Chapter : 20

7.6K 404 60
                                    

#Ema's P.O.V

دخلنا المدرسه انا وزين اتجهنا نحوَ الفتيان كيندال لم تأتي الى هذهِ الدقيقه مُتأخره كالمعتاد بدأتُ أنظر الى جميع من حولي حتى تواصلت اعيننا انا وزين ابعدتها سريعاً وانا خجله حديثُ الليله الماضيه يجعلني أريدُ الأختفاء والأن

#Flashback

زين : " أتعلمين ؟ "

قالها فجأه وهو شاردٌ في التلفاز

" ماذا ؟ "

ابتسامه صغيره تُزين وجههُ

زين : " أشعرُ بالدفئ من قربكِ لي "

سقطَ فمي من صدمتي أشعرُ بالخجل وأقسم أن وجنتي قد صُبغت باللون الأحمر ألأن

#Back to real

زين : " أيما أينَ أنتِ ؟ "

" أسفه فقط شردتُ "

أعتذرتُ وسرتُ مبتعده عنهُ مجرد دخول كيندال وتقدم كارا للوقوف بجانب زين او يُمكن القول للألتصاق بهِ لا أصدق أنها تفعل هذا

كيندال : " هل انتِ بخير ؟ "

سألت بعد ان اصبحتُ اقف بجانبها

كلا

" نعم وجداً "

دخلتُ بقرف وانا اجلسُ على مقعدي اخرجتُ هاتفي وقررتُ ارسال رساله لكيفن

' شكراً على تذكري اخي الرائع '

ارسلتها واعدتُ هاتفي الى جيبي وانا أشغلُ نفسي بفعلِ اي لعنه عدا الاستماع الى هذا المُمل

زين : " هاي ايما "

همسَ زين بالقرب مني استدرتُ نحوه حركتُ شفتاي بـِ :

" ماذا ؟ "

ابتسمَ لي

زين : " أشتقتُ لكِ "

عقدتُ حاجباي

" يالكَ من سخيف زين "

همست واعدتُ نظري الى الامام لكي لا يكشفنا الغبي الذي يقفُ امام اللوح

" اشعرُ ان وجودي في المدرسه كعدمهِ "

قلتها لـِ كيندال وزين الذان يسيران بجانبي اهتز هاتفي اخرجتهُ لارى ' كيفن '

' كيفن ! '

قلتها وانا اشعرُ بسعاده كبيره بعد ان اجبتهُ ليقف زين ومعه كيندال

' كيف حالكِ صغيرتي ؟ '

قالها ويظهرُ على صوتهِ التعب

' انا بخير جداً وانت ؟ تبدو متعباً '

' انا بخير حبيبتي ، اسف لانني لم اتصل بكِ منذ مده لكن كنتُ منشغلاً في العمل '

' لا بأس متى ستأتي ؟ '

EMA | إيما .حيث تعيش القصص. اكتشف الآن