Chapter : 32

6.6K 383 71
                                    

I felt like I know him,
though I know his heart And I know what he wouldn't do to hurt me,
But I didn't realize that Feeling so confident,
feeling so great about myself...

And then it just be completely shattered by one thing

By something so stupid

But then you make me feel crazy baby Feel like it's my fault"
I was in pain..."


شعرتُ وكأنني أعرفهُ
على الرغم من أنني أعرف قلبه وأنا أعرف هو لم يكن ليؤذيني،
ولكن لم أكن أدرك أن الشعور بالثقة ذلك،
شعور عظيم حتى عن نفسي ...
ومن ثم فإنه فقط يتمزق بالكامل من قبل شيء واحد،
شيء بهذا الغباء !
ولكن بعد ذلك جعلني أشعر بأني مجنونة
جعلني أشعر بأن هذا خطأي
كنتُ أتألم ... "

...

* ممكن كومنتس ؟ *

#Ema's P.O.V

نحنُ في طريقنا للخروج من المركز التجاري الجميع يُثرثر بحماسٍ لكن انا لا اشاركهم أُفضلُ النظر الى المتاجر على الثرثره الغيرُ مُفيدة معهم ،

أدرتُ عيناي لأنظرَ يميني لأرى ذلك الرجل الذي كانَ يتتبعني صباحاً بدأت خطواتهُ تقتربُ منا جسدي بدأ يرتجف حتى سارَ من جانبي ،

: " إحذري "

تشبثتُ بيد كودي بقوه وانا اغلقُ عيناي واشعرُ بقلبي الذي توقفَ خوفاً

كودي : " ماذا حصل ؟ "

سألَ كودي وانا فتحتُ عيناي وانا انظرُ الى المخرج بحثتُ بعيناي عنهُ حولي لا اثر للرجل اختفى ، حاولتُ ان استنشقَ الهواء لكن يداي ترتجفان

ولا استطيعُ التحكم بهم ماذا يقصِدُ بحديثهِ ، اللعنه انا مُرتعبةٌ جداً

كيندال : " هيا لقد ذهب ليام ليُخرج السياره من الموقف "

اومئتُ لها وعدنا للسير من جديد خرجنا من المركز التجاري وشعرتُ بهاتفي يهتزُ في حقيبتي رأينا ليام في الجهة المُقابلة مِن الشارع يشيرُ لنا

" كودي انتَ أذهب دقائق فقط لأرى الهاتف "

اومئ لي ورحل بينما انا انشغلتُ بالبحث عن هاتفي ، في الحقيبه من الجيد ان الاشاره حمراء للسيارات ، في الحقيقه انا لم اكن سأشتري واحداً لكن كيندال اصرت وأُرغمتُ على شرائهِ ،

لم استطِيع اخراج الهاتف وهو مايزال مُستمر في الرنين والجميع ينتظرُ في الجهة المُقابله تحركتُ وانا اعبرُ الطريق واعبثُ بحقيبتي ،

فجأةً صوتُ صراخ ملأ المكان وصوتُ سيارةٍ ولم اعد اشعرُ بشيء سوى ارتطامي بالأرض على ظهري واصوات الصراخ تزداد وانا عيناي مُغلقة وشخصٌ ما يحتضنُني ،

فتحتُ عيناي لأجد زين يُعانقني وهو فوقي وانا مازلتُ على الأرض ، أبتعد عني ونهضَ وانا مازلتُ على وضعيتي ساعدني على الجلوس ،

EMA | إيما .حيث تعيش القصص. اكتشف الآن