قبل ست سنوات
" صباح الخير أيُها الجاكسون. " چين قالت بعد أن دخلت إلى غُرفة الطعام. تُحيّي عائلتها. هيَ قبلت والدتها و والدها.
" صباح الخير چين." أجاب والدها مُبتسماً. هيَ أخذت مقعدها المعتاد بجانبه. تُحرك شعرها البُني بعيداً عن عنُقها." صباح الخير أيتُها الغريبة. " جيسون ضحك بإنكتام بينما چين أعطتهُ وجه البوكر خاصتها، جيسون هوَ أخيها، يكبُرها بـ سبع سنوات، هوَ في الواحدة و العشرون من العُمر. هوَ غير مُبالي و مُدلل نوعاً ما، مُنحرف و لهُ جانب طفولي أيضاً.
" آه حسناً، أنا أمتلك أربعة أصوات إضافة إلى صوتي الأساسي. إنها موهبة، توقف عن نعتي بالغريبة. أيُها الساذج. " چين أعطتهُ إبتسامة مُزيفة." تعلمين ماذا؟ إنني أحسدكِ. " جيسون قال، يُخفي غضبهُ.
" أعلم.أعني إنني في الرابعة عشر فقط و لدي مهنتي الخاصة. ملايين المِعجبين، أملُك الكثير مِن المجد... و الألبومات. " هي تحدثت بنبرة مُستفزة و غمزت بنهاية حديثها.جيسون أدار عيناهُ.
" إبقى غاضباً بالمُناسبة. " چين إستفزتهُ أكثر. هوَ لم يُجيب.
" جيسون المسكين، أفحمتهُ أختهُ الصُغرى. هيَ في الرابعة عشر وحسب. " ليزا سخرت من إبنها ضاحكة ليُشاركها الجميع بالإضافة إلى جيسون الذي لم يستطيع منع نفسهُ من الضحك.
" كيفَ هوَ حالك أيُها الوسيم؟ " چين غمزت لوالدها الذي ضحك بإنكتام و أومئ بخفة.
" چين ؟ " باريس ، شقيقتها التي تكبُرها بثلاث سنوات تحدثت.
" همم؟ " چين سألت ، هيَ تذكرت بأنها كانت تُريد أن تسأل والدها عن شيء.
" هل يُمكنكِ أن--..." بدأت باريس بالحديث ولكن چين لم تُعطيها أي أنتباه و إلتفتت لتتحدث مع والدها.
" هيي، ما كانت هذه الضوضاء في غُرفتك أنت و أمي بالأمس؟ ما الذي يحدُث؟ " چين سألت بصوت منخفض حتى لا يسمعها أحد.
" لا تقلقي عزيزتي، كُل شيء على أفضل ما يُرام. " هوَ قال بنفس النبرة، يُربت على كتفها بخفة." هل أنت واثق-- " چين سألت ولكن قاطعتها أُختها.
" چييين!!! " باريس صرخت.
" ماذا ؟؟ " چين رفعت السكين خاصتها بفزع بينما توجههُ نحو باريس في وضعية الدفاع عن النفس." هل سوف تقومين بقتلي؟ أنزلي السكين أيتُها الغبية " باريس قالت ، تُدير عينيها.
" آوه هيَ ستفعل صدقيني! " جيسون علّق ساخراً.
" إنني أحمل سكين، بماذا نعتيني للتو؟ " چين سألت في هدوء بينما لازالت تحمل السكين و توجههُ نحو باريس.
أنت تقرأ
قبُلات مُحرّمة | z.м ( موقوفة مؤقتاً)
Fanfictionأنا لا أُحبُ هذا، و لا أمقتهُ أيضاً. إنَ عقلي يصرُخ بـ ' لا ' لكن دوماً ما إندفعَ خصري نحوكَ، رغماً عني، طالباً المزيد مِن قبُلاتِكَ المُحرّمة. #1 في Fanfiction 🖤⚡