلته يكرهني و لا يفوت فرصة مهما كانت ليهينني ، أحيانا أتجاهل و أحيانا أشعر بأن قلبي سينفجر ألما ، حينها أكف عن افتعال الصخب حولي و أنزوي بمكان أرتب نبضاتي النازفة ، لم أقع بالحب و لم أعره أهمية و لكن حصل و وقعت بحب أكثر شخص يكرهني
بعد مغادرة هيرا و زوجها ، اصطحبنا يونغ لمنزل تشان ، بما أنني ألازمه فنهارا سيكون معي و لكن ليلا يبقى معه ، بالمناسبة لقد قلبت كل شيء رأسا على عقب بالبيت و المكتب و لكنني لم أجد المغلف حتى بالسيارة فتشت عنه و لم أجده ، أرجوك ضعه بمكان ما و أتركني آخذه حتى لا أقع لك أكثر ، يكفيني هذا القدر حتى أستطيع لملمة حبي المفاجئ لك
جهزت الطعام و ناديت عليهما حتى نأكل فالمدلل لا يأكل كانسان عادي إذا لم أجبره ، جلسنا و كنت أطعم يونغ عندما سمعنا الجرس ، استقام هو من مكانه و ذهب لفتح الباب و لحقت به ، فتح الباب و كنت أقف خلفه تماما ، كان عاملا يرتدي سترة و عندما دققت النظر بها كان يوجد عليها رمز شركة للاتصال
العامل : هل هذا منزل بارك تشانيول ؟
تشانيول : نعم إنه هو هل يوجد مشكلة ؟
العامل : نحن نقوم باعادة صيانة لشبكة الانترنت الخاصة بعملائنا