سارة لي بحر الجرة دارت عندو لقاتو مخنزر و العرق نازل ليه مع جبهتو : كاتعرفيه
سارة بتقفقيف: لا لا و الله ماتانعرفو
مروان: ولااااش ضاحكة ليه هاا؟
سارى: والله ماضحكت معاه غير تبسم و رجعتهالو
مروان؛ ايييييه بقاي لي تبسم نتي ضحكي ليه ...دفعها : بقاي هنا انا انهبط نتفاهم مع هاد خونا
هبط مروان ب قورمتو لي كاتحمق و زايده عليها بصندالة الصبع متوجه للوطو لي حداهم ..كان ناوي على خزيت مع مولاها حتى شاف 2 وليدات صغار تايلعبو اللور و يهدرو ..رجع منين جا و ركب طوموبيل ..سارة مافهمت والو فيه فضلات تسكت ..بقا سايق وتايدووووووور ما وقفش ..حتى شاف ليصانص ايسالي مشا لسطاسيون وهما واقفين تايديرو نطق بلا مايتلفت لها : ليوما انهدر مع عمي باش نرجعو نتزوجو
سارة: كييفاش
مروان ديمارا : كيف سمعتي والا جيت نخدم مهاك الشرع ف راكي مراتي لاني طلقتك غير مرة وحدة . انا عييييت ا سارة صافي هدا الله حتا انا بغيت ندير وليداتي..العمر تايجري ...وقف لوطو ودار لعندها دور وجها بيدو؛ شوفي فيا وقولي ليا ماكاتبغينيش
سارة: حنات راسها
مروان بابتسامى : عارفك كاتحماقي عليا اصلا شكون ايقبل عليك من غيري
سارة : بانفعال: وباااااااز هانتا شفتي على عينيك ها مراد كيف كايدير تايحمق وزيد وزيد
مروان ضرب فيها واحد التخنزيرة كانت اتخريها ف سروالها : نزيد انا حسن مانقتلك
شدو الطريق و رجعو للفيلا...اول حاجة دارها مروان طلع لعند عمو البيت و هدر معاه و خدا الموافقة على الرجوع ديالة ل سارة ..من بعد خبر الام و الاب ديالو لي ما عندهم حتى اشكال اهم حاجة عندهم راحة و لدهم ...
سارة لي ماقاداها فرحة ولكن حاجة وحدة مازال عائق ليها هي سميرة لي مازال ف الدار .
توجهت لبيت مروان دقت و دخلت بعدما جاوبها ..بقاتو شاد البيسي فوق رجليه خدام و ظاير نضاضر جا بوكوص .
سارة: نخليك نتا مشغول دابا من بعد ونهدرو
مروان: اجي الحمقة قالاك مشغول على شحال عندي منك
جرها و جلسها على رجليه وتتيشم ف ريحتها : ممممم توحشتك انا
سارة: حتا انا توحشتك غير نتا لي سبقتي العيب و خرجتي ليه
مروان؛ سارة نتي عارفة لي كاين ..وسباب فراقنا كانت سميرة
سارة: بتمسكين: ايوا انا اشنو يضمن لي بلا مني نؤجعو مانعاو دوش نتفارقو بسبابهت
مروان؛ هبيلة نتي ماكتشوفيش حالتها
سارة: الهمم الحدر وااااجب ولدلك انا عندي شرط لا بغيتينا نرجعو
مروان:😒😒 وليتي تشرطي
سارة: عنقاتو: لا ا حبيبي ماشي شرط عتابرو طلب
مروان: اودي على هاديك حبيبي غير طلبي و شرطي
سارة: بغيت نتحولو من هنا من مورا الحفلة و خا انا ما باغا حفلة
مروان؛ فين انتحولو ..ونتي هنا شكون قرب لك
سارة: انتحولو لدارك لي ف الجديدة راه غير مسدودة
مروان: مابغاش يقولها راه كانت ساكنة معايا فيها سميرة
سارة: شفتك مابغيتيش ..ياكما مسكن فيها شي وحدة
مروان: لا غير خاوية .
سارة: ايوا صافي انا انجمع حوايجي من دابا باش من هنا للسيمانة الجاية نكون واجدة
مروان: هنقها من خصرها: اااااو سيمانة على قدها ويبقا هاد الزين بعيد عليا وراااااااه موحش انا
سارة: صبر احبيبي ما بقا قد مافات ..حتا انا توحشتك
مروان: هي صراحة خااااصنا دارنا بوحدنا باش نفرزك ونخرج منك القديم والجديد
سارة: هههههه وانا لي انخرج منك القديم و الجديد
مروان: نابقيبش تحشمي اسلكوطة
سارة: ههههه وصافي ياك راجلي . . اه مروان علاش مابغيتوش تعلمو سميرة ب رجوعنا
مروان: كانت فكرة الواليد قالك الدرية باقا نفسيتها ماترة ..مهم حن انديرو العقد عند العدول ..وانجيو انلقاو هم موجدين الحفلة غير صغيرة راه غير بيناتنا و صافي ..اما سميرة ف را اغلب الوقت ف بيتها
سارة: وصيتو هنية
مروان: وصاها عمي محمد و حلف عليها لاوقعت شي حاجة ف هاد للنهار و لا سكيرة دارت شي بلان ما يسمح لها و يكبر معاها الموضوع
سارة: ايوا الله يصاوب للجميع وصافي
دازت السيمانة طاااااايرة و لي فيها عيات سميرة تشوف باها غير تاتجي لعندو تايجري عليها عيااااات معاه ووالو ..كلشي ولا كارهها...حاسة ب شي حاجة كاينة ف لدار ولكن ناظات ماجابت قالت مشتحيل يكون مؤوان وسارة يرجعو ف هاد الضروف ...وصل النهار لي مروان وسارة مشاو للعدول و تكاتبو ورجعت مراتو علة سنة الله و رسوله . ..رجعو للدار و تلقاو لهم بالحليب وللتمر وهما حاضيين لا سميرة تبان ..حتا انهم خللو معاها عايشى ف البيت باش تلهيها ...بدلات سارة خوايجها و لبست فراشة خفيفة و مروان كاندورة وجلسو ف الصالة مع الاهل وللاحباب القراب تتيضحكو ...حتى من علي دارو ليه كروسة و جلسوه معاهم يغير عليه شوية الجو ...عائشة لي خرجت باش تشوف ولدها ..غفلت على سميرة لي حامية فيها البيضة كاتسمع الهدرة بزاف و عايشة قالت لها غير العائلة جاو يشوفو باهم ....فضولها خلاها تنزل ف الدروج طل على شكون كاين حتى شافت سارة و نروان لي جالسين ف الوسط و هو تايركب لها ف الخاتم ..كمل وباس لها يدها من برا و من الداخل تحت انضار العائلة الفرحانين برجوعهم ..نزلت دمعة من عينيها وطلعت تجري ل بيتها سدات عليها وبقات تبكي حتى تقطع فيها لنفس ...سيمانة و هما تايوجدو وانا ما فخباريش...على قبل مؤوان خسرت راسي و عائلتي ووجهي و فلوسي ..وهو رجع لها ....فين كان عقلي انا فييين ...ولكن سري انا لي شديت ف الحبال الدايبة حتى ولاو كلشي كارهيني ..نستاهل ماجرا ليا و لي مازال تايجرا ....انا لي جريت ورا الهفوت حتى ديت سخط با و بسبابي ولا شاد الركنة
سمعت الدقان ف الباب
عايشة: حلي ا سميرة
سميرة: غير سيري جلسي مع الناس اصلا انا هيانة وشربت الدوا و انعس
عايشة: متاكدة واش مادارك والو
سميرة: لا اختي غيى كوني هانية
عايشة؛ مهم انا انهبط لا بغيتي شي حاجة عيطي ليا
سميرة ماجاوبتهاش و هبطت عايشة و خلاتها موراها كاتشوا ف بيتها والمشكل مالاقية لمن تعاود ولا تحكي ..هزات تلفونها وصو نات لنادية صاخبتها كاتبكي
سميرة لي اتاصلات ب نادية صاحبتها لي كانت هي وياها كيف الخواتات صونا المرة لولا و ماجاوبتش و عاودت شي 3 المرات عاد جاوبتها
نادية: الو شكون معايا
سميرة: الو نادية ويلي على شكون معايا. انا سميرة نسيتيني
نادية: امم سميرة لاباس عليك
سميرة: الحمد الله. ونتي؟
نادية: الحمد الله
سميرة: نادية بغيتك توقفي معايا انا عيت من هاد العيشةمعاهم لاكان ممكن نجي نجلس معاك شي ايامات
نادية ماعطلتهاش:لا لا اختي ماعندك فين تجي عندي اصلا دارنا وخويا مابقاش حامل سيرتك من مورا هاديك الفضيحة لي وقعت لك ..وتحلف عليا نهار يشوفني معاك يدبحني
سميرة:ياااااك اختي نسيتي مادوزت معاك
نادية:شوفي الله يرحم جدك لي نطولوه نقصروه نتي تشوهتي وانا ماقادة على شوهة قيليني عليك واخر مرة باقا تعيطي عليا ...
قطعت نادية بدون ماتسمع جواب سميرة لي بقات شادة تلفون و كارزة عليه ودموعها نازلين كاتفكر مني صاحبتها لي كانت جامعة بيها الحلوة و المرة و نكراتها فمابلك بعائلتها يعني لا نبدوها وكرهوها ف من حقهم ..وقفت قدام المراية و حيدت الفاصمة لي مغطية بيها الجروح لي ف وجهها ..شافت لي طراس ديال الزاج لي تخشا ف وجها بقات كاتشوف وكاتحسر على راسها و على حياتها ...في لحظة جمعت حوايجها ف ساك صغير وهزت دهبها دارت زيف على راسها و خرجت وهي حاضية جنابها لايشوفها شي حد نزلت من الجهة لوخرة و خرجت من الكوزينة من لور ركبت ف طوموبيلتها و زادت نحو المجهول ...العائلة لي مافخبارهم مايتعاود ناشطين و على بالهم سميرة ناعسة ف بيتها
تعشاو و مروان هو و سارة هزو حوايجهم و شدو الطريق. لدارهم
مروان: شد يدها وباسها: كانواعدك احبيبتي من اليوم ماتنزلي دمعة من عينيك
سارة: حتى هي باست له يده: وحتا نتا نفس الشي
مروان: كانبغييييك
سارة: انا اكتر
مروان: نااااري مك شحال توحشتك بقا عليا امتا نوصلو للدار
سارة: هههه صبر على رزقك
مروان: معكسة نتي تفووو. كن دوزنا الليلة ليوما ف الفيلا ماعرفت مالكي زايدانا بالطريق
سارة: قربات ليه لعنقو وباستو هو طلعت معاه التبوريشة ومع سايق: ياك احبببي وانا لي قلت نكونو بوحدنا ف دارنا
مروان:ولا تاينهج: واش بغيتيني نغتصب مك. دااابا....عرفتي اش اديري سكتي ماتهدريش حتى نوصلو ...كسيرا مروان اللوطو ماوقف حتى لقاو راسهم قدام الدار...
نزل هز سارة وطلعها وهي كاتغوت على الفاليز لي بقات تما :😡 هداي من الترطية ..اصلا ماانحتاجوش لفاليز
حل الباب و ديريكت دخلها للبيت النعاس حطها فوق الناموسية وباسها فمها : حبيبة انا انمشي ندوش ف الحمام لاخر نتي دوشي هنا راه الفوطة كاينة ف البلاكار
خرج مروان ناضت سارة بلا عكزعليها مرة مرة تبتسم على تصرفات مروان ..دخلت للدوش خدات راحتها و دوشات بدات تغسل تحتها حتى لقات الدم جاتها ليغيكل بالخلعة غوتات: ناري قفرتها ليوما مروان يقتلني وهو معول ايصحابني درتها غير بلعاني 😱😱
أنت تقرأ
في قلبي انثى دكالية 1
Romanceقصة مغرببة جديدة وزويييييينة بزاااف اقل ما يقال عليييها راااائعة كتحكي شي حوااايج من الواقع فييها قصة كتجمع ما بين الرومانسية و الحب ماشي أنا لي كتبتها ولكن كنشكر كاتبة ديالها فعلا قامت بمجهوود كبير قصة طويييييييييييلة ولكن رااااااائعة متنسااوش ¤¤...
