لا تنسوون الڤوت والتعليقات الجزئيه 💙💙💙.ENJOY ✨.
الوهج المستنقعي يكون في المستنقعات من اسمه وكلما اقتربت منه تلاشى او ابتعد وانه دوماً يُضيع المسافرين
فيجدون انفسهم تائهين بلا امل للحياه .. هي مجرد اسطورة خرافيه
•
صباحٌ يومٍ جديد لها وليس له
هي خائفه مما يُفكر به يونقي وهو يود لو انهُ لا يفارق سريره كالعادهاخذت تطرق باب غُرفته " يونقي هل انتَ هُنا؟! "
بِما انها قد خلدت للنوم وهوَ لم يعُد ، في كلتا الحالتين لن تحصُل علىٰ اجابه لذلِك ردعت الباب ليفزع مِن مكانه" اللعنه ماذا يحصُل؟!! " وحين رآها تنهد وعاد للنوم
" اتُريد التأخر عن العمل؟! "
وصراخها الصاخِب والمزعج هو ما يكرهه
فنعيمه سينتهي لا محاله مادامت تصرُخ ، نهَض بسُرعه وتوجه للحمام بعد ان التقط منشفته" لعين "
" اسمعكِ يا بلهاء! " ضحِكت عالياً بعد ان سمِعت رده ، وخرجت مُغلقةً الباب خلفها
-
ركِب سيارته وانطلق دون اي تردد ، موسيقىٰ الجاز وحدها التي تملأ فراغ المكان ، وقهوته ذات الرائحه الزكيه المُعده مِن قبل والدته
رنَ هاتفه فزمجر غاضباً ، وهدأ حين قرأ اسم المتصِل" عُد واصطحبني "
" لن اعود " واغلق الخَط ، هَل جُنت؟ لما لم تخرج معه؟
اتصلت مُجدداً فأجاب
" لن اعود واللعنه "" عُد واصطحب شقيقتك ولا تلعن يا فتىٰ! "
تجرّع ريقه " انا عائد "
واغلق الخط رامياً سماعات اُذنه في المقعد الذي بِجانبه" لعينه تتلاعب معِي بأبي! "
وعاد كما تم امرُه-
" يونقي هل انت غاضب؟ "
اصطحبها ولم يتحدث معها اطلاقاً وهذا مادفعها لقول ماقالته
![](https://img.wattpad.com/cover/115291985-288-k297468.jpg)
YOU ARE READING
لن يتغيَر ابداً
Fanfictionانا فتىً وحيد وهذا لن يتغير ابداً كان هذا ماعتقدته .. Started in 08072017 Ended in 17022018