بريئة في جُحر وحش||ج'ج.ك [قيد التعدِيل]

لا أستطيع

فوت قبل القراءة❤وكمنتات+متابعة لطيفتي⁦❤️⁩

يمسح على شعرها وهي نائمة في ذلك السرير يرص على قبضته والشرار يتطاير من عينيه كيف لذلك الحقير أن يحاول اللعب معه هذا ماكان يجول بعقله ...يقترب من وجهها ويقبل كل انش فيه ...يهمس امام شفتيها
"انتِ يومي خاصتي ..."

قبلها بلطف ليردف ...بحلق قليلا وهو يتنهد بعمق ليردف "سيدة بارك"

ناداها لتتسمر امامه ..."ابقي عينيكِ عليها ولا احد يتجرأ ويفتح فمه بأي شيء"

يشدد على جملته الاخيرة لتبلع رمقها وتومئ له ...

"جيد"

قهقه بخفة وهو ينظر في الفراغ

"لم يولد الشخص الذي يتلاعب بي"

خرج من قصره راكبا سيارته يقود بتهور وسرعة هائلة ....للحظات ويصل لشركته...

يخرج بجسده الممشوق بالعضلات والمتناسق مع فك ذقنه المرسوم بمثالية ....وتلك الكاريزما التي تجعل فاه كل الفتيات تتمنى نظرة منه ...يدخل مكتبه ليتنهد كل الموظفين براحة ..

.......

استيقظت وهي تفرك عينيها ...رفعت جذعها لتستند على ظهر السرير ...مررت حدقتيها وهي تتذكر مافعلته قبل ساعات تكاد تموت خجلا ...ترجع شريط ذاكرتها للحظة التي اخبرته انها ستكون يومي خاصته. ....غطت وجهها بكفيها من الخجل ليطرق باب الغرفة ...استقامت بخجل...لتدخل تلك الخادمة ...ابتسمت لها بخفة والاخرى بادلتها

تحدثت تلك الخادمة في نفسها "يبدو انها لم تتذكرني افضل...فانا من شاركت بمرارة حياتها"

وضعت تلك الملابس قائلتا "سيدتي الفطور جاهز والملابس تجدينها في تلك الغرفة " اومئت لها سيرا لتردف للحمام بعدما غادرت الخادمة الغرفة

..خرجت من الحمام وهي تنشف شعرها ..دخلت لتلك الغرفة لتشهق من الملابس النسائية التي بها مررت حدقتيها على طول الغرفة

"لمن هذه؟!...." لتصمت قليلا وتبتسم لسذاجتها

"بالطبع لزوجته التي يعشقها " تقولها ومعالم الانكسار على شفتيها....اختارت ثوبا من هولك الملابس ....ولا ينفك عقلها يفكر بمالذي سيفعله اخاها ....تبلع غصتها وتنزل للدور السفلي

......

من جهة اخرى هو في شركته يعمل على تلك الأوراق التي اخذت من طاقته ...رافعا كمي قميصه