part 16

266 10 0
                                        


انا كالقنفذ مهما بدوت لطيفا فاني خطر على نفس قدر ظرافتي

###########

دايانا : ليس الان ارجوك فانا حقا متعبة للغاية غدا ساحضر اليك حسنا؟

سايرس : انه عن مايكل

دايانا : و ان يكون حتى و ان قلت لي ان ابي قام من قبره فسأقول لك غدا ارجوك لنذهب

سايرس : كما تشائين هيا

هي بالفعل كانت متعبة من ما جرا اليوم لذا ارادت بشدة ان ترتاح لذا ها هم ذا في السيارة عائدين الى منزلها
دقائق معدودة و قد كانوا امام المنزل في السيارة

دايانا : اشكرك على اليوم حقا كانت يوما رائعا و كنت بحاجة اليه ايضا ميا ايضا كانت سعيدة للغاية كنت بحاجة ان اشعر ان كل شيء في يسير على ما يرام و انت جعلتني اشعر به اقدر هذا حقا

سايرس : واجبي . لن انكر لقد كنت سعيد ايضا لكن سعدتي لم يكن بنفس القدر التي كنت ارى الابتسامة على وجهيكما

ابتسامة خجل و حياء ارتسمت على وجهها

دايانا : الى اللقاء

قالتها و هي تضع قبلة على خده لترى عينان واسعتان تنظر لها لتنفجر ضاحكة على تعبير وجهه و تهرع الى منزل بسرعة قبل ان يقتله سايرس بالطبع سايرس لم يتوقف عن شتمها بصراخ لكن كان هناك ابتسامة على وجهه

عاد هو ايضا بدوره الى المنزل لانه اكثر تعبا منهما لانه فور عاودته من عمله اخذهما الى الحفلة لذا النوم احق له هو

5 december 2015
5:45 p.m
Cyrus company

جالس بين الاوراق المتراكمة لليوم محاولا انجازه ليسمع صوت طرق على الباب

سايرس : ادخل

تدخل سكريترته و في يدها صندوق صغير يتسع فقط لخاتم

السكريتيرة : سيدي لقد وصل لك هذا الطرد الان

سايرس : ضعيه هناك على المنظدة فانا مشغول الان

السكريتيرة : حسنا سيدي

فعلت ما طلب منه سايرس و خرجت دون اي كلمة اخرة و هو بدوره عاد الى اوراقه

👀👀👀👀👀👀👀👀👀

6 december 2015
7:18 a.m.

عند دايانا فهيا الان مستيقظة تدور في المطبخ لتعمل كارثة الافطار و تجعل المطبخ تنقلب راسا على عقل و تنتشط غضبا و تتجه الى السرداب و تنفجر في وجه مايكل

هو اصبح نحيلا للغاية هو كان ذات البنية جميلة لكن تعذيب دايانا جعل جسمه مشوها فكما تزعم ان وجه مايكل جميل بالنسبة لزنجي و كلما تقول هذا امامه يجعله يغلي من الغضب حقا بجد ما المشكلة بالزنجين؟ بالنهاية هم بشر مثلنا لكن الامريكيون يظلون امريكيا

تدخل الى السرداب ليخرج مايكل تنهيدة لانه سئم تعب مرض ...... بالطبع سيود اي شخص الخروج من هذا الجحيم

مايكل : ماذا الان هل سيتم اعدامي

دايانا : شيئا من هذا القبيل

تقوله و هي تدور في الغرفة باحثا عن شيء حاد لتلبس القبضة الحديدية و تتوجه نحوه

مايكل : لما تفعلين هذا ؟

دايانا : بسيط لانك جعلتني اخسر ما بنيت و بناه ابي

مايكل : لكني لست الفا........

اصمتته بضربة على وجهه جعله يندم على يوم ولادته
اقتربت منه تحديدا من اذنه فهو لا يزال معلقا و قالت من بين اسنانه

دايانا : اياك اكرر اياك ان تكرر تلك الجملة مجددا اقوله لمصلحتك

هو منذ قدومه لم ينطق باي شيء مهم فقط تلك المرو التي اخبرتها بانه كما يدعي انه مجرد سائق عند شخصا غامض

دايانا : لندعي انك لست الفاعل بانك لست الشخص الذي اخذ ممتلكاتي اذا من الفاعل ؟

مايكل : لا اعلم
تئتئات و قالت
دايانا : جواب خاطئ

لتضربه على معدته و هو يبصق القليل من الدم

دايانا : مع من تعمل؟

مايكل : لا احد

قاله و هو يأن من الالم التي تلقاه على مكان كان مزرقا من قبل و جعلته اسوؤ و هو يالعن كل شيء و كل شخص له يد في هذا لجعله يتألم لهذا الدرجة

دايانا : اخبرني لما تتعب نفسك قل لي من الفاعل و اطلقك هذا ان كنت تزعم انه ليست انت و ان كانوا قد هددوك من قبل ان افشيت عنهم بانهم سيقتلوك و انت خائف من هذا فانا من سيقتلك بتهمة انك الفاعل

مايكل : حسنا ساقول كل ما اعرف لكنكي ستوفين بوعدكي بالمقابل

دايانا : لك ذلك

،،،،،،،
بالامس سايرس طلب من احد العمال ان يضع بعض الاوراق اضافة الى ذاك الطرد في سيارته و هو الان في سيارته متجه نحو منزل دايانا لانه لا يريد من مايكل ان يتأذى اكثر
قبل نزوله تذكر امر فتح الطرد و فور فتحه دب الخوف جسده و جعل امرا واحد مؤكدا و هو ان مايكل بريئ

لقد كان رصاصة موضوعة بشكل منتظم

BlameWhere stories live. Discover now