.
.
.
.
كومنتس اريددد ع كل سطرررر !!!
.
.
.
.
نبدييي :
#Zayn's P.O.V
بينما نحنُ نشاهد الفيلم أستدرتُ نحو أيما لأجدها نائمه وعلى وجهها أبتسامه صغيره نهضتُ وأغلقتُ التلفاز وحملتها سرتُ نحو غرفتها وضعتها على السرير وضعتُ الغطاء عليها وخرجتُ من الغرفه وعدتُ الى الصاله الساعه الثالثه صباحاً لن أستطيع الذهاب الى المنزل أستلقيتُ على الاريكه أغلقتُ عيني للنوم
—
أستيقظتُ على ضوء أشعه الشمس نهضتُ وانا اتجول في المنزل أيما لم تستيقظ نظرتُ الساعه مازالت السادسه والنصف .. دخلتُ الحمام وغسلتُ وجهي جيد انها تمتلكُ فُرشاه اسنان اخرى خرجتُ الى المطبخ اخرجتُ بيضاً وحليباً وزُبد ودقيق لأصنعَ الفطائر المحلاه بدأتُ العمل عليهِ بسعاده لم يسبق أن طهوت لشخصٍ سوا أيما عندما مرضت واليوم دائماً ما اطهو لنفسي فقطْ ..
" أخيراً "
تنهدتُ بعد ان وضعتُ الفطائر في الصحن وبجانبهِ عصيرُ العنب يبدو انها تحبهُ لانهُ موجودٌ بكثره في منزلها ولي صنعتُ قهوه نظرتُ الساعه اصبحت السابعه يجب ان تستيقظ الأن !
أيما : " صباحُ الخير "
استدرتُ الى أيما التي قالتها بصوتٍ ناعس وهي تحاول ان تفتحَ عيناها
" الفطورُ جاهز "
قلتها لتتسع أبتسامتها وتجري نحوَ الطاوله وتجلس بسرعه قهقهةُ قليلاً ثم جلستُ بجانبها عيناها تتسعُ قليلاً عند تذوقها الفطائر
أيما : " يالاهي زين ! ، انهُ مدهش ، رائع ، لذيذ جداً .. حقاً لم اتناولَ فطوراً كهذا في حياتي "
قالتها وهي تُغمض بعيناها وانا ابتسمُ لها واكمل طعامي - اي واني دامووووت جوووعع هفف اصلاً محد يطبخلي ): -
" هيا أيما سنتأخر "
قلتها بمللٍ انا انتظرُ منذ نصفِ ساعه هل هي ذاهبه الى مدرسه ام حفله ؟
أيما : " انتهيت هيا ! "
صرخت وخرجنا من الشقه والعماره كذلك من الجيد ان المدرسه قريبه دخلنا سيارتي وبدأتُ بالقياده نحوَ المدرسه دقائق قليله حتى وصلنا
رأيتُ كيندال من خارج سيارتي
" اليس من المفترض ان تذهبي الليله الماضيه للتسوق مع كيندال ؟ "
سألتها بأستغراب فأستدارت لي
أيما : " اجل لكنها انشغلت مع شقيقاتها كما تعلم ان شقيقتها الكُبرى عارضه أزياء والبارحه كان عرضُ ازياء شانيل "
قالتها وخرجت من السياره لأخرج انا ورائها سارت نحو كيندال وهي تبتسم عانقتها ودخلت مُتناسيه انني هُنا اجري خلفها
أنت تقرأ
EMA | إيما .
Fanfictionماضيٍ مؤلِم .. حياهٌ قاسية تُحاولُ أن تبدأ حياةً جديده بعيداً عن ماضيها .. بعيداً عن ألمها . حتى تقابِلهُ ليجعلها تؤمِن بالحب تعلم أنها سقطت وبِشده أصبحَ قلبُها لهُ يستمرُ في أهانتها وتحطيمها وهي تستمِر في حبهِ Z.M || G.H
