" هل يمكننا ان نتقابل ليلاً ! ، بعد العمل ، اود التحدث اليك و اشرح لك الكثير "

اخبرته بهدوء ، تنهد بغضب قبل ان يلتف مجدداً الى الباب و يرحل

خطوت خارجاً بسرعة

" على الأقل اود الحديث مع سكارليت ! "

صرخت كي يسمعني ، ﻵنه كان بسيارة ﻻمبورجيني سوداء .

نظرت سكارليت له من داخل السيارة ، تطلب منه الأذن .
و لكنه اومئ لها ب ﻻ و انطلق بسيارته عبر الشارع .

اخذت شفتاي بين اسناني كي ﻻ ابكي .
و لكن بالنهاية بكيت .

Zayn's pove

" ابي هذا كان فظ ، انت اخبرتني ان ﻻ نترك صديق بمحنة او نعامله بسوء "

تحدثت سكارليت بجانبي و كنت احاول التركيز بالشارع و أبعاد داني عن ذاكرتي الآن .
ولكن ﻻ اعتقد انها ستبتعد بعد ان رأيتها وجه لوجه

" هي ليست بمحنة ، الم تري المكان الذى تعمل به ، او طفلتها التى تحملها ! "

قلت بغضب و لكن بهدوء كي ﻻ تفزع سكارليت .
بالتأكيد عادت الي جايسون بينما انا احترق بالمشفي

" ما دخلي انا ! "

صرخت بغضب علي ﻻ شئ ، جعلت سكارليت تضع يديها فوق ذراعي تهدأني .

سكارليت اصبح الشخص الوحيد الذي بجانبي الآن
لقد تبنيتها و هي بعمر الثامنة ، ستصبح بالتاسعه بعد يومين .

انهيت فترة عﻻجي بالمشفي و امرو بأبعادي عن ميامي نهائياً و الى الأبد .
فذهبت الى باريس ، اشتريت مطعم بالمال المتبقي لدي .
تبنيت سكارليت من هنا .
اشعر انها ابنتي حقاً ، شعور الأب يبدو جيد .

بالنهاية ارى دانى بوجههي بعد ثﻻث سنوات .

" اصبحت اب و تعيش بباريس ، ياللروعة "

قلدت نبرة صوتها بسخرية و غضب قبل ان تقهقه سكارليت بصوت عالي .

جعلتني انظر اليها

" ماذا "

سألتها و انا ابتسم و اعيد نظري الى الطريق

سألتها و انا ابتسم و اعيد نظري الى الطريق

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

" ﻻ شئ ، الن نأتي بحيوان اليف ! "

" ممممم سنبحث بمكان اخر "

شفرة حادةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن